المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أريد حلآ زوجي لا يرغب بانجاب بنات ..؟؟



ماجد سليمان البلوي
06-18-2016, 01:03 PM
أريد حلآ زوجي لا يرغب بانجاب بنات ..؟؟

تقول صاحبة المشكلة:
انا امرأة متزوجة مند فترة قصيرة وانا حامل
لكن المشكلة هو ان زوجي لا يريد ان ننجب بنت ..

وكلما تكلمنا بالموضوع يبدأ بالدعاء من الله الا يرزقه ببنات
لان لديه فكرة ان البنت تجلب العار لوالديها
ويطلب مني ان ننجب ولد واحد ونكتفي .

حاولت معه مرات عدة ان ما يطلبه ليس بأيدينا بل بيد الله
هو العالم ماذا يخبأه القدر ثم يستغفر ويطلب مني السماح .
لكن كلما عدنا الى نفس السيرة يقول نفس الكلام لا يريد البنات .

ماذا افعل كي ابعد هذه الفكرة من باله
انا اتمنى من الله ان يرزقني بنات واولاد لاكن هو يقول :
يريد ان ننجب ولد واحد فقط ..
ساعدوني..
ولكم تحيات
ماجد البلوي

ساره السحيمي
07-17-2016, 10:07 PM
اتمنى أن ترد عليه بهذا التقرير




هل للمرأة دور في تحديد (http://www.iairaq.com/vb/t17732.html)جنس الجنين أم أن المسؤول هو فقط الرجل (http://www.iairaq.com/vb/t17732.html)؟؟
فقط الرجل
(نساؤكم حرث لكم) يشبه الله النساء بالحرث وهو البستان الذي يُزرع , وليس للأرض أن تختار نوع الثمار بل الفلاح هو من يحدد نوعه , وكذلك الزوجة ,, فقال تعالى https://s3-eu-west-1.amazonaws.com/staticfiles.forum.hw/images/hawaaworld/smilies1/smile25.gifوانه خلق الزوجين الذكر والأنثى * من نطفة إذا تمنى) والنطفة التي تمنى هنا من مني الرجل (http://www.iairaq.com/vb/t17732.html), وهذا إعجاز قرآني ملفت .. والعلم الحديث توصل الى هذه الحقيقة متأخراً .. وأخذوا يتحدثون عن كروموزومات اكس وواي .وانا أقول لكل طبيب أوعالم غير مسلم , انه إذا كان هذا الكلام لا يمكن ان يذكره محمد النبي الأمي صلى الله عليه وسلم من تلقاء نفسه ؛ فمن علمه إياه ؟,
في الانسان فقط الرجل (http://www.iairaq.com/vb/t17732.html)هو المشؤول عن نحديد جنس الوليد باذن الله
لانه يحمل الكروموسومات الجنسيه xy أما المرأه (http://www.iairaq.com/vb/t17732.html)تحمل xx
ففي حالة ان البويضة تلقحت بحيوان منوي يحمل الكروموسوم x فستكون اللاقحة تحمل كروموسومين جنسيين من النوع xx ويكون الوليد أنثى باذن الله
أما في حالة ان البويضة تلقحت بحيوان منوي يحمل الكروموسوم y فستكون اللاقحة تحمل كروموسومين جنسيين من النوع xy ويكون الوليد ذكر باذن الله


هل أشار القرآن لتحديد نوع الجنين؟ [القرآن الكريم (http://ejabat.google.com/ejabat/label?lid=1aa2033e17e96bd5)]


إن القرآن هو أول كتب يحدد المسؤول عن نوع الجنين ذكراً كان أم أنثى، فقد كان الاعتقاد السائد زمن نزول القرآن أن المرأة الأم هي المسؤولة عن ذلك، ولكن العلم يخبرنا بأن المرأة لا علاقة لها بتحديد نوع المولود.

ما من أب أو أم إلا ويتوقان لمعرفة نوع المولود (http://www.iairaq.com/vb/t17732.html)القادم ذكراً أم أنثى. وقد بقيت هذه المعرفة تعتمد على الخرافات والتنبؤات حتى جاء عصر العلم الحديث ليتمكن العلماء من وضع الأسس الصحيحة لعلم الأجنة واكتشاف أسرار عملية الحمل والولادة وتطور الجنين وتحديد نوعه وكيف تتم هذه العمليات بدقة فائقة.

فقد تبين أخيراً أن نطفة الرجل (http://www.iairaq.com/vb/t17732.html)هي المسؤولة عن تحديد (http://www.iairaq.com/vb/t17732.html)نوع الجنين، وليس لبويضة الأنثى من تأثير على ذلك. فنطفة الرجل (http://www.iairaq.com/vb/t17732.html)تحتوي على صفة الذكورة أو الأنوثة، أما بويضة المرأة فلا تحتوي إلا صفة الأنوثة دائماً.

لذلك عندما تلتقي نطفة الرجل (http://www.iairaq.com/vb/t17732.html)مع بويضة المرأة وتلقحها يتحدد جنس الجنين حسب ما تحمله هذه النطفة، ولدينا احتمالان:

1ـ نطفة مذكرة مع بويضة مؤنثة: المولود (http://www.iairaq.com/vb/t17732.html)ذكر.

2ـ نطفة مؤنثة مع بويضة مؤنثة: المولود (http://www.iairaq.com/vb/t17732.html)أنثى.

وهنا نجد حقيقتين علميتين أولاهما أن الجنين يتم خلقه من نطفة واحدة وليس من المني كلِّه. والثانية أن هذه النطفة هي التي تحدد نوع المولود.

والعجيب في كتاب الله وهو كتاب العجائب، أنه قد تحدث عن هاتين الحقيقتين بدقة، يقول تعالى: (وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنثَى * مِن نُّطْفَةٍ إِذَا تُمْنَى) [النجم: 45-46]. إذن الذكر والأنثى خلقهما الله من نطفة الرجل.

وفي نصٍّ آخر نجد الحقيقة ذاتها تتكرر في خطاب الله للإنسان: (ثُمَّ كَانَ عَلَقَةً فَخَلَقَ فَسَوَّى * فَجَعَلَ مِنْهُ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنثَى) [القيامة: 38-39]. وتأمل معي قوله تعالى: (فَجَعَلَ مِنْهُ الزَّوْجَيْنِ) ولم يقل: (فجعل منها الزوجين)، وهذه إشارة إلى الرجل (http://www.iairaq.com/vb/t17732.html)ونطفته وأنه هو المسؤول عن تحديد (http://www.iairaq.com/vb/t17732.html)جنس الجنين، وهو ما أثبته العلماء حديثاً، ولم يكن لأحد علم به زمن النبي عليه الصلاة والسلام.