ضع إعلانك هنا



النتائج 1 إلى 6 من 40

الموضوع: مقالات لبعض الكتاب من قبيلة بلي في الصحف .

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1
    رئيس مجلس الإدارة الصورة الرمزية موسى بن ربيع البلوي
    تاريخ التسجيل
    24 - 10 - 2001
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    26,593
    مقالات المدونة
    19
    معدل تقييم المستوى
    863

    افتراضي



    الخطاب الثقافي الحالي يتكئ على المصطلح ويعتمد على مبادرات الغير
    عند تأمل ملامح الخطاب الذي يقوده المثقفون والكتاب تجده يتمتع بنفس طريقة التفكير مما يدعو البعض للحكم عليه بالتآمر، ودون الخوض في تصنيفه وخلفياته الفكرية نجد أن أبرز سماته:
    1- عند اقتراب هذا الخطاب من الدين فإنه يشير إلى "إجلال" الدين وعلى جاذبية هذه الكلمة فإنك حين استدعاء كلمة "اتباع" الدين فقد يبدو للعملة وجه آخر وتكمن الإشكالية في أن تكون "إجلال" مرادفة لـ"تحييد" مما يفضي إلى إشكالية أكبر وهي غياب مرجعية التحاكم عند الاختلاف، وإذ يرى بعض أصحاب هذا الخطاب أن مصطلح "الخطاب الديني" ما هو إلا مشارك نشط في فعالية ثقافية فأين نذهب بعلماء الشريعة الذين أناط الله بوجودهم حفظ الدين والعلم؟
    2- الاتكاء على المصطلحات والانطلاق منها للمعالجة: فكلمة "التنوير" مثلا أصبحت منافسا قويا لكلمة "إقصاء" بل قبلة ولى المثقفون وجوههم شطرها... إلا أن هذا التعلق بمصطلح كهذا يأتي مغلوطا ومتناقضا. فبعض الأكاديميين استخدمها مرادفة " للترفيه" خاصة في الويك إند!، والبعض الآخر قام بتلميع "الرموز الأولى" لمنهجه وفكره في مصادرة لهذا المصطلح واختزال التاريخ كله في تاريخ شخص لا يتجاوز عمر شاب لم يتوظف بعد! ومما يصب في ردة فعل غير واقعية استخدام هذا المصطلح مقابلا لسلوك الفئة الباغية علما أن ثقافة البغي لا يقابلها ثقافة التنوير إلا في أجندة هذا الخطاب.
    3- يرتكز شكل المجتمع عند هذا الخطاب على أمرين "العمل" و"الترفيه" مع إغفال الإطار القيمي والأخلاقي للمجتمع وعدم الانطلاق من الإنسان - كينونة - فهذه كاتبة تقول "المهم أن تعمل المرأة بعد ذلك أنطلق كيف شئت في حل مشاكلها".
    4- أصحاب هذا الطرح يكرهون "لا" ويحبون "نعم" يبغضون "ممنوع" ويعشقون "مسموح"... إن قلت هذا حرام فتبا لك من صانع لبيئة الإرهاب أو قلت هذا حلال فيالك من متسامح معترف بالآخر... احتفالية الأطراف هذه حضرها الجميع وغاب عنها التوازن والوسط.
    5- منهجة المستقبل انطلاقا من الأحداث:
    لهذه السمة ارتباط وثيق بالسمة الأولى فإن غياب المرجعية المنهجية يوقع هؤلاء في هذا المأزق. علما أن الأحداث الاستثنائية ترتب الأولويات ولا تضع منهجا جديدا فهل نحن أمة بلا منهج؟.
    بتحليل العناصر أعلاه نجد أن هذا الخطاب في بعض صوره ينطلق من (ردة فعل) لأقوام كانوا في بيات ثقافي وفي صورة أخرى فإنها "انتهازية ثقافية" لخطاب مسترخ غير مبادر يقتات على مبادرات الآخرين وإنجازاتهم كما أن صورة الإسقاط لا تغيب عن مفردات هذا الخطاب فالمهم وضع نموذج وتغييب آخر، بعد ذلك على مالطا السلام... إن مثل هذا الخطاب إن أصبح تيارا فإنه سيفوت على بلادنا فرصة ذهبية لتكوين نموذج إسلامي فريد من حيث الأصالة والمعاصرة وستصبح الحالة الثقافية "أنداد أضداد" ليفاجأ الجميع بشروق الشمس من مكان آخر.


    الدكتور طارق علي العرادي - تبوك
    أنصر نبيك
    .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    الإثنين 27محرم 1429هـ
    .



