عندما يكون الفقيد رجلا كأحمد
فلا حروف قد تصف اللوعة و الألم و الحرقة
ذاك رجل ليس كمثله أحد
و لا يغني عنه أحد
رجل تحترق الذاكرة قبل أن تنساه و تموت القلوب قبل أن تخفق لغيره
رحمه الله فلقد أحدث في القلوب هوة لا ترممها السنين و جرحا لا يداويه إلا الموت

اللهم قد رضينا بقضائك ، فارضه بجناتك
اللهم قد صبرنا فلا تحرمنا لقاءه في جنات النعيم


أخي الكبير : عبدالعزيز

جبر الله مصابك ، فالخطب جسيم
أكبر من كل الكلمات و المراثي

كن و الأسرة الكريمة بخير