كان الله بعون المتضررين الأحياء ...

من بين هؤلاء المتضررين خالي في قرية أبو راكة عام 1406هـ الذي ترك أولادة وزوجاته وذهب ليأتي لهم بالمستلزمات من العلا وإذا بالمطر يهطل بغزارة وهو عندنا في العلا وبات عندنا وفي اليوم التالي فإذا بالمصيبة " إنا لله وإنا إليه راجعون " ..


فوالله إنها مصيبة إي مصيبة ينام ويصبح وكل مايملك قد فقده من زوجات وأولاد وحلال ...

فوالله لو عطوه كنوز قارون لم تخفف عنه حزنه الذي حلّ به ..

كان الله في عونه وعوضه شفاعتهم بإذن الله الذي لا تأحذه سنة ولا نوم ..

الحمدلله الذي عافانا مما أبتلى به كثير مما خلق ..