وائل البلوي
06-11-2011, 01:47 PM
رسالتي
للشعب السوري الشريف
شَعبُ الكَرامةِ والإباءَ تَقدموا=بالشامِ صَرحُ الحَق لا يَتَزَعزَعُ
قالوا ..وهَل يُجدي تَجَمُّعَ بَعضِهم؟=وَهل المَسيرَةُ بِالشَوارِعِ تَنفَعُ؟
قلت اسئلوا أبنَاءَ دَرعَا عِندَما=ثَبَتُوا أَمَامَ عَدُوهم وَتَجَمَّعوا
فَعَسى الإلَهَ بِنَصرِه قَد عَمَّهُم=أو لِلشهادةِ فِي سَبيلِه أسرَعُوا
تَوحيدهُم كَانَ المُجَمِّعَ شَملُهُم=فَإذَا دَعى دَاعِ الجِهاد تَدافَعوا
سُحقَاً لِكُل الظَالِمينَ وَ حُكمِهم=سُحقَاً لِمَن قَتَلُوا النِسَاءَ وَ رَوَّعُوا
سُحقَاً لَهُم .. وَ لَهُم أُوَجِّهُ لَعنَتِي=وَلِكُل نَجسٍ بَينَهُم يَتَرَعرَعُ
سُحقَاً لَهُم - وَ لَهُم أُوَجِّهُ لَعنَتِي=وَلِكُل نَجسٍ بَينَهُم يَتَرَعرَعُ
هُم كَـالكِلاب - إِذَا رَأَت أَسيَادَها !=تَأتِي إلى أَقدَامِهم كَي تَخضَعُ
الكُفرُ بَاتَ شِعَارهم -فَــسُجُودهم !=زَيفَاً وَ شكلاً -وَ الصَلاةَ تَصَنُّعُ
يَاخَائِنَا ً /مَاظَلَّ فِيكَ كَرَامَةً=وَلِمَوتِكَ المَحتُومُ شَارَ الإصبَعُ
إِرحَــل / إِلى نَارِ الجَحِيمِ فِإنهَا =صَارَت لَك المَأوى -وَطَابَ المَوضِعُ
إرحَــل / وَجُرَّ العَارَ خَلفَكَ وَالرَدَى=فَـعَـلامَ تَبقَى -؟ وَ الحَقَائِقُ تَصفَعُ
للشعب السوري الشريف
شَعبُ الكَرامةِ والإباءَ تَقدموا=بالشامِ صَرحُ الحَق لا يَتَزَعزَعُ
قالوا ..وهَل يُجدي تَجَمُّعَ بَعضِهم؟=وَهل المَسيرَةُ بِالشَوارِعِ تَنفَعُ؟
قلت اسئلوا أبنَاءَ دَرعَا عِندَما=ثَبَتُوا أَمَامَ عَدُوهم وَتَجَمَّعوا
فَعَسى الإلَهَ بِنَصرِه قَد عَمَّهُم=أو لِلشهادةِ فِي سَبيلِه أسرَعُوا
تَوحيدهُم كَانَ المُجَمِّعَ شَملُهُم=فَإذَا دَعى دَاعِ الجِهاد تَدافَعوا
سُحقَاً لِكُل الظَالِمينَ وَ حُكمِهم=سُحقَاً لِمَن قَتَلُوا النِسَاءَ وَ رَوَّعُوا
سُحقَاً لَهُم .. وَ لَهُم أُوَجِّهُ لَعنَتِي=وَلِكُل نَجسٍ بَينَهُم يَتَرَعرَعُ
سُحقَاً لَهُم - وَ لَهُم أُوَجِّهُ لَعنَتِي=وَلِكُل نَجسٍ بَينَهُم يَتَرَعرَعُ
هُم كَـالكِلاب - إِذَا رَأَت أَسيَادَها !=تَأتِي إلى أَقدَامِهم كَي تَخضَعُ
الكُفرُ بَاتَ شِعَارهم -فَــسُجُودهم !=زَيفَاً وَ شكلاً -وَ الصَلاةَ تَصَنُّعُ
يَاخَائِنَا ً /مَاظَلَّ فِيكَ كَرَامَةً=وَلِمَوتِكَ المَحتُومُ شَارَ الإصبَعُ
إِرحَــل / إِلى نَارِ الجَحِيمِ فِإنهَا =صَارَت لَك المَأوى -وَطَابَ المَوضِعُ
إرحَــل / وَجُرَّ العَارَ خَلفَكَ وَالرَدَى=فَـعَـلامَ تَبقَى -؟ وَ الحَقَائِقُ تَصفَعُ