  2. #2
    رئيس مجلس الإدارة الصورة الرمزية موسى بن ربيع البلوي
    تاريخ التسجيل
    24 - 10 - 2001
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    26,593
    مقالات المدونة
    19
    معدل تقييم المستوى
    863

    افتراضي



    د. محمد علي الهرفي
    أدب الطفل في التأريخ العربي والإسلامي

    في الجاهلية: لم تمنع حياة البداوة والتقشف التي عاشها العرب قبل الإسلام أن يسهموا بقسط وافر في أدب الأطفال، وذلك أن الاهتمام بهذا الأدب يمتزج مع غريزة البنوة التي فطر عليها الإنسان، وهذا الاهتمام يتم في سياق التوجهات والغايات التي يراد تنشئة الطفل عليها.
    ففي حياة العرب قبل الإسلام مقاصد اختلفت عن تلك التي جاء بها الإسلام في تربية النشء على العصبية، وتدعيم أركان القبيلة، والمفاخرة بالأحساب والأنساب، ومن هنا كان الحرص على تقويم اللسان وتنمية الفروسية، وغرس قيم البطولة، ونصرة الجار وابن العم .. ويشهد التاريخ لهذا الأدب بكذب ادعاء كثير من المستشرقين من أمثال ((رينان)) الفرنسي حين يقول: ((لا مكان لبلاد العرب في تاريخ العالم السياسي والثقافي والديني قبل ذلك الانقلاب المفاجئ الخارق للعادة الذي صار به العرب أمة فاتحة مبدعة، ولم يكن لجزيرة العرب شأن في القرون الأولى من الميلاد حين كانت غارقة في دياجير ما قبل التاريخ، ولم يظهر بأسها وبسالتها إلا بعد القرن السادس من الميلاد)) .. ومما يجدر ذكره في الرد على مثل هذه الآراء ذلك الانتقاد الذي وجهه كبار المستشرقين وعلى رأسهم ((جوستاف لوبون)) الذي رأى أن حضارة العرب بعد الإسلام، هي وليدة التطور البطيء، وثمرة حضارية لماض طويل لا ننكره لجهلنا به لعدة أسباب منها: طول العهد به، ونظرة المسلمين لهذا التاريخ بعد الإسلام وتبديل الإسلام لكثير من قيم الجاهلية حتى تواكب حضارة الإنسان المسلم الجديدة .. بالإضافة إلى هذه الأسباب ما ذكره (سعيد إسماعيل) في قوله: ((إننا لسنا هنا أمام حدث بشري يصح عليه قانون النمو البطيء للحضارات، وإنما أمام حدث إلهي يختلف كلية عما كان قائماً .. والصحيح أن نقول: إن تلك الحضارة التي أبدعها العرب إذا كانت قد اعتمدت على الإسلام في روحها واتجاهاتها فهي تعني قدرة العرب على الإبداع والابتكار، وقابليتهم لحمل لواء التمدن والتطور)) .. وينبغي أن نشير إلى الخطأ الذي وقع فيه العرب بعد الإسلام ويتمثل ذلك في عدم تدوينهم للآداب والأشعار، وإهمالهم لتسجيل الحوادث، وهذا الخطأ نابع من فهمهم لعدم التدوين إلى ما سمعوه من الأحاديث التي نهت عن عدم الكتابة لغير القرآن الكريم، كما روى مسلم في صحيحه: ((لا تكتبوا عني غير القرآن، ومَن كتب عني غير القرآن فليمحه)) ولعل هذا الفهم الخاطئ للأحاديث الناهية عن تدوين القصص إلى جانب الآيات القرآنية في عهدهم الأول كان مصدره خشية رسول الله نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي من اختلاط الأمر على المسلمين فيجعلون ما ليس من القرآن قرآناً.
    ـ أدب الأطفال في الشعر الجاهلي والإسلامي:
    إن الذاكرة العربية احتفظت بشيء غير قليل مما ساد من الأشعار والحكم في آداب الطفولة، وترقيص الأطفال ومداعبتهم بالأغاني والأهازيج، وقد أدرك هؤلاء العرب في جاهليتهم وإسلامهم أن الأهازيج التي يداعبون بها أبناءهم تدخل الفرحة والسرور على هؤلاء الصغار، وتجعل نفوسهم أكثر صفاءً وأشد بهجة .. فنرى الواحد منهم يخاطب صغيره ويُسمعه ما يتمناه له في مستقبله، ويرسم له خطة في الحياة، على ضوء الإمكانات التي يوفرها له، وعلى ضوء المعطيات الاجتماعية التي تسمح بها أعراف المجتمع آنذاك .. من ذلك ما روته ((نُتَيلةُ النمرية)) زوجة عبدالمطلب ابن هاشم حين دفعت بابنها العباس إلى أبيه عبدالمطلب ليقول فيه شيئاً من الشعر، فأخذه وجعل يرقصه ويلاعبه ويقول:
