لم يكن الوداع بختياري بل كان قدري كنت أكره الإنتظار و لكن ليس بهذا القدر أشعر بأن الزمن توقف لا يرغب بتقدم و طعنات الشوق تزداد في كل لحظة آآآآآآآآآه كم هو مؤلم فراق من نحب تصبح حياتنا من بعدهم بأسواء الأحوال لا نعرف من الألوان إلا الأسود و من المشاعر إلا الحزن تسيل دموعنا في كل لحظة تذكرنا بمن نحب و نحن نحمل أمل القاء بهم من جديد حتى و لو كان ذلك في أحلامنا كم أنا بشوق للقائك حبيبتي خاص بقلم يوسف صالح العرادي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
عرض سحابة الكلمة الدلالية
قوانين المنتدى
المفضلات