المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أحمد شاهر رحل وكلنا سنرحل ولكن !!!!



حاتم بن منصور منقره
07-20-2007, 02:13 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى أله وصحبه أجمعين أما بعد :
إنا لله وإنا إليه راجعون
اللهم أجرنا في مصيبتنا هذه وأخلفنا خيرا ً منها
أخواني وأخواتي
مشرفين أعضاء وأبناء
قبيلة بلي

إن القلب ليحزن وإن العين لتدمع على فراقك ياأخونا وأبن عمنا

أحمد شاهر
فقبل أن أتكلم بالموضوع الذي دفعني للحديث فسوف أذكر لكم أنني عايشت هذا الرجل سنتان في مدينة حفر الباطن فوالله إنه لنعم أبن العم الذي ماإن أحتاج شيء إلا وأجده أول الناس للقيام بخدمتي وليس أنا فحسب بل أي شخص من قبيلة بلي وغيرالقبيله ووالله إن الخبر لأشد من الصاعقه وقع علينا أجمع ولكن وصيتي التي أوصي بها كل مفجوع بهذا النبأ وأوصي بها كل مؤمن مفزوع؛ وصية وصى الله عز وجل بها في كتابه وذكرها في أكثر من ثمانين موضعا ًمن كتابه، إنها الصبر على البلاء، قال الله تعالى يوصي نبيه:

«واصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ»
[النحل:127]

وقال لعباده المؤمنين:


«يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ»
[آل عمران:200]

وقال مثنياً على نبيه أيوب:


«إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِراً نِعْمَ الْعَبْدُ»



[ص:44].

فإذا أنزل الله علينا البلاء فأصبحنا صابرين قانتين لله فسوف ينعم الله علينا، فيقول: نِعم العبد أيوب، حينما أصيب في نفسه، وفي أهله وولده فصبر لوجه الله، قال الله تعالى عنه:


«نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ»
[ص:44]
فإذا أردتم إخواني أن ينعم الله علينا فلنصبر، قال صلى الله عليه وسلم: (ومن يصبر يصبره الله) وقال عليه الصلاة والسلام: (ما أعطي عبد عطاءً أفضل من الصبر) ولذلك جربوا في أي بليه تنزل بكم أو مصيبةٍ -لا قدر الله- أحاطت بكم، إذا صبرتم وسلوتم وتعزيتم أحسستم بنوع من الإرتياح، وأحسستم بطمأنينه وإنشراح وذلك عاجل ما يكون للصابرين. أما العاقبة التي نجنيها، فقال عمر (http://www.bluwe.com/bluwe/index.php?page=ft&sh=68&ftp=alam&id=1000002&spid=68) رضي الله عنه عن عاقبة الدنيا: [وجدنا ألذ عيشنا بالصبر]، ما طابت الحياة ولا لذت الحياة بشيء مثل الصبر، إن أصابتكم المصيبه تعلقتم بالله فسلوتم فأصبحتم لا تقلقوا ولا تجزعوا، وتحسوا بأن الله تبارك وتعالى سيحسن لكم العاقبه، إما أن يزيلها أو يعظم لكم الأجر فيها. ولذلك ورد في بعض الأحاديث -ولكن تكلم العلماء في سنده إلا أن معناه صحيح- يقول النبي صلى الله عليه وسلم فيه: (إذا لقي أهل البلاء ربهم يوم القيامة فوجدوا ثوابهم على الصبر تمنوا أن حياتهم كلها في بلاء) والله تعالى يقول في كتابه:

«إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ»


[الزمر:10]

قوله: بغير حساب من الله، ليست بالهينه. وقال بعض العلماء في هذه الآية الكريمة:
"إن العبد إذا عظمت مظالم العباد عليه فإن الله عز وجل يوفي المظالم بالصبر"
ولذلك في الصيام قال عليه الصلاة والسلام:
(يقول الله تعالى: كل عمل ابن آدم له، الحسنه بعشر أمثالها إلا الصيام فإنه لي وأنا أجزي به) قال العلماء: "لأن الصيام صبر واحتساب"، فإذا بلي الإنسان بمظالم الناس، وجاءته البلايا فصبر ضاعف الله أجره في الصبر حتى تأخذ المظالم منه حسنه حسنه، ولا يزال الصبر يضاعف أجره حتى يأخذ أجر العمل كاملا ً، فيوافي الله عز وجل برحمة منه ورضوان. الصبر أعظم خصله في المؤمن والله تعالى وعد أهلها بقوله:

«وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ»[الأنفال:66]

فمن صبر صبره الله عز وجل ومن ثبت ثبت الله عز وجل جَنانه وقلبه، ولذلك أُثر عن بعض الصالحين من السلف والماضين أنهم كانوا يجدون اللذة بالصبر فكان الواحد منهم إذا صبر لا يشتكي إلى أحد، ولا يطلع أحداً على بلائه إلا إذا أطلع أحدعليه من دون علمه، وذكر بعض العلماء الفضلاء من مشايخنا رحمة الله عليهم، أن أحدهم أبتلي ببلاءٍ في جسده فمكث ثلاث سنوات لا يعلم أبناءه بذلك البلاء حتى أنتفخ جلده وتقرح ذلك الجلد، من قوة صبره ويقينه بالله وفي هذا الصدد تذكر كتب السيره انه مرت جنازة فقال النبي صلى الله عليه وسلم:
«مستريح أو مستراح منه، أما المؤمن فيستريح بالموت من تعب الدنيا وأذاها الى رحمة الله عز وجل، والعبد الفاجر يستريح منه العباد والبلاد والشجر والدواب» (البخاري).

وتبدو هذه الراحه أيضا ً في بشارة الملائكه للمؤمن عند الموت لا تخف ولا تحزن وأبشر بالجنه
«فأسأل الله أن يبشر أخونا وأبن عمنا وحبيبنا أحمد شاهر بذلك »
قال تعالى: «ان الذين قالوا ربنا الله ثم أستقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون (30) نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكن فيها ما تدعون (31) نزلا من غفور رحيم »
(فصلت: 30-32).

والبلاء الذي يتعرض له المؤمن قبل موته يكفِّر عنه ذنوبه ويرفع درجته، فإنه لا يصيب المؤمن هم ولا غم ولا نصب ولا أذى حتى الشوكه يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
«اذا ابتلى الله العبد المسلم ببلاء في جسده، قال الله عز وجل لملائكته: اكتبوا له صالح عمله، فإن شفاه الله غسله وطهره، وإن قبضه غفر له ورحمه»
(صحيح الجامع).

ويقول العلماء أن الموت مصيبه لابد منها، تراها وتُبتلى بها فيمن تحب ثم تبتلى بها في نفسك. إن عشت تفجع بالأحبه كلهم ولفقد نفسك لا أبا لك أفجع.
والانسان المؤمن يجب أن يقول حين يموت له عزيز أو قريب أو صديق:
لله ما أخذ ولله ما اعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى
ولا نملك إلا أن نصبر ونحتسب فقده عند الله عز وجل فالعين تدمع والقلب يحزن ولا نقول إلا ما يرضي ربنا، وما نرجوه من الله بالصبر والاحتساب خير مما كنا نرجوه ونؤمله من حياته رحمه الله، وأسكنه فسيح جناته ولا ننساه من صالح دعائنا ومن الصدقه عنه وذكره بأحسن أعماله ولكن صبرنا وأحتسابنا خير لنا عند ربنا، والله خير للميت منا فهو الغفور الرحيم أرحم بعبده المؤمن من الوالدة بولدها التي لا تطرح ولدها في النار وما الله بطارح حبيبه في النار.


وهذه الرساله أيضا ً تذكير
وشحذ للهمم


فيقول الشيخ /عايض القرني
حفظه الله ورعاه

أنا إن عشت لست أعدم خبزاً.......وإذا مت لست أعدم قبـــراً
همتّي همة الملـــــوك ونفسي.......نفس حر ترى المذلة طفراً

فأمية بن خلف لما جلس مع الخلف أدركه التلف..
ولما سمع بلال بن رباح حي على الفلاح.. أصبح من أهل الصلاح..


فلا بد أن نطلب الأعلى دائماً وما عليك..
فإن موسى لما اختصه الله بالكلام قال:
{ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ }
فالمجد لايأتي هبه.. لكنه يحصل بالمناهبه..
فلما حمل الهدهد الرساله، ذكر في سورة النمل بالبساله..
نجحت النملة بالمثابره، وطول المصابره..


تريد المجد ولا تجدّ؟؟
تخطب المعالي وتنام الليالي؟؟
ترجوا الجنّة وتفرّط في السنّه؟؟
قام رسولنا صلى الله عليه وسلم حتى تفطرت قدماه..
وربط الحجر على بطنه من الجوع.. وهو العبد الأوّاه..
وأدميت عقباه بالحجاره.. وخاض بنفسه كل غاره..
يدعى أبو بكر من الأبواب الثمانيه، لأن قلبه معلق بربه كل ثانيه..
صرف للدين أقواله، وأصلح بالهدى أفعاله، وأقام بالحق أحواله، وأنفق في سبيل الله أمواله.. وهاجر وترك عياله..
لبس عمر المرقــّع، وتأوّه من ذكر الموت وتوجّع، وأخذ الحيطة لدينه وتوقّع ..
عدل وصدق وتهجّد، وسأل الله أن يستشهد، فرزقه الله الشهادة في المسجد..

