المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : من هنا



محمد بن سالم البلوي
11-11-2007, 06:00 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون (( صدق الله العظيم ))


إن التطوع ممارسة وقبولاً وحماساً يجد في الشباب الحاضن الأمثل، نظراً لما تتميز به هذه المرحلة العمرية من عمر الإنسان من خصائص مثل الرغبة في اكتشاف المجهول، وحب المغامرة، والتمرد على المألوف، والنزعة نحو المثاليات، وتوّفر وقت فراغ كبير لديهم نظراً لعدم وجود ارتباطات أسرية وزواجية، ورغبة الشباب في الاستقلالية، وتحقيق الذات، والنشاط الجسمي الزائد، والحرص على انتزاع الاعتراف من الآخرين بهم.

إن مجتمعنا في أمس الحاجة إلى وجود مؤسسة أهلية متطورة ومرنة، لتحفيز واستيعاب وتوجيه الشباب، وقيادة النشاطات التطوعية الشبابية في مختلف المجالات.. مؤسسة تتيح للشباب التطوع بالجهد والوقت والخبرة والتخصص، حيث إن غياب هذه المؤسسات التطوعية في مجتمعنا قد يفسر سر انجذاب بعض شبابنا للانخراط في بعض الجماعات الفاسدة حيث لا يجد الشاب أمامه في الساحة منفذاً للتعبير عن نفسه وهوّيته وقدراته، وتحقيق ذاته وطموحاته، سوى الانضمام لهذه الجماعات، التي يجد عندها التسهيلات والإغراءات، مستغلة نقص خبرتهم، وضعف تجربتهم، ومحدودية علمهم، وقابليتهم للانطباعية والتأثر، وسرعة الانبهار السريع.

وتسعى الرابطة المقترحة إلى إيجاد قنوات مؤسسية معاصرة تتيح للشباب من ابناء قبيلتنا التطوع بالجهد والوقت والخبرة في شتى التخصصات، وتهدف على وجه الخصوص إلى تحقيق جملة من الأهداف منها:

@ العمل على شغل أوقات فراغ الشباب، والاستغلال الأمثل لطاقتهم بما يعود بالمنفعة والفائدة على أنفسهم وأسرهم ومجتمعهم ووطنهم، وإتاحة الفرصة أمامهم للتعبير عن ذواتهم وقدراتهم، وتأكيد مكانتهم وهويتهم في المجتمع، بطرق مشروعة، عبر فتح مختلف مجالات التطوع في محيط مجتمعهم.

@ تنمية روح المشاركة والاهتمام بالآخرين من أفراد المجتمع.

@ تنمية روح الاهتمام بقضايا المجتمعات المحلية، والمساهمة في تلبية احتياجاتها.

@ تنمية روح التعاون ونكران الذات الذي يدعو له ديننا الإسلامي الحنيف، وتقاليدنا العربية الأصيلة.

@ تقوية الوشائج والصلات الاجتماعية ضمن الدوائر الاجتماعية المباشرة في حياة ومعيشة المواطن.

@ القضاء على المشاعر والسلبية واللامبالاة تجاه القضايا الوطنية، والمصالح العليا للوطن.

@ تنمية مشاعر الانتماء والمواطنة الحقة.

@ دعم مؤسسات المجتمع المدني في المجتمع السعودي.

أما الفئات المشاركة في نشاطات التطوعي فتأتي عبر فتح المجال للشباب من الجنسين للمساهمة في الأعمال التطوعية، وكذلك إتاحة المجال لجميع المتخصصين والمتخصصات في كافة المجالات للمساهمة، ومن تلك الفئات: الأطباء والطبيبات، والممرضون والممرضات، والمحامون، والمتخصصون في الحاسب الآلي والبرمجيات، والمهندسون، والأخصائيون والأخصائيات الاجتماعيات والنفسيات، والطلاب والطالبات من مختلف المراحل الدراسية، والجامعات والمعاهد العليا، والعاطلون عن العمل، والسجناء والسجينات المفرج عنهم بعد انتهاء محكوميتهم، وكذلك ناقهو إدمان المخدرات كجزء من الخطة العلاجية، وكذلك فئات أخرى من المواطنين ممن لديهم الرغبة في التطوع وخدمة المجتمع كالمتقاعدين.

