تَصَامِيِم فِي غَايَة الْرَوَّعَه و الْإِتْقَان

بَارَك الْلَّه فِيْك

أَخِي الْعَزِيْز

صَافِي الْمَشَاعِر

أَتَمَنَّى ان لَا تَحْرِمْنَا جَدِيْدَك