شيوخنا تيجان على رؤوسنا .. فسيد القوم خادمهم

كانوا ولا يزالوا كأسلافهم وسوف يبقون ان شاء الله حكيمون عُقّال فيهم الخير كما كتب التاريخ عن أسلافهم فهم امتداد لمن سبقوهم كحلٌ للعين عصابة رأس فعولهم تنبئ بمراجلهم ومعرفتهم بدينهم الاسلامي الحنيف فقد رزقنا الله وقيض لنا شيوخاً امناء حكيمون ولاؤهم لولاة أمرهم ويعلمون ان في الفُرقة والاختلاف هدم للدين وإفساد للعقيدة ولما جاء به ديننا الاسلامي ونبينا محمد عليه الصلاة والسلام وذهاب لهيبة الامة ، فهم من ابناء قبائلهم وقبائلهم منهم وهم معرفين لأبناء قبائلهم ويقومون على خدمة ابناء قبائلهم سواء كانوا شيوخ شمل او شيوخ عشائر او شيوخ أسر او عمداء أسر كلهم منا ونحن منهم فسيد القوم خادمهم ونُكِنُ لهم كل الحب والتقدير والاحترام ما اطاعوا الله فينا ثم أطاعوا ولاة امرنا ، وقاموا على حوائج ابنائهم وعشائرهم سواء كانوا في السعودية او من ابنائهم في الدول العربية المجاورة لامتداد كثير من هذه القبائل جغرافيا الى خارج حدود المملكة العربية السعودية امتداد طبيعي قديم من قبل ترسيم الحدود الجغرافية للدول العربية ونعرف وكلنا فخر ان شيوخنا لهم كل الولاء والحب والتقدير من ابناء قبائلهم في الخارج من المحيط للخليج وذلك لانهم يحفظون العهد لولاة امر هذه البلاد ( منذ توحيد الدولة على يد الملك عبدالعزيز رحمه الله ) التي يمتد لها في العمق العربي كثير من ابناء قبائل الجزيرة العربية وكثير من القبائل السعودية من الجوف شمالا حتي نجران جنوبا ومن الساحل الشرقي للساحل الغربي ، فهم بحق مصدر فخر لنا في المملكة العربية السعودية ما كان لهم ولاء لله ثم المليك والوطن ولأبنائهم ، بلا شك انهم كما عرفناهم ومن قبلهم آبائهم يشاركون في جميع المناسبات ويقفون لقضاء حوائج ابناء قبائلهم والدولة أعزها الله تقف معهم ولا ترد اي طلب لهم فولاة امرنا يقدرونهم ايّما تقدير، علماً ان طلباتهم بسيطة جدا وليست لأنفسهم  وإنما لأبناء القبيلة ، ومن ما غرس الله فيهم بفضله ومنته عزة النفس والأدب والاخلاق والطيبة وسعة الصدر .همسه // لأعداء هذه البلاد المباركة وكل من يفكر ان يقترب منها او يهدد أمنها من المؤكد انكم سمعتم ان من قبيلة واحدة فقط منشأها من الجزيرة العربية موجودون الان في مصر وليبيا والسودان تطوع منها ١٠٠.٠٠٠ رجل (حمية ) للسعودية (حينما تعدي حدوده وعلا صوته) ذلك الغبي الأحمق الذي يدعى المرشد الأعلى في ايران (قاتله الله) وهدد المملكة علما ان باب التطوع لهذه القبيلة مفتوح حتي الان .. فما رائيكم حينما ترون عشرات القبائل التي تمتد جذورها لبلاد الحرمين تفتح باب التسجيل للتطوع حمية ضد يهود الصفويين ويهود الماسون … وماهوا رائيكم لو حصل مثل ذلك في العالم الاسلامي والعالم اجمع ، انا متأكد ان الرقم سوف يزيد عن عدد سكان الغرب وإيران مجتمعين بالضعف فأين سوف يختبئ الروافض يهود الصفويين الإرهابيون  واذنابهم ومرشدهم قاتلكم الله وإسرائيل وامريكا يهود الماسون الإرهابيون قاتلكم الله من هذه الحشود التي سوف تحاصركم في العالم اجمع … اترك لكم الجواب واستشراف المستقبل الأسود وتخيل المشهد الذي ينتظركم  ،، علما حينها سنكون طلاب شهادة وانتم  طلاب الحياة .

عبدالرحمن البلوي

شارك هذا الموضوع
اترك تعليقا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

Exit mobile version