وهناك آفاق واسعة لمجالات التطوع نظراً لتنوعها، ولكل منطقة من مناطق المملكة خصوصيتها من ناحية وجود مجالات تطوعية تحتاجها أكثر من غيرها، وهذا يتطلب دراسة مناطقية لتحديد الاحتياجات التطوعية لكل منطقة.. ولكن هناك حزمة من المجالات ومنها:

@ المجالات المعمارية والإنشائية.. كالمساهمة في بناء المنازل والمساجد، وترميم البيوت، وتصميم المخططات للمساكن الميسرة للفئات الأكثر حاجة في المجتمع.. وكذلك المنشآت الخدمية والمرافق كالمساهمة في التصميم والتنفيذ لمشروعات الصرف الصحي والكهرباء والمياه.

@ الخدمات الصحية، كالمساهمة في علاج المرضى، والعلاج الطبيعي، وإجراء العمليات الجراحية للفقراء.

@ الخدمات التعليمية.. كالمساهمة في الدروس الخصوصية الجماعية في مدارس وزارة التربية والتعليم، والمساهمة في جهود وزارة التربية والتعليم في مجال محو الأمية في القرى والهجر والمناطق النائية، وتقديم دورات مبسطة على استخدام الحاسب الآلي والانترنت واللغات.

@ الخدمات التوعوية.. كالمساهمة في مجال التوعية الصحية، وأسابيع المرور، والنظافة، ومحاربة التدخين والقات.

@ خدمات لجان الأصدقاء.. مثل لجان أصدقاء المرضى، والأيتام، والسجناء ورعاية أسرهم، والمعوقين، والأرامل، والمسنين.

@ الخدمات المتخصصة.. كالمساهمة في الإرشاد الزراعي للمزارعين، والآفات الزراعية، والخدمات البيطرية للرعاة، وتربية الأسماك للصيادين.

@ الخدمات الثقافية.. كالمساهمة في عقد وتنظيم الندوات، والمحاضرات، والمؤتمرات العلمية، والمعارض الدورية، ومعارض الكتب.

@ الخدمات الرعائية.. كالمساهمة في القيام على شؤون الأيتام والأرامل والمطلقات والمسنين.

@ خدمات الحج والعمرة.. كالمساهمة في إرشاد الحجاج والمعتمرين.

@ الخدمات الإسعافية والإغاثية.. كالمساهمة في جهود جمعية الهلال الأحمر السعودي، وحالات أخطار الأمطار.

@ خدمات الإرشاد السياحي والآثار.. بالتعاون مع الهيئة العليا للسياحة.

@ خدمات الرعاية المنزلية في النواحي الاجتماعية والطبية والنفسية والتأهيلية للمرضى والمعوقين والمسنين والأرامل..

@ خدمات شرعية.. كالمساهمة في معالجة القضايا المنظورة أمام المحاكم للفئات المحتاجة في المجتمع.

@ خدمات طفولة.. كالمساهمة في مساعدة حالات الإيذاء النفسي واللفظي والجسدي الذي يتعرض له الأطفال.

@ خدمات أسرية.. كالمساهمة في علاج المشكلات الأسرية، والعلاقات بين الزوجين.

@ خدمات التأهيل النفسي والإرشاد النفسي والإرشاد الاجتماعي.. مثل قضايا إدمان المخدرات، والمشكلات النفسية.

@ خدمات الاستدلالية.. كالمساعدة في التسهيل على الفئات المحتاجة في المجتمع الاستدلال على الخدمات الحكومية والأهلية والخاصة المتاحة للفئات المحتاجة في المجتمع، والتوسط لدى الموسرين ورجال الأعمال لمساعدة الحالات المحتاجة.

@ خدمات الجمعيات الخيرية.. كالمشاركة في البرامج والأنشطة التي تقدمها الجمعيات الخيرية في الداخل.

@ خدمات البحث عن فرص العمل مثل مساعدة الشباب والفتيات، وإرشادهم لفرص العمل المتاحة في سوق العمل السعودي.

