لم يكن للحياة ألوان بعيينه
تسير به الحياة بدون أدني معاني السعاده
تمسك بالحياة من اجلها
و ها هى الأن في طريقها
لتزيد حياته بهجة و سرور
بمنحها له أغلى الألقـــاب
رغم ما ستواجه من
ألم و تعب و ضعف
و لكنها تتحمل كل ذالك فقط
من أجل ان ترسم البسمة على شفتيه
كان هو معها
دقات قلبها هي دقات قلبه
فإن توقفت سوف يقف قلبه حتماً
لم يستطع تحديد مشاعره
و لكنه كان و اثق من شى واحد
هو انه يريدها هي
و لن يبتسم لي أي لقب بدونها
بدءت دموعه تنهمر
و هو يتوسل لمولاه
بأن يخفف عليها و يحفظها له
و يعيدها له
فبدونها لن يعيش
يسعدني أن أرى أرائكم
بقلم : يوسف صالح العرادي
المفضلات