[(( لاح ... الأمــــــــــــــل ))]

اللهم أرنا عجائب قدرتك في الطاغية بشار

لمياء حرفك برقي قلمك وقوة قدومك

هنيئاُ للنثر بك
دمتي متألقة أينما حللتِ

لمياء العرادي

قلم نقف له أحتراما

دمت ودام أبداعك ونسأل الله أن يوقضنا مما نحن فيه من سبات" الامه الاسلاميه والعربيه"

طابت أوقاتك

وأنا أقف أحتراماً

..لِتواجدكَ العطر ..

اللهم أمين.. ونستدرك ما فاتنا .. قبل إن يفوت الحياه

أحترامي

اللهم أرنا عجائب قدرتك في الطاغية بشار

لمياء حرفك برقي قلمك وقوة قدومك

هنيئاُ للنثر بك
دمتي متألقة أينما حللتِ

وهنيئاً لي بتواجدك

محبتي .. لك

يقول نزار قبّاني :

إذا خسرنا الحرب لا غرابهْ
لأننا ندخُلها..
بكلِّ ما يملكُ الشرقيُّ من مواهبِ الخطابهْ
بالعنترياتِ التي ما قتلت ذبابهْ
لأننا ندخلها..
بمنطقِ الطبلةِ والربابهْ ….
السرُّ في مأساتنا
صراخنا أضخمُ من أصواتنا
وسيفُنا أطولُ من قاماتنا
خلاصةُ القضيّهْ
توجزُ في عبارهْ
لقد لبسنا قشرةَ الحضارهْ
والروحُ جاهليّهْ…


وأقولُ أنا :

وَفي ضميرِ الصدق سرابٌ..وأسرابٌ من أفئدةٍ عطااااش..!!

نحنُ أمةُ التخاذل يا لمياء..نُجيدُ التباكي لوهلةٍ بسيطة..ونحترِفُ ليَّ الأعناقِ بعدها..فلا كأننا بكينا..أو حتى تباكينا..!!

وصدق القائل : قتلُ حيوانٍ في غابةٍ جريمةٌ لاتُغتفر..وإبادةُ شعبٍ مُسلمٍ مسألةٌ فيها نظر..
فعزائُنا..بدُعائنا لأخواننا بأن يُفرِّج الله كُربتهم..ويدحض أعداء الملة من الملالي المجوس..


شُكراً لعذوبةٍ حبرك يا لمياء..


كوني بخير..

لمياء العرادي

حرفك فاخر

تكتبين بإحساس الإنسانة و المسلمة و عقل السيدة النااااااااااااااااااااضجة

راهنت على قلمك ومازلت سأراهن عليه وبإذن الله ستكونين في القمة التي هي المكان الطبيعي لكل مميز


لمياء العرادي

تذكروا هذا الإسم جيداً وترقبوه والأيام قادمة بإذن الله


لله درك

لله درك

لله درك




ودي و تقديري

أصبحنا بشر بلا قلوب بلا مشاعر و أحاسيس . . . . بلا نخوه

نشاهد أطفال و نساء و شيوخ . . . . يقتلون . . . يهانون . . . تسفك دمائهم . . . و تنتهك أعراضهم

و نكتفى بالمشاهده . . . آآآآآآآآآه اي ذل نعيشه

ربي رحماك

:

:

:

يارب أنصر ثوار سوريا

وذل أعداءهم . وبددهم تبديدا

يارب مالنا .. سِواك

اللهم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين



:

:

لمياء العرادي

قلم ينزف مشاعر صادقه
و يرسل حروف كالرصاص لقلوب ميته
أتمنى أن تستطيع حروفك أن تحيي تلك القلوب


دمتِ بحفظ الله

:

: