نهاية السعوديه حلم كل كافر

إخبارية بلي

بقلم / عبد الرحمن سعيد البلوى
ان نهايه السعوديه حلم كل كافر ومشرك نهايه السعوديه منى كل داعشى خائن لأجل نهايه السعوديه استبسل الاخوان المارقين الفاشلين زرعو الشوك بغطاء الوردوهم يتنفسون الهواء الايرانى وعشق التراب التركى كل هؤلا ومن على شاكلتهم يطالبون تحرير الاقصى وهم يفجرون بمكه والحرم يطالبون بتحرير كابل وهم يفجرون الرياض سلمت منهم اليهود والنصارى والفرس وغيرهم ثم جاءو لمساجدنا .شاهت تلك الوجوه فليعلم الجميع ان هذه البلاد هى بلاد الاسلام وبلاد التوحيد وهى ارض الرسالات لاتقبل الشرك واهله ولاتقبل غير عباده الله وحده ان هذه البلاد حفظت للانسان ظرورياته الخمس التى تكفل الاسلام بها وهى الدين..والعرض…والعقل…والنفس…والمال فنحن وبفضل الله الدين قائم ونتحاكم لشرع الله. ومكه والمدينه والمساجد وحلق القران قائمه وعامره ولانقبل غير الاسلام دينا .
واماالاعراض فهى محفوظه والنساء محجبات ولايوجد لدينا مراقص ولاكبريهات نسأنا لم يشتغلن عند الرجال مكرمات فى بيوتهن مصونات من عبث العابثين.ثم ان بلادى تحارب المخدرات فهى جريمه لاتغتفر والافكار الارهابيه والعدوانيه تقهر فى بلادى لان العقل هو ثمره الانسان .
واما الانفس تعرفون السيف وقصصه والمال محفوظ انظر لبيتك وابنائك وحلالك فى حفظ الله ورعايته انظر الى مجانيه التعليم والعلاج انظر الى التنميه والتطور.
مالمطلوب منك الا الانصاف فى فكرك ونقدك انظر لمن حولنا من الدول الاسلاميه بل العربيه انظر الى الكنأئس والمراقص والخمور والعرى والبرلمانت والقوانين الوظعيه صدق الله حينما قال. أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا حَرَمًا آمِنًا وَيُتَخَطَّفُ النَّاسُ مِنْ حَوْلِهِمْ ۚ أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَكْفُرُونَ .ان الاعداء يعيبون علينا مسمى السعوديه لماذا تنسبوها لأشخاص ونقول لهم ماذا تقولون بأسم الدوله الفاطميه والدوله العباسيه والدوله الامويه واخير الدوله العثمانيه التركيه وماذا تقلون بفلسطين والاقصى منها كل دعاويكم باطله ان الله سبحانه مقدر الامور قبل وقوعها فختار لدينه مجددين فاختار جنودها وحكامها ان سر امن المملكه لم يكن المال فقط بل توحيد الله قبل كل شى هو فضل الله يؤتيه من يشاء قال الله . لِإِيلَافِ قُرَيْشٍ إِيلَافِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَٰذَا الْبَيْتِ الَّذِي أَطْعَمَهُم مِّن جُوعٍ وَآمَنَهُم مِّنْ خَوْفٍ واخيرا عاشت بلادى بلاد الاسلام وعاش سلمان العرب اسد الاسلام لخدمه دينه وامته والمسلمين.

شارك هذا الموضوع
اترك تعليقا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

Exit mobile version