@ خدمات معالجة الفقر في القبيلة.. وتشمل حملات التشجيع على العمل المهني، والاستدلال على مصادر تمويل مشروعات الصغيرة، والقروض متناهية الصغر، وبرامج الأسر المنتجة.

@ الخدمات الكشفية.. المساهمة في تنشيط الحركة الكشفية في المملكة، وجعلها أكثر صلة بالمجتمع واحتياجاته.

@ مجالات أخرى متنوعة مثل: ثقافة تنظيم النسل، وأهمية الفحص قبل الزواج، ومعالجة مشكلات المطلقات، وترشيد ميزانيات الأسرة وطرق إعدادها، وتثقيف المقبلين والمقبلات على الزواج.. الخ.

أما الخطوط الإجرائية لتشكيل هذه الرابطة فتبدأ بتشكيل لجنة تأسيسية من أعضاء متخصصين في العمل الاجتماعي والتربوي والتطوعي والتنظيمي، تكون مهمتها إعداد النظام الأساسي للرابطة، ومن ثم استصدار (نظام) أو (تنظيم) للرابطة يتضمن الحقوق والواجبات، وضوابط التطوع، وشروط العضوية وإسقاطها، وتكوين اللجان، وافتتاح الفروع، والجهة المشرفة، وغير ذلك من الأمور التنظيمية حتى تكون المرجعيات وآليات العمل واضحة.

أما مرجعية الرابطة فإنه مع أهمية التوكيد على أن تكون الرابطة أهلية، إلا أنه لابد من مرجعية حكومية، ولعل أقرب مرجعية حكومية لهذا النشاط التطوعي هي إحدى هذه الجهات: التربية والتعليم، والشؤون الاجتماعية، والرئاسة العامة لرعاية الشباب.

وينبغي التأكيد على عدم المركزية في إدارة الرابطة ونشاطاتها وبرامجها وذلك مراعاة لخصوصيات المناطق، وكسباً لدعم القيادات المحلية في كل منطقة، على أن يكون لأمير المنطقة دور إضافي مباشر على الرابطة.

ولابد من آلية لاستقطاب الأعضاء المتطوعين، فأداة التطوع هي الأعضاء، ونجاح الرابطة يعتمد على استقطاب الأعضاء كماً وكيفاً.. لذا فإن المهم مراعاة حسن اختيار القياديين للمشروع من المتخصصين الذين يبدون حماساً وقناعة بالمشروع، والرغبة في خدمة المجتمع.

ويمكن تحقيق الاستقطاب الأمثل للمتطوعين عبر استخدام وسائل الإعلام المحلية، والإعلانات التلفزيونية والإذاعية، والإعلان في الصحف عن الفرص التطوعية المتاحة في كل منطقة من مناطق المملكة، أو عبر التقدم المباشر لأقرب فرع للرابطة في كل منطقة، أو ترشيحات الوزارات الخدمية، والجامعات السعودية، ومؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله لرعاية الموهوبين، والجمعيات الخيرية في الداخل.

وينبغي ان يكون لدى الرابطة وفروعها مركز معلومات محوسب، تدخل فيه قوائم المرشحين، والتخصصات المطلوبة، والجهات التي يرغبون التطوع فيها.. ويستطلع رأي الجهات المختصة بالمرشحين لاستبعاد غير الصالح منهم، على أن يسبق العمل الميداني دورات إرشادية مركزة للمتطوع لشرح أهداف وأسلوب العمل الميداني وخطواته وضوابطه، وتوقيع التعهدات للالتزام بالضوابط التي تصدرها الرابطة، ومراعاة المهنية في الأداء.

أما آليات عمل الرابطة فيقوم مكتب الرابطة الميداني، في كل منطقة من مناطق المملكة، بالعمل على استقطاب المتطوعين، وتسجيلهم، وفحص مؤهلاتهم وخبراتهم، والتنسيق مع مراجعهم لتزكيتهم، ومع الجهات الأمنية للتأكد من عدم وجود ملحوظات أمنية أو سلوكية عليهم، ثم الترخيص للمتطوع بمزاولة نشاطه، كما أنه من المهم تحديد طبيعة المهمة التطوعية ومدