المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الرد على فاروق الشرع



ابراهيم ابوفارس
08-18-2007, 12:39 PM
مصدر في الحكومة يستهجن التصريحات النابية لنائب الرئيس السوري أستهجنت المملكة التصريحات التى أدلى بها السيد فاروق الشرع والتى تضمنت الكثير من الاكاذيب والمغالطات التى تستهدف الاساءة الى المملكة 0وتربا المملكة ان تنحدر الى الاسلوب الذي استخدمه الشرع في استهتار واضح بالتقاليد والاعراف التى تحكم العلاقات بين الدول العربية0

علي بن عايش الرقيقيص
08-18-2007, 02:46 PM
استاذي ابوفارس

دوما الغرب يرون ان المملكه العربيه السعوديه هيه القلب النابض لكل القضايا سواء الاسلاميه ام الاقتصاديه اي بمعنى الصح هيه قلب الشرق الاوسط النايظ بل الستطيع ان القول انها قلب العالمين الاسلامي ودولي فهيه حما بعد الله لكل من يستضل بضلها وهيه كنز لمن يعر ف مفاتيح حوارها بشرط ان يكون فيه منفعه لفقرائه وكوارثه لاسمح الله السعوديه بلد الجرمين بلد كل من قال لا اله الا الله محمد رسول الله بلد من عاهد وسلم بلد ابا متعب بلد ابا خالد بلدي وبلدك تاريخ لا حصر له من تا ريخ امام الفاتحين الى ان اتا ابو تركي وجلس للحمل الثقيل .

بعد كل هذا تريد لهذا البلد الذي يحمل هذا التاريخ الحافل والماضي الزاهر ان ينضر للشرع للاسف من هوه الشرع الصلا صدقني الستاذي دوما يقول الحماء الشجرة المثمره يقذفها الصبيه دوما بالحجاره ولا يسقط عليهم الا الثمر
ويعجبني مثل ربما يصور لنا حال الشرع ومن يلقيه اذن المستمع

القافله تسير (والشرع ينبح)

ومايصح الا الصحيح الستاذي

محمد العصباني
08-18-2007, 11:00 PM
الصحف السعودية تشن هجوما عنيفا على نائب الرئيس السوري


http://www.rmc-mo.com/rmactuar/afp/journal/moyen-orient/SGE.LXT44.180807160913.photo00.quicklook.default-245x175.jpg
نائب الرئيس السوري فاروق الشرع


شنت الصحف السعودية الصادرة السبت هجوما عنيفا على نائب الرئيس السوري فاروق الشرع الذي انتقد المملكة واعتبرت ان تصريحاته "تنزع الى بث روح العداء والفرقة بين شعبين شقيقين" كما غمزت من قناة ايران حليفة سوريا.
وقالت صحيفة "البلاد" "ان اقل ما يقال عن تصريحات الشرع انها تفتقر الى الدبلوماسية وتنزع الى بث روح العداء والفرقة بين شعبين شقيقين (..) والغريب ان تأتي هذه التصريحات النابية من رجل كان الى وقت قريب وزيرا لخارجية بلاده لعدة سنوات قبل ان يتسلم موقعه الحالي".
واضافت الصحيفة "والفاجعة الكبرى هذه المحاولات المستميتة لتحجيم دور المملكة في عالمها العربي والاسلامي والادعاء الباطل ان دورها مشلول وهو ما لم يقله احد غيره لا في العالم العربي او الاسلامي".
وقالت "ومما يستدعي الدهشة البالغة ان يختطف السيد الشرع في وضح النهار النجاح الباهر للمملكة في توحيد الصف الفلسطيني والتوقيع على اتفاق مكة بحسبان ان بنوده تم الاتفاق عليها في دمشق" واصفة ذلك بأنه "متاجرة رخيصة بقضية عظيمة شابتها فتنة كبرى تمكنت المملكة من وأدها على الارض الطاهرة في مكة".
لكن الصحيفة اكدت في الوقت نفسه "ان علاقات المملكة الممتدة لقرون مع اشقائها في سوريا ستظل هي الباقية دفاعا عن الشرف السوري رغم المحن والازمات ورغم الاصوات المنكرة الواهنة".
من جانبها تساءلت صحيفة "الجزيرة" في افتتاحيتها عن الهدف من تصريحات نائب الرئيس السوري ووصفت تصريحاته بالاعلامية التي "لا تصدر عن اقل الفاهمين ببديهيات القضايا ومسلمات الامور التي من ضمنها ريادة الدور السعودي وجوهرية السياسة الخارجية للمملكة العربية السعودية في محيطها العربي والاسلامي" .
واكدت صحيفة "اليوم" "ان مشكلة بعض الانظمة العربية تكمن في بعض مسؤوليها أو النافذين فيها ومشكلة البعض من هؤلاء انهم لا يفرقون بين آرائهم الشخصية وبين ما تقتضيه مصالح شعوبهم خاصة في وقت يحتاج فيه العرب الى التضامن قدر الامكان".
واشارت الى "اننا في المملكة لا نجري وراء الشعارات الفارغة ولا الايديولوجيات العقيمة واوضحنا بكل صدق ان مصلحة مواطنينا وشعوبنا العربية اغلى بكثير من كل شعاراتهم وحناجرهم واكاذيبهم وادعاءاتهم".
اما صحيفة "الوطن" فغمزت من قناة ايران مرجحة ان "الشرع وحكومته لا يدركان مغبة ما يجران الشعب السوري اليه ولو كان الامر غير ذلك لحرصا على اعادة بناء جسور العلاقات مع السعودية بدلا من هدمها ولما راهنا على اطراف خارجية لن تقف مع بلدهما وقت شدته ولحرصا على القيام بدور بناء في الوحدة العربية".
وكانت الحكومة السعودية ردت بلهجة متشددة الخميس على الشرع متهمة اياه بالسعي الى الاساءة الى صورة المملكة وموجهة ايضا تهمة مبطنة لدمشق بالعمل على "نشر الفوضى والقلاقل في المنطقة".
وتحدث الشرع الثلاثاء في مؤتمر صحافي في دمشق عن "خلل في العلاقة بين سوريا والسعودية ليس من قبل سوريا" واعتبر ان دور السعودية في المنطقة "شبه مشلول الان بكل اسف ولا اعرف الاسباب".

(نقلاً من إذاعة مونت كارلو الدولية)
وشكراً أخي/أبو فارس
محمد بن عيد كحتان.