عليك الجد إن الأمر جَـدّ.......وليس كما ظننت ولا وهمتَ
وبادر فالليالي مسرعات.......وأنت بمقلة الحدثـــان نمتَ
ويلك!! والله ما شبع النمل حتى جد في الطلب..
وما ساد الأسد حتى وثب..
وما أصاب السهم حتى خرج من القوس..
وما قطع السيف حتى صار أحدَّ من الموس..
الحمامه تبيني عشّها..
والحمرة تنقل عشّها..
والعنكبوت تهندس بيتها..
والضب يحفر مغارة..
والجرادة تبني عمارة...
في الحديث..« إحرص على ما ينفعك » ..
لأن ما ينفعك يرفعك..

« المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف »
بالقوة يبنى القصر المنيف, وينال المجد الشريف..

همة تنطح الثريا وعزم.......نبوي يزعزع الأجبال
صاحب الهمة مايهمه الحرّ.. ولايخيفه القرّ.. ولا يزعجه الضرّ.. ولايقلقله المرّ.. لأنه تدرع بالصبر...
صاحب الهمة يسبق الأمّة إلى القمّة..

{ وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ*أُوْلَـئِكَ الْمُقَرَّبُونَ }
لأنهم على الصالحات مدبون في البر مجرّبون..
عمي بعض المحدثين من كثرة الروايه، فما كلّ ولاملّ حتى بلغ النهايه..
مشى أحمد بن حنبل من بغداد إلى صنعاء.. وأنت تفتر في حفظ دعاء..
سافر أحدهم إلى مصر، وغدوه شهر ورواحه شهر.. في طلب حديث واحد.. ليدرك به المجد الخالد..
ولولا المحنه، مادعي أحمد إمام االسنه.. ووصل بالجلد إلى المجد..
ووضع إبن تيميه في الزنزانه.. فبرز بالعلم زمانه..
وأعلم أن الماء الراكد فاسد.. لأنه لم يسافر ولم يجاهد..
ولما جرى الماء.. صار مطلب الأحياء..
بقيت على سطح البحر الجيفه.. لأنها خفيفه..
وسافر الدرّ إلى قاع البحر.. فوضع من التكريم على النحر..

فكن شخصا ً رجله في الثرى.......وهامة همته في الثريا
نظن الحياة جلسه.. كبسه ..ولبسه ..وخلسه؟؟
بل الحياة شريعه ودمعه وركعه ومحاربة بدعه.

الله أمرنا بالعمل.. لينظر عملنا..
فقال الله عز وجل
{ وَالَّذِينَ جَاهَدُواْ فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا }
فالحياة عقيده وجهاد.. وصبرا ًوجلاد .. ونضال وكفاح.. وبر وفلاح..
لامكان في الحياة لأكول كسول..
ولامقعد في حافلة الدنيا للمخذول..

ابدأ في طلب الأجر من الفجر.. بقراءة وذكر.. ودعاء وشكر.. لأنها انطلاق الطير من وكورها..
ولا تنسى: « بارك الله لأمتي في بكورها »
والطير يغرد.. والقمري ينشد.. والماء يتمتم.. والهواء يهمهم..
ولاتقل الصبا فيه اتساع.......وفكر كم صبي قد دفنتـــا
تفرّ من الهجير وتتقيـــه.......فهلا من جهنم قد فـررتا

أنت تفتر والملائكة لايفترون.. وتسأم العمل والمقربون لايسأمون..




ولنزرع الخير فنحن حاصدوهُ+في يوم كل البرية يرقبوهُ


فهلم إخواني وأخواتي إلى العمل في والجد والإجتهادوالمثابره في حياتنا المعيشيه وأعمالنا ولاننسى منتدانا فهو مكان إجتماعنا أبناء العمومه
doPoem(0)



اللهم أغفر

لأحمد بن شاهر البلوي


وجميع موتى المسلمين اللهم أغفر لهم وأرحمهم وعافهم وأعفوا عنهم اللهم أكرم نزلهم اللهم أوسع مدخلهم اللهم نقهم من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس اللهم أغسلهم بالماء والثلج والبرد اللهم جازهم بالحسنات إحسانا وأبدلهم بالسيئات عفوا ً وغفرانا اللهم إجعل قبورهم روضه من رياض الجنه ولا تجعلها حفره من حفر النار اللهم وأرحمنا إذا صرنا إلى ماصاروا إليه إنك ولي ذلك والقادر عليه وصلي اللهم وسلم على نبينا محمد وعلى أله وصحبه ومن تبعهم أجمعين



عوده بن منصور منقره البلوي
أبوالعطاء

عاصفة الشمال
07-20-2007, 02:58 AM
فإذا أردتم إخواني أن ينعم الله علينا فلنصبر، قال صلى الله عليه وسلم: (ومن يصبر يصبره الله) وقال عليه الصلاة والسلام: (ما أعطي عبد عطاءً أفضل من الصبر) ولذلك جربوا في أي بليه تنزل بكم أو مصيبةٍ -لا قدر الله- أحاطت بكم، إذا صبرتم وسلوتم وتعزيتم أحسستم بنوع من الإرتياح، وأحسستم بطمأنينه وإنشراح وذلك عاجل ما يكون للصابرين. أما العاقبة التي نجنيها، فقال عمر (http://www.bluwe.com/bluwe/index.php?page=ft&sh=68&ftp=alam&id=1000002&spid=68) رضي الله عنه عن عاقبة الدنيا: [وجدنا ألذ عيشنا بالصبر]، ما طابت الحياة ولا لذت الحياة بشيء مثل الصبر، إن أصابتكم المصيبه تعلقتم بالله فسلوتم فأصبحتم لا تقلقوا ولا تجزعوا، وتحسوا بأن الله تبارك وتعالى سيحسن لكم العاقبه، إما أن يزيلها أو يعظم لكم الأجر فيها. ولذلك ورد في بعض الأحاديث -ولكن تكلم العلماء في سنده إلا أن معناه صحيح- يقول النبي صلى الله عليه وسلم فيه: (إذا لقي أهل البلاء ربهم يوم القيامة فوجدوا ثوابهم على الصبر تمنوا أن حياتهم كلها في بلاء) والله تعالى يقول في كتابه:

«إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ»


[الزمر:10]

قوله: بغير حساب من الله، ليست بالهينه. وقال بعض العلماء في هذه الآية الكريمة:
"إن العبد إذا عظمت مظالم العباد عليه فإن الله عز وجل يوفي المظالم بالصبر"


اللهم أغفر

لأحمد بن شاهر البلوي


وجميع موتى المسلمين اللهم أغفر لهم وأرحمهم وعافهم وأعفوا عنهم اللهم أكرم نزلهم اللهم أوسع مدخلهم اللهم نقهم من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس اللهم أغسلهم بالماء والثلج والبرد اللهم جازهم بالحسنات إحسانا وأبدلهم بالسيئات عفوا ً وغفرانا اللهم إجعل قبورهم روضه من رياض الجنه ولا تجعلها حفره من حفر النار اللهم وأرحمنا إذا صرنا إلى ماصاروا إليه إنك ولي ذلك والقادر عليه وصلي اللهم وسلم على نبينا محمد وعلى أله وصحبه ومن تبعهم أجمعين



عوده بن منصور منقره البلوي
أبوالعطاء







باركــ الله فيك أخي الفاضل و جزاك الله عنّا خير الجــزاء على هذا التوجيـــه


و ما أحــــــــوجنا إلى هذا الكلمات النابعة من قلبٍ عامـــر بالإيمــــــــان ..


فلا نملكــ أمام هذا المصيبة إلا الصبر و الــــدعاء له بالرحمة و المغفرة ..


رحمك الله يا أحمد شاهر و أسكنك و اســـــــع جناته و ألهم أهلك


و ذويك الصبر و السلوان ..



و الحمدلله على كل حـــــــال .

معيض ابراهيم الرموثي
07-20-2007, 03:04 AM
ابوالعطاء

جزاك الله خيرا لتذكيرنا بتلك الأيات والاحاديث التي تحث على الصبر عند المحن
ونحن كمسلمين ..نؤمن بالقضاء خيره ..وشره ..

ولا نملك الا الدعاء له بالرحمه والمغفره ...

سعود السرحاني
07-20-2007, 03:26 AM
http://albluwe.com/~uploaded/7888/1184891080.gif

ياسر حمدان المقبلي
07-20-2007, 07:43 AM
جزاك الله خيـر اخوي ابومنصور

ورحم الله فقيدنـا أحمد

محمود الجذلي
07-20-2007, 06:08 PM
ابو منصور..

جزاك الله خيراً .. على خذا الطرح الراقي ..
ولك خالص الشكر .

ورحم الله اخونا ابو شاهر

.
مودتي

أبو أسامه
07-20-2007, 08:18 PM
عين العقل ابو العطاء وبارك الله فيك وكثر من أمثالك ....

وما اقول الا

انا لله وانا اليه راجعون

يوسف صالح العرادي
07-20-2007, 09:30 PM
أبو العطاء

جزاك الله خيرا على التذكير

وانا لله وانا اليه راجعون

ولا نملك الا الدعاء له بالرحمه والمغفره

رحمك الله

يا أحمد

نواف النجيدي
07-23-2007, 01:06 AM
رحمك الله يا أحمد شاهر البلوي