    ظني بعباس حبيبي إن كبر
    أن يمنع القوم إذا ضاع الدبر
    وينزع السجل إذا اليوم اقمطر
    ويسبأ الزق السجيل المنفجر
    ويفصل الخطة في اليوم المبر
    ويكشف الكرب إذا ما الخطب هر
    أكمل من عبد كلال وحجر
    لو جمعا لم يبلغا منه العشر
    أما العاص بن وائل السهمي فقد كان يتمنى لابنه عَمراً أن يسود قبيلتي جمح وسهم، وأن يكون قائداً مغواراً فاتكاً بالأعداء لا يبقى لهم باقية.
    هذه المعاني الاجتماعية التي كانت سائدة في عصره وكانت تمثل السيادة والجبروت والرفعة عند أبناء القبيلة حاول أن يلقنها صغيره وأن يرضعه إياها وهو لا يزال في سني عمره الأولى، والأب بطبيعة الحال لا يتمنى لأولاده إلا أن يكونوا سادة في أقوامهم .. لهذا نراه يرقص ولده عمراً ويخاطبه بأمنياته قائلاً:
    ظني بعمرو أن يفوق حلماً
    وأن يسود جمحاً وسهما
    وينشق الخصم الألدَّ رغما
    وأن يقود الجيش مجراً دهما
    يلهم أحشاء الأعادي لهما
    أما السيدة أسماء بنت أبي بكر (رضي الله تعالى عنها) فقد كانت معجبة بابنها عبدالله بن الزبير، فكانت تصفه بأحسن الصفات وأجملها، وكانت تتمنى له مستقبلاً طيباً يتوافق مع المعطيات الرائعة التي كانت تراها فيه وهو لا يزال طفلاً صغيراً بين يديها، فهو أبيض كالحسام، يعيش في أسرة طيبة، وهي تتمنى له أن يكون في المستقبل خطيباً لا يجاريه أحد في روعة بيانه وفصاحته، كما تود أن يكون مفرجاً للكربات في ساعة الضيق .. تقول:
    أبيض كالسيف الحسام الإبريق
    بين الحواري وبين الصدّيق
    ظني به ورب ظن تحقيق
    والله أهل الفضل أهل التوفيق
    أن يحكم الخطبة يعيي المسليق
    ويفرج الكربة في ساعة الضيق
    إذا نبت بالمقل الحماليق
    والخيل تعدو زيماً برازيق
    إن هذه الأشعار الطريفة المفرحة للأطفال أدخلت السرور على نبينا محمد نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي عندما كان صغيراً، فقد دخل على عمله الزبير بن عبدالمطلب وهو صبي فأقعده في حجره، وبدأ يداعبه بأبيات تنم عما كان يتمناه له في مستقبل أيامه، فقد تمنى له العيش الهنيّ، كما تمنى له أن يكون معززاً مكرماً في قومه .. ولم يكن يعلم أن الله سبحانه وتعالى قد هيأ ابن أخيه محمداً ليكون نبي هذه الأمة وأعظم شخصية في تاريخ البشرية .. يقول الزبير ابن عبدالمطلب:
    محمد بن عبدم
    عشت بعيش أنعم
    ودولة ومغنم
    في فرع عز أسنم
    دام سجيس الأزلم
    كما أن الزبير بن عبدالمطلب فعل الشيء نفسه مع العباس بن عبدالمطلب فقد أجلسه في حجره وأخذ يداعبه ويرقصه ويقول:
    إن أخي عباس عف دو كرم
    فيه عن العوراء إن قيلت صمم
    يرتاح للمجد ويوفي بالذمم
    وينحر الكوماء في اليوم البشم
    أكرم بأعراقك من خال وعم
    والزبير بن عبدالمطلب لم يكن يداعب الصغار وحدهم بل كان يداعب الصغيرات، وكان يتمنى لهم مستقبلاً طيباً، فقد روى القالي في أماليه أن الزبير بن عبدالمطلب رقص ابنته أم الحكم وأسمعها أبياتاً شعرية تنم عن عاطفة الأبوة الحانية المشفقة على أبنائها، فهو معجب بابنته وجمالها، وهو يرى أن هذا الجمال سيكون مطمحاً للرجال الأكفاء، فماذا يريد بعلها أكثر مما فيها؟ يقول:
    يا حبذا أم الحكم
    كأنها ريم أحم
    يا بعلها ماذا يشم
    ساهم فيها فسهم
    ومن الأشياء التي كان يمتدح فيها الأطفال مشابهتهم لأهلهم في الخلقة، وكلما زاد شبه الابن بأبيه كان أقرب إلى نفسه ونفس والدته .. من ذلك ما روى عن فاطمة بنت النبي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي إنها كانت تداعب ابنها الحسين بن علي (رضي الله تعالى عنهما) وتقول له:
