نواف النجيدي
06-06-2006, 12:10 PM
الشيخ : صالح بن محمد بن إبراهيم آل طالب القاضي في المحكمة الكبرى في مكة المكرمة إمام وخطيب المسجد الحرام بمكة المكرمة ...
ـ الشيخ من قبيلة الفضول من طَيّ.
ـ أصل عائلته من حوطة بني تميم , وقد تركها جده قديماً لطلب العلم في مدينة الرياض ...
ـ ولد الشيخ في مدينة الرياض عام 1393هـ في عائلةٍ ميسورةٍ يميزها التدين وطلب العلم وحفظ كثيرٍ من أفرادها للقرآن الكريم قبل البلوغ ...
ـ والده الشيخ : محمد بن إبراهيم بن محمد آل طالب ممن له فضلٌ بعد الله في تأسيس مدارس تحفيظ القرآن الكريم التابعة لوزارة المعارف وله مشاركة في تسييرها من عام 1393هـ حيث عمل بجانب الشيخ محمد بن سنان أحسن الله له الختام يعرف ذلك المهتمون بها , كما كان يقرأ على بعض العلماء في أمهات الكتب قبل عام 1400هـ وله مشاركات دعوية داخل البلاد وخارجها وممن درّسهم وتأثروا به :
الشيخ :عبد العزيز القاسم ... القاضي بالمحكمة الكبرى بالرياض.
الشيخ: د. سعد الحميّد المحاضر بجامعة الملك سعود.
الشيخ محمد المحيسني القارئ المعروف. وغيرهم .
ـ جده الشيخ : إبراهيم بن محمد آل طالب من طلاب الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله وقد بعثه الشيخ معلماً وموجهاً في بعض جهات المنطقة الشرقية قضى فيها قرابة الثلاثين عاماً قبل أن يعود لمدينة الرياض ثم يستقر في مزرعته في مدينة الدلم. ولا يزال ممتعاً بصحةٍ وعافيةٍ ...
ـ حفظ الشيخ القرآن الكريم قبل البلوغ...
ـ كانت دراسته الابتدائية والمتوسطة والثانوية بمدارس تحفيظ القرآن الكريم...
ـ تخرج في كلية الشريعة في الرياض عام 1414هـ واختير فور تخرجه للقضاء...
ـ التحق في مرحلة الماجستير بالمعهد العالي للقضاء قسم الفقه المقارن وتخرج فيه عام1417هـ
ـ أثناء مرحلة الماجستير باشر عمله ملازماً قضائياً في المحكمة الكبرى في الرياض ثم في المحكمة المستعجلة في الرياض أيضاً...
ـ تم تعيينه قاضياً في مدينة تربة قرب الطائف مدة سنتين,ثم في مدينة رابغ مدة سنتين ثم في المحكمة الكبرى في مكة المكرمة أول هذا العام 1423هـ
ـ شارك مع وفدٍ سعودي في مؤتمر دولي عن التحكيم عقد في محكمة العدل الدولية في لاهاي بهولندا كما شارك في مؤتمرٍ عقد في جامعة الدول العربية في القاهرة , وكان الغرض من المشاركة بيان الوجهة الشرعية لبعض الأطروحات .
ـ صدرت موافقة ولي العهد بترشيحه مع ثلاثة قضاةٍ آخرين للحصول على درجة الدكتوراه في القانون الدولي من بريطانيا لحاجة البلد إلى وجود قضاةٍ يحملون مع تأهيلهم الشرعي تأهيلاً قانونياً لتمثيل البلاد دولياً عند الاقتضاء ...
ـ تم انتدابه لمجلس الوزراء تهيئةً لابتعاثه وقبل توجُّهِهِ صدر الأمر الملكي بتعيينه إماماً وخطيباً بالمسجد الحرام بمكة المكرمة فآثرها على الإبتعاث.
ـ تتميز شخصية الشيخ بالهدوء والحياء والرزانة والأخلاق العالية...
ـ النباهة والذكاء صفتان يلحظهما سريعاً من يجالس الشيخ...
ـ يُعرف عن الشيخ عفة لسانه وسلامة صدره على إخوانه الدعاة والمجاهدين...
