النبع الخالد
05-13-2006, 06:50 PM
متى يجب الجهاد..
السلام عليكم ورحمة الله .احاديث كثيرة وآيات تدل على عظم الجهاد في الاسلام فأين نتحن المسلمون منه في ظل الظروف المحيطه بالمسلمين عامة من كل جانب واترككم مع هذه الايات والاحاديث ..سمع المعتصم امرأة تنادي "وامعتصماه" فجهز جيشاً لنجدتها هي ومن معها من المسلمين والمسلمات، جهز جيشاً عظيماً جراراً حتى فك أسر هذه المرأة وفعل بأعداء المسلمين ما فعل من أجل أنها نادت وقالت وامعتصماه.
ألف وامعتصماه انطلقت ********* ملئ أفواه الصبايا اليتم
لامست أسماعهم لكنها ********** لم تلامس نخوة المعتصم
قال الله تعالى إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون فصدقوا ما سمعوا و باعوا أرواحهم وأموالهم لله والثمن الجنة إن شاء الله ، وقال تعالىيَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنجِيكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَيُدْخِلْكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ وَأُخْرَى تُحِبُّونَهَا نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ وَبَشِّرْ الْمُؤْمِنِينَ
، ، قال تعالى إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم ، وقال تعالى إن ينصركم الله فلا غالب لكم ، وقال تعالى وكان حقاً علينا نصر المؤمنين .
قال الله تعالى:
"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انفِرُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الأَرْضِ أَرَضِيتُم بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الآخِرَةِ إِلاَّ قَلِيلٌ " (التوبة : 38)
وقال تعالى:
إِلاَّ تَنفِرُواْ يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَيَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ وَلاَ تَضُرُّوهُ شَيْئًا وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ " (التوبة : 39) .. "ما ترك قوم الجهاد إلا عمهم الله بالعذاب" (يشهد له حديث العينة وهو حديث صحيح: السلسلة الصحيحة 2663)
عن أبي أمامة رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم قال: من لم يغز أو يجهز غازياً أو يخلف غازياً في أهله بخير أصابه اللَّه بقارعة قبل يوم القيامة " (رَوَاهُ أبُو دَاوُدَ بإسناد صحيح)
هل رضينا أن نكون من أهل النفاق !!(والعياذبالله)
"مَنْ مَاتَ، وَلَمْ يَغْزُ، وَلَمْ يُحَدِّثْ بِهِ نَفْسَهُ، مَاتَ عَلى شُعْبَةٍ مِنْ نِفَاقٍ" (مسلم)
عن معاذ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم قال: من قاتل في سبيل اللَّه من رجل مسلم فواق ناقة وجبت له الجنة، ومن جرح جرحاً في سبيل اللَّه أو نكب نكبة، فإنها تجيء يوم القيامة كأغزر ما كانت؛ لونها الزعفران وريحها كالمسك (أبو داود والترمذي وقال حديث صحيح)
في رواية البخاري: أن رجلاً قال: يا رَسُول اللَّهِ دلني على عمل يعدل الجهاد. قال: لا أجده ، ثم قال: هل تستطيع إذا خرج المجاهد أن تدخل مسجدك فتقوم ولا تفتر، وتصوم ولا تفطر؟ فقال: ومن يستطيع ذلك " !!
عن ابن عباس رَضِيَ اللَّهُ عَنهُما قال سمعت رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم يقول: عينان لا تمسهما النار: عين بكت من خشية اللَّه، وعين باتت تحرس في سبيل اللَّه (الترمذي وقال : حديث حسن)وقالَ صلى الله عليه وسل "كل ميت يختم على عمله إلا المرابط في سبيل اللَّه فإنه ينمى له عمله إلى يوم القيامة، ويؤمن فتنة القبر " (أبو داود والترمذي وقال حديث حسن صحيح)
وعن أنس رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم قال: "ما أحد يدخل الجنة يحب أن يرجع إلى الدنيا وله ما على الأرض من شيء إلا الشهيد، يتمنى أن يرجع إلى الدنيا فيقتل عشر مرات؛ لما يرى من الكرامة، وفي رواية: لما يرى من فضل الشهادة " (مُتَّفّقٌ عَلَيهِ)
اللهم نصرك الذي وعدتنا اللهم انصر عبادك الموحدين على أعدائك أجمعين يا رب العالمين ...
السلام عليكم ورحمة الله .احاديث كثيرة وآيات تدل على عظم الجهاد في الاسلام فأين نتحن المسلمون منه في ظل الظروف المحيطه بالمسلمين عامة من كل جانب واترككم مع هذه الايات والاحاديث ..سمع المعتصم امرأة تنادي "وامعتصماه" فجهز جيشاً لنجدتها هي ومن معها من المسلمين والمسلمات، جهز جيشاً عظيماً جراراً حتى فك أسر هذه المرأة وفعل بأعداء المسلمين ما فعل من أجل أنها نادت وقالت وامعتصماه.
ألف وامعتصماه انطلقت ********* ملئ أفواه الصبايا اليتم
لامست أسماعهم لكنها ********** لم تلامس نخوة المعتصم
قال الله تعالى إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون فصدقوا ما سمعوا و باعوا أرواحهم وأموالهم لله والثمن الجنة إن شاء الله ، وقال تعالىيَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنجِيكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَيُدْخِلْكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ وَأُخْرَى تُحِبُّونَهَا نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ وَبَشِّرْ الْمُؤْمِنِينَ
، ، قال تعالى إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم ، وقال تعالى إن ينصركم الله فلا غالب لكم ، وقال تعالى وكان حقاً علينا نصر المؤمنين .
قال الله تعالى:
"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انفِرُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الأَرْضِ أَرَضِيتُم بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الآخِرَةِ إِلاَّ قَلِيلٌ " (التوبة : 38)
وقال تعالى:
إِلاَّ تَنفِرُواْ يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَيَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ وَلاَ تَضُرُّوهُ شَيْئًا وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ " (التوبة : 39) .. "ما ترك قوم الجهاد إلا عمهم الله بالعذاب" (يشهد له حديث العينة وهو حديث صحيح: السلسلة الصحيحة 2663)
عن أبي أمامة رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم قال: من لم يغز أو يجهز غازياً أو يخلف غازياً في أهله بخير أصابه اللَّه بقارعة قبل يوم القيامة " (رَوَاهُ أبُو دَاوُدَ بإسناد صحيح)
هل رضينا أن نكون من أهل النفاق !!(والعياذبالله)
"مَنْ مَاتَ، وَلَمْ يَغْزُ، وَلَمْ يُحَدِّثْ بِهِ نَفْسَهُ، مَاتَ عَلى شُعْبَةٍ مِنْ نِفَاقٍ" (مسلم)
عن معاذ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم قال: من قاتل في سبيل اللَّه من رجل مسلم فواق ناقة وجبت له الجنة، ومن جرح جرحاً في سبيل اللَّه أو نكب نكبة، فإنها تجيء يوم القيامة كأغزر ما كانت؛ لونها الزعفران وريحها كالمسك (أبو داود والترمذي وقال حديث صحيح)
في رواية البخاري: أن رجلاً قال: يا رَسُول اللَّهِ دلني على عمل يعدل الجهاد. قال: لا أجده ، ثم قال: هل تستطيع إذا خرج المجاهد أن تدخل مسجدك فتقوم ولا تفتر، وتصوم ولا تفطر؟ فقال: ومن يستطيع ذلك " !!
عن ابن عباس رَضِيَ اللَّهُ عَنهُما قال سمعت رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم يقول: عينان لا تمسهما النار: عين بكت من خشية اللَّه، وعين باتت تحرس في سبيل اللَّه (الترمذي وقال : حديث حسن)وقالَ صلى الله عليه وسل "كل ميت يختم على عمله إلا المرابط في سبيل اللَّه فإنه ينمى له عمله إلى يوم القيامة، ويؤمن فتنة القبر " (أبو داود والترمذي وقال حديث حسن صحيح)
وعن أنس رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم قال: "ما أحد يدخل الجنة يحب أن يرجع إلى الدنيا وله ما على الأرض من شيء إلا الشهيد، يتمنى أن يرجع إلى الدنيا فيقتل عشر مرات؛ لما يرى من الكرامة، وفي رواية: لما يرى من فضل الشهادة " (مُتَّفّقٌ عَلَيهِ)
اللهم نصرك الذي وعدتنا اللهم انصر عبادك الموحدين على أعدائك أجمعين يا رب العالمين ...