    إن بني شبه النبي
    ليس شبيهاً بعلي
    وكان قيس بن عاصم يود أن يكون ابنه شبيهاً لجده زيد الفوارس أو لخاله ((عمل)) وكان يتمنى أن يكون ابنه شجاعاً، فكان يداعبه ويرقصه بهذه الأبيات:
    أشبه أبا أمك أو أشبه عمل
    ولا تكونن كهلوف وكل
    يصبح في مضجعه قد انجدل
    وارق إلى الخيرات زنأً في الجبل
    كما كان سعيد بن صعصعة يتغنى بحبه لابنه ((ميمون)) ويذكر شدة شبهه به .. فيقول:
    أحب ميمون أشد حب
    أعرف منه شيهي ولبي
    ولبه أعرف منه ربي
    وقد مثل هذا النمط من الأشعار عواطف الآباء تجاه أبنائهم، فالأبناء هم محط آمال آبائهم، وقد أودع الله تعالى عاطفة محبة الولد في قلب والده، وأشد ما تكون هذه العاطفة ظهوراً عندما يكون الولد صغيراً .. من ذلك ما قاله الزبير عن ابنه عروة .. قال:
    أبيض من آل أبي عتيق
    مبارك من ولد الصديق
    ألذّه كما ألذ ريقي
    ولم يقتصر أمر ترقيص الأطفال على صفوة القوم، فهذا أعرابي يرقص ولده معبراً عن حبه له، وتعلقه به .. فيقول:
    أحبه حب الشحيح ماله
    قد ذاق طعم الفقر ثم ناله
    إذا أراد بذله بدا له
    وهذا أعرابي يصف ابنه بطيب الروح والملمس، ويدعو الله تعالى أن يرعاه ويحرسه .. يقول:
    يا حبذا روحه وملمسه
    أملح شيء ظله وأكيسه
    الله يرعاه لي ويحرسه
    ومن الموضوعات التي أسهم فيها شعر الأطفال المفاخرة بالأبناء ومحاولة تفضيلهم على البنات، فقد روى الإبشيهي في المستطرف أنه كان الأعرابي امرأتان فولدت إحداهما جارية والأخرى غلاماً، فأرادت أم الغلام أن تفاخر ضرتها وتعيرها بأنها أنجبت بنتاً وليس غلاماً مثلها فقالت وهي تنشد لابنها:
    الحمد لله الحميد العالي
    أنقذني العام من الجواري
    من كل شوهاء كشن بالي
    لا تدفع الضيم عن العيال
    فسمعتها ضرتها فأقبلت ترقص ابنتها قائلة:
    وما عليّ أن تكون جاريه
    تكنس بيتي وترد العاريه
    تمشط رأسي وتكون الفاليه
    وترفع الساقط من خماريه
    حتى إذا ما بلغت ثمانيه
    أو تسعةً من السنين وافيه
    أزّرتها ببردة يمانيه
    أصهار صدق ومهور غاليه
    إن هذه المحاورة الشعرية بين الزوجين تمثل محاولة ذكية للدفاع عن الأنثى وبيان أهميتها في المجتمع المسلم، فهي تخدم والدتها من ناحية وتعلي شأن أسرتها من ناحية أخرى لا سيما إذا تزوجت من علية القوم كمروان أو معاوية، وهذا الدفاع يتفق مع القرآن والسنة حيث حث الرسول الكريم نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي على العناية بالبنات وجعل الجنة مكافأة لمن يحسن تربيتهن.
    ولكن بعض الأعراب ـ ومع كل هذا الحث على تربية البنات ـ كانوا يكرهون البنات، ويفضلون عليهن الأولاد، فهذا أبو حمزة الضبي يهجر زوجته لأنها ولدت بنتاً، فكان يبيت عند جيران له، ومر عليها يوماً فسمعها ترقص ابنتها وتقول:
    ما لأبى حمزة لا يأتينا
    يظل في البيت الذي يلينا
    غضبان أن لا نلد البنينا
    تالله ما ذلك في أيدينا
    وإنما نأخذ ما أعطينا
    ونحن كالأرض لزارعينا
    تنبت ما قد زرعوه فينا
    فتأثر أبو حمزة بهذه الأبيات ودخل على زوجته واسترضاها.
    ولا شك أن هذه المقطوعات لا تمثل أدباً خالصاً للأطفال، لكنها لا تخلو من معاني تتصل بعالم الطفولة، وأكثرها قيل تعبيراً عن عاطفة أب أو أم أو قريب تربطه علاقة أو قرابة.
    * المصدر :كتاب أدب الاطفال

    أنصر نبيك
    .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    الإثنين 27محرم 1429هـ
    .



معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
هذا الموقع برعاية
شبكة الوتين
تابعونا