امسك يدي لأصعد للقمه

الشاعر  كالرسام يبدع بلوحاته وريشته ترسم ابعد الخيالات لتلامس الواقع وعند رؤيته لم يشاهد لوحاته بتمعن وعن كثب يزداد حماساً للامساك بريشته والوانه ليضع الصورة داخل إطارها الجميل فهو يحتاج دائماً الى التشجيع والتحفيز حتى يبذل ويعطي ويتألق ويقدم نحو الهدف بالمقابل اذا فتر حماس المشاهدين حتماً يقل ادائه وحماسه كما أن الشاعر يحتاج لكل الدعم والتحفيز لو بأبسط الامور التي ترفع معنويته لتنعكس على ادائه للأفضل ويزداد تركيزه واندفاعه نحو الهدف ومن شاطئ الراحة بأبو ظبي تشع احرف صالح البلوي لتضيء سمائها ويصل نورها الينا هنا ونفتخر بكل شطر يشدوا به ومن حقه علينا ان نقدم له ما نستطيع من الدعم النفسي والمعنوي والمادي ونبذل قصارى جهدنا ليصل الى هدفه فنجاح الشاعر صالح البلوي يضيف النجاح للقبيلة ونجاح كل فرد بها وسيدون التاريخ لصالح القبيلة هذا النجاح اذاً لنبذل ما بوسعنا لنحقق حلم صالح البلوي او بالأصح حلمنا جميعاً.

Related posts

الكاميرا تأكل أولاً والمفطح تحت الحصار – الضيف الذي أكله الفلاش

ألقاب من ورق… وشيوخ من دخان

تحولات المجالس العربية : من يُصدّر في صدر المجلس؟

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. نفترض أنك موافق على ذلك، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا رغبت في ذلك. اقرأ المزيد