xx/// مملكه....خاصه....للمبدعين ///xx

لاتفرحي بصحبك يافاتنة

يا ناعمة العود يا دافئة الحضن

ياناعمة الصوت

يا مدللة

جميع من حولك يصفقون لكِ

وأنتي في قمة السعادة
أتحسبين انهم يصفقون لفكرك
أو لعذوبة كلماتك

لا لا

إنتبهي

إنهم يتجمهرون حول خصركِ المائل
يركضون ويلهثون

جائعون


أريد أن أداعب حلمة أذنك في هذا المساء

واغرس فيها بضع كليمات

وأقول/

أتمنى لك الخير أينما رحلتي وأينما حللتي

تعجبني كلماتك ومقالاتك الذكية

لا أحمل لكي في قلبي إلا مايحمله الاخ لأخته

أخاف عليكِ

وأغار عليكِ

لا تفتحي النافذه الشرقية في الصباح

إلا إذا أذنت لكِ انا

لانكِ فاتنة

أخاف عليكِ من ثعالب الحي وكلابها

صدقي أو لاتصدقي

انا أعيش في هذا الزمان

غريب امر هذا الزمن


زمن انحاط الكلمات

زمن التناقض


زمن الصرخات ..

عند المتشدقين بها ..


فمرة صرخة وعد ..

ومرة صرخة لقاء ..


كيل من الاتهامات بلا مبرر..

وفي النهاية

يخاف غدر الثعالب ..


ولانعلم من اين تأتي ..؟؟!


من الشرق أو الشمال ..

عجباً..

من كلمت تخدش الحياء


وتهبط بالذوق

الى الهاوية


واحضان الانحطاط


وحلمات العفن ..


عجباً..!!!!!!!!!؟؟

آآآآبـــدآع من الجميع

كم اتمتع بالمتابعه معكم


وفقتم بما هو أفضل

محبتي

اجتمعت قطرات إحساس مجنون بك ..

داخل كأس ساخنة ... فتكونت ... مجموعة اشواق

.. ستأتي يوما ً وتشرب من كأس أشواقي ..

وقتها .. ستتبخر تلك القطرات بحرارة أنفاسك

داخل الكأس .. لتطبع سحابة قبلتي على جبينك

وترسم من الندى .. كلمة "" أحبك ""

أنني أرى مملكةً


قد آستقطبت من يترنح بالكامل

فتارتاً يبحث عن ذاته

وتارتاً يفيق من جهله

ولم يعلم أن الأقلام شبيهة بحد سيفاً

تقطع يد من اساء آستخدامه ُ

فأنني أرى محاولةً

وضع نفسه وضع الفارس الملثممُ

يتغنى بكلماته بكل قحباً

ويبقى حكمهُ على الناس مثل طبعه ُ

فنظرته نظرة المسكين المبتدئُ

كالضرير يمد يدهـ لسد حاجتهُ

فرفقاً بصغار السن لكي يتعلمُ

أن من وضع نفسه في موقف حرجاً

السكوت أفضل من السماجةُ

أبداااااااااااااااااااااااااع
في الحقيقة
يلااااااااااااامس الوااااااااااقع
أبداااااااااااااااااااااع
أسُدل لهُ الستاااااااااااااااااار ،،،،،،،،،

أقدم لكم ،،،
(( الواقع المـر ))

حرفاً تلاهُ حرفاً ثم حرفاً ثم أتى رابعاً و مخبراً بما يرمي الأولُ والثاني والثالثُ
وأصبح الظن مؤكداً وليس أثمُ
عجباً لمََ شهدتهُ عجباً
بالأمس كان الفارس الملثمو ،وعلى العكس وبنفس الوزن أتى ، ليلاً ، لا ضيفاً ، ولا غريباً ولا لصاً
بل أخاً لنا ولكن بقناع مزيفاٌ ،، وكان ظنهُ إن أمرهُ صلحاً وخيراً ويحسبهُ الجميع مفتياً زمانهُ،،،،،،
ودمتم بخير