ـ يتميز الشيخ بالكفاءة في عمله القضائي والجَلَد في حلِّ القضايا, وقد وجه من قبل مجلس القضاء الأعلى لإحدى المحاكم لاختلال العمل فيها وعدم استقراره لسنوات مما تسبب في إعفاء القاضيين الذي قبله وإحالتهم للتقاعد المبكر فاستطاع خلال أشهر أن يسيّر العمل تسييراً حسناً تلقى على أثره شكراً وتقديراً من بعض أعضاء مجلس القضاء الأعلى رغم أن فضيلته كان عمره ثمانيةً وعشرين سنة...
ـ للشيخ جهد دعوي مشكور في البلاد التي يحل بها, ففي مدينة رابغ كان له الفضل بعد الله في تحريك المناشط الدعوية والتي كانت شبه متوقفة في البلد لأسباب يعرفها من عاصر فتنة الحرم من أهل البلد قبل أكثر من عشرين سنة, فاجتمع عليه شباب البلد وأسس جمعيةً لتحفيظ القرآن الكريم ومكتباً لدعوة الجاليات ومكتب إفتاء وتوجيه وقام هو بالعمل فيها...
كما كان له مشاركات دعوية معروفة لأهل مدينة تربة .
وفي حيَّه في مدينة الرياض حيث كان إمام مسجد عليَّاء آل الشيخ في حيّ السويدي قرب جامع شيخ الإسلام المعروف...
ـ من شيوخه في مدينة الرياض وممن استفاد منهم :
ـ سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله
ـ الشيخ :عبد الله بن عبد الرحمن الـغديان حفظه الله
ـ الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن بن جبرين حفظه الله
ـ الشيخ عبد الله بن محمد آل خنين القاضي في المحكمة الكبرى في الرياض
ـ الشيخ عبد العزيز بن إبراهيم بن قاسم القاضي في المحكمة الكبرى في الرياض
ـ الشيخ عبد العزيز بن محمد السد حان المحاضر في الكلية التقنية في الرياض
ـ الشيخ المقرئ محمود عمر سكر
ـ الشيخ المقرئ عبد الحليم صابر عبد الرزاق .
لاتنسوني من الدعاأأأء أخوكم الزاد
ـ الشيخ من قبيلة الفضول من طَيّ.
ـ أصل عائلته من حوطة بني تميم , وقد تركها جده قديماً لطلب العلم في مدينة الرياض ...
ـ ولد الشيخ في مدينة الرياض عام 1393هـ في عائلةٍ ميسورةٍ يميزها التدين وطلب العلم وحفظ كثيرٍ من أفرادها للقرآن الكريم قبل البلوغ ...
ـ والده الشيخ : محمد بن إبراهيم بن محمد آل طالب ممن له فضلٌ بعد الله في تأسيس مدارس تحفيظ القرآن الكريم التابعة لوزارة المعارف وله مشاركة في تسييرها من عام 1393هـ حيث عمل بجانب الشيخ محمد بن سنان أحسن الله له الختام يعرف ذلك المهتمون بها , كما كان يقرأ على بعض العلماء في أمهات الكتب قبل عام 1400هـ وله مشاركات دعوية داخل البلاد وخارجها وممن درّسهم وتأثروا به :
الشيخ :عبد العزيز القاسم ... القاضي بالمحكمة الكبرى بالرياض.
الشيخ: د. سعد الحميّد المحاضر بجامعة الملك سعود.
الشيخ محمد المحيسني القارئ المعروف. وغيرهم .
ـ جده الشيخ : إبراهيم بن محمد آل طالب من طلاب الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله وقد بعثه الشيخ معلماً وموجهاً في بعض جهات المنطقة الشرقية قضى فيها قرابة الثلاثين عاماً قبل أن يعود لمدينة الرياض ثم يستقر في مزرعته في مدينة الدلم. ولا يزال ممتعاً بصحةٍ وعافيةٍ ...
ـ حفظ الشيخ القرآن الكريم قبل البلوغ...
ـ كانت دراسته الابتدائية والمتوسطة والثانوية بمدارس تحفيظ القرآن الكريم...
ـ تخرج في كلية الشريعة في الرياض عام 1414هـ واختير فور تخرجه للقضاء...
ـ التحق في مرحلة الماجستير بالمعهد العالي للقضاء قسم الفقه المقارن وتخرج فيه عام1417هـ
ـ أثناء مرحلة الماجستير باشر عمله ملازماً قضائياً في المحكمة الكبرى في الرياض ثم في المحكمة المستعجلة في الرياض أيضاً...
ـ تم تعيينه قاضياً في مدينة تربة قرب الطائف مدة سنتين,ثم في مدينة رابغ مدة سنتين ثم في المحكمة الكبرى في مكة المكرمة أول هذا العام 1423هـ
ـ شارك مع وفدٍ سعودي في مؤتمر دولي عن التحكيم عقد في محكمة العدل الدولية في لاهاي بهولندا كما شارك في مؤتمرٍ عقد في جامعة الدول العربية في القاهرة , وكان الغرض من المشاركة بيان الوجهة الشرعية لبعض الأطروحات .
ـ صدرت موافقة ولي العهد بترشيحه مع ثلاثة قضاةٍ آخرين للحصول على درجة الدكتوراه في القانون الدولي من بريطانيا لحاجة البلد إلى وجود قضاةٍ يحملون مع تأهيلهم الشرعي تأهيلاً قانونياً لتمثيل البلاد دولياً عند الاقتضاء ...
ـ تم انتدابه لمجلس الوزراء تهيئةً لابتعاثه وقبل توجُّهِهِ صدر الأمر الملكي بتعيينه إماماً وخطيباً بالمسجد الحرام بمكة المكرمة فآثرها على الإبتعاث.
ـ تتميز شخصية الشيخ بالهدوء والحياء والرزانة والأخلاق العالية...
ـ النباهة والذكاء صفتان يلحظهما سريعاً من يجالس الشيخ...
ـ يُعرف عن الشيخ عفة لسانه وسلامة صدره على إخوانه الدعاة والمجاهدين...
ـ يتميز الشيخ بالكفاءة في عمله القضائي والجَلَد في حلِّ القضايا, وقد وجه من قبل مجلس القضاء الأعلى لإحدى المحاكم لاختلال العمل فيها وعدم استقراره لسنوات مما تسبب في إعفاء القاضيين الذي قبله وإحالتهم للتقاعد المبكر فاستطاع خلال أشهر أن يسيّر العمل تسييراً حسناً تلقى على أثره شكراً وتقديراً من بعض أعضاء مجلس القضاء الأعلى رغم أن فضيلته كان عمره ثمانيةً وعشرين سنة...
ـ للشيخ جهد دعوي مشكور في البلاد التي يحل بها, ففي مدينة رابغ كان له الفضل بعد الله في تحريك المناشط الدعوية والتي كانت شبه متوقفة في البلد لأسباب يعرفها من عاصر فتنة الحرم من أهل البلد قبل أكثر من عشرين سنة, فاجتمع عليه شباب البلد وأسس جمعيةً لتحفيظ القرآن الكريم ومكتباً لدعوة الجاليات ومكتب إفتاء وتوجيه وقام هو بالعمل فيها...
كما كان له مشاركات دعوية معروفة لأهل مدينة تربة .
وفي حيَّه في مدينة الرياض حيث كان إمام مسجد عليَّاء آل الشيخ في حيّ السويدي قرب جامع شيخ الإسلام المعروف...
ـ من شيوخه في مدينة الرياض وممن استفاد منهم :
ـ سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله
ـ الشيخ :عبد الله بن عبد الرحمن الـغديان حفظه الله
ـ الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن بن جبرين حفظه الله
ـ الشيخ عبد الله بن محمد آل خنين القاضي في المحكمة الكبرى في الرياض
ـ الشيخ عبد العزيز بن إبراهيم بن قاسم القاضي في المحكمة الكبرى في الرياض
ـ الشيخ عبد العزيز بن محمد السد حان المحاضر في الكلية التقنية في الرياض
ـ الشيخ المقرئ محمود عمر سكر
ـ الشيخ المقرئ عبد الحليم صابر عبد الرزاق .
لاتنسوني من الدعاأأأء أخوكم الزاد