من يضحك على من ؟؟؟ الحكام أم الشعوب .. !!!

راع الذلول / أشكرك على طرح مثل هذا الموضوع الكامل الدسم فلقد تطرقت إلى سؤال يذكرني بالسؤال (من قبل من البيضة أم الدجاجة) إن غالبية العربان المحكومة هذة الأيام ليست من حكوماته المنتخبة والذي أتت من (براميل) أقصد من (صناديق) الإنتخابات الملفقة والغير ...... إنها محكومة بطريقة عجيبة (ألم تسمع بالريموت) أعتقد بأنك سمعت به، نعم إنه الريموت فمعضمهم يشتغلون على ريموت عابر للقارات من جهة اللي ماهم عربان فعلاً إن معضم تلك البلدان قد تتخذ حكومات لا تراعي مصالح شعوبها فلقد مضت على أمتنا العربية دهوراً وهي تملى عليها قرارات من خارج أرضها العربية . وكما أن برلماناتها التي تذكرني بحلبات المصارعة الرومانية لم تستخدم كمنابر لصنع القرارات بل لتّراشق فقط ...
مقرطها يمقرط .
ما يزيد في الإستغراب أن نشاهد بالقنوات الفضائية وببرامج سياسية خبراء سياسيين وعسكريين وإقتصاديين .!!! هو حنا فلحنا بقضايانا السياسية أو............أو..................أو............ ولازالت القائمة طويــــــــــله . حتى نتدخل بقضايا غيرنا . وليس لبعض الخبراء حديث إلا عن الدول التي يكون الحكم بها وراثيا كمملكتنا الحبيبة , وأنه لا برلمان يوجد ولا غيره ولا دستور وإيه . ونسوا بانها الدولة الوحيد بهذا الكون التي تطبق شريعة الله وسنة رسوله وهما دستوراها . نسوا بان حكامنا من شعبنا هذا أخوا وهذا إبن عم....
الحديث عن العرب والغرب يطول ومالنا ومال السياسة لأني لست خبيراً سياسية (حتى السياسة طلع لها خبراء عرب . يمكن فالمستقبل يستقدمون الغرب عرب خبراء سياسيين ومستشارين )
لك شكري على مواضيعك المميزة وتقبل فائق تقديري

الفاضل محمد عيد كحتان
أشكرك على ما أضفت ..
الديموقراطيه هي وسيله للضحك على الشعوب ..
هذا ما قالوه هم .. وخرجت كتب تثبت ذلك ..
وكتبت شخصيا الكثير عن هذا الجانب .. ربما تجد بعضه هنا في منتدى بلي ..

الزبده ..
كيف بنا كسلمين أن نروج للديموقراطيه .. والقرآن الكريم بين أيدينا ؟؟

تسلم .. وبارك الله فيك .. !!

** أخي الكريم/ راعي الذلول**

* ان الناس اصبحوا يمثلون هماً من بيرقراطية الانظمة ..في بعض الجهات ذات المساس المباشر بحياتهم ولامن مجيب ، فالمسؤول يقبع خلف كرسيه لا يحرك ساكناً ولايفكر سوى((بريع المنصب))والمراجعون صفوف ولاحلول ،فما بين تحت الارض ،أقصد العرض وبين الاجراء .. ثم تحفظ بعناية فائقة ومن هذه المسببات نتج الارهاب والاحتقان والتطرف والفساد الاداري ..

* والسؤال الذي يطرح نفسه اين تذهب هذه الصرخات البائسة ولماذا لاتلقى من الحكام وبطانتهم ((الصدى المأمول))، هذه الشجون وآلالام والفقر المدقع التي تلامس الحياة اليومية للمواطن البائس.

*ختاماً:-

عندما يتقدم المواطن الصالح ، الى الجهات المسؤولة أو بالأحرى بكشف معاناته ، الى الجهات المسؤولة ولايجد من يعيره أدنى اهتمام ، فلمن يلجأ المواطن البائس؟؟؟

* ان الضمانة الوحيدة لاستقرار الدولة ، يأتي من خلال الاحساس العميق لدى المواطن بانه قد حقق كل اهدافه في الحياة ، وان ضمانه لحقوقه وحقوق ابنائه ورفاهيته كامله غير منقوصه هو اساس عمل الدولة ، وان امكانيات الدولة مسخرة لصالح ابنائها.أليس كذلك ؟!!

(( وحسبنا الله ..)).

حماد أبو شامه
لك الشكر ..
وبارك الله فيك .. !!

بعض الأشياء تستحق أن تعيد قراءتها