هذه القصيده للشاعر / عواد بن عيد بن رشيده السميري .
عندما قابل الشيخ /حمود بن مشيعل ان يزوره ..


في شايت الله نمر الشيخ ونزوره
لي موعداً معه وانا عند ميعادي
ابوعطالله لعله مانعدم شوره
لعل مايندبنه ذخر الاجوادي
ابن مشيعل وكلا يوصف بدوره
في دورهم تؤخذ الرزقه وتنعادي
اللي لهم بالوفاء وقفات مشهوره
ريف الركايب الي جن عقب مجرادي
الي لفن رحبو في نفس مسروره
الكبش يقدم لهم مع منسف الزادي
عيو على طبعهم بكل مفخوره
يوم السوالف لها وقفات وابعادي
ياما تمنو اخو فضه ومضهوره
يقف على دربهم للضيف وينادي
بيوتهم فوق خشم العرف منشوره
على طريق العرب صادر ورادي
وافعالهم دايما بالخيرمذكوره
ماتنقص عن افعال السبيعي وابن هادي
( لاشك فينا حسد بالصوت والصوره
من حسدنا مانعد افعال الاجدادي )
( يومن بعض العرب يخطي بمنظوره
مايدري ان العلوم بقيد واسنادي )
ومن اللاه اول يشادي لعبة الكوره
لوفاز مره يعود مثل ماكادي
والناس مثل الشجر ينبت على جذوره
شيا يظلل وشي مافيه مرقادي
والطيبه عند اهلها ماهي مجبوره
طبع المناعير ماهو هرج وعنادي
لواشترها بخيل زاد مذخوره
تعبت من شروطها ثم طشها بوادي
عبرت وكلن يعبر مابي شعوره
لعلي صبت واصلي على الهادي