أنا الطُــلَــيـْـطِــنُ ............!

استاذنا الكبير خلقا وتألقا
عندما قرأتك دار في بالي ذلك
القول
[بأن جرير يغرف من بحر والفرزدق ينحت من صخر ) ولولا الفرزدق لضاع ثلث اللغه العربيه
انني تذكرت عندما جاء الفرزدق (بالهعخع) اي العشب وأنت برائعتك اعدتني لذلك الماضي فهل ترغب مني ان اقول ابو العطاء جاء ليحيي مترادفات الفرزدق
دمت بود استاذنا

جرير و الفرزدق

هذا شرف لم ولن أنال مثله ماحييت
أستاذي العذب
أنا لست إلا قلم قد نـُـحِـب أمام
الظلم
فثار بثائرة هوجاء
مشتعله
ضد متجهم نشاز
يدعي العطف واللين
وهو متجرد منها
أخي وكاتبنا المتميز

الفايدي

لفخر لي وإعتزاز مرورك على متهالكتي
بعد أن أصبح موضوعي
ذهب أدراج الرياح
لك مني كل التقدير والإمتنان

مجهود تُشكَر عليه .

ولكنّ النص يحتاج إلى إعادة ضبط بعض كلماته ضبطا نحويا.

مجهود تُشكَر عليه .

ولكنّ النص يحتاج إلى إعادة ضبط بعض كلماته ضبطا نحويا.

أشكرك أستاذي على مرورك العطر
وأود أن أستفيد من ملاحظاتك
بإفادتي بالأخطاء النحويه
في النص
الكلمات غريبه وليست معروفه
للعامه ويمكن أن تكون مستغربة
النطق واللفظ عند القراءة أيضا ً
أنا أنتظر ملاحظاتك

أشكرك أستاذي على مرورك العطر
وأود أن أستفيد من ملاحظاتك
بإفادتي بالأخطاء النحويه
في النص
الكلمات غريبه وليست معروفه
للعامه ويمكن أن تكون مستغربة
النطق واللفظ عند القراءة أيضا ً

أنا أنتظر ملاحظاتك

أخي عوده - يارعاك الله - هل إذا كانت الكلمات غريبة أنها تفقد موقعها الإعرابي وضبطها؟!!!

قلتَ : ( وإن كنتُ قصيّلٌ وأنت لي ) ألا ترى أن ( قصيل ) خبر ( كنت ) وتستحق النصب.


قلتَ : (إنملاز الإبداعُ ) ألا ترى أن ( الإبداع ) مضاف إليه وحقه ( الجر )

قلتَ: ( أرى ديسمُها ) ألا ترى أن ( ديسمها ) مفعول به لــ ترى وحقه ( النصب )

قلتَ : ( كاللكعُ ) ألا ترى أن ( اللكع ) اسم مجرور وحقه ( الكسر )

قلتَ أن معنى دنّنه ( صوت الذباب وهنا صفة عند مايتمناه ودائما ً يذكره .)

ومعنى كسعة ( وهو الريش الأبيض الذي يكون في ذيل النسر .

وجملتك في النص هي : (ودنّنه لي كسعة ) فهلّا شرحتَ لي هذه العبارة.

أخي عوده - يارعاك الله - هل إذا كانت الكلمات غريبة أنها تفقد موقعها الإعرابي وضبطها؟!!!

قلتَ : ( وإن كنتُ قصيّلٌ وأنت لي ) ألا ترى أن ( قصيل ) خبر ( كنت ) وتستحق النصب.


قلتَ : (إنملاز الإبداعُ ) ألا ترى أن ( الإبداع ) مضاف إليه وحقه ( الجر )

قلتَ: ( أرى ديسمُها ) ألا ترى أن ( ديسمها ) مفعول به لــ ترى وحقه ( النصب )

قلتَ : ( كاللكعُ ) ألا ترى أن ( اللكع ) اسم مجرور وحقه ( الكسر )

قلتَ أن معنى دنّنه ( صوت الذباب وهنا صفة عند مايتمناه ودائما ً يذكره .)

ومعنى كسعة ( وهو الريش الأبيض الذي يكون في ذيل النسر .

وجملتك في النص هي : (ودنّنه لي كسعة ) فهلّا شرحتَ لي هذه العبارة.

عزيزي الغالي

يلدز

أشكرك على توضيح بعض الأخطاء التي لم أنتبه لها

ولكن
في الخطأ الأول
(قصيل ً )
فالخطأ واضح وسقط مني سهوا ً

الكلمه الثانيه
أخي أنا وقفت عند إنملازُ

وبدأت عباره جديده بدايتها الإبداع ُ
ولذلك لم أجرها وأضع تحتها كسره

الكلمه الثالثه
ديسمها َ
الكلمه صحيحه هنا وأنا لم أضع الحركه عليها نسيانا ً

الخطأ الثالث
كاللكع ِ
الخطأ هنا واضح وهو مني
أشكرك أستاذي على مرورك على متهالكتي

أما عن المعني
بدننه لي كسعة

فأنا اصف أن هذا الرجل الذي هجوته
يزن على أن يريدني خلفه دائما ً
ولا يريدني أن أتفوق أو أتقدم
من حسده والعياذ بالله

أشكرك مرة أخرى على مرورك العذب والمشرف

وتوضيحك

لك مني كل الود

أشكر الجميع على مرورهم العطر
وأعتذر على الأخطاء
التي كان سببها عدم التركيز مني
ولكم مني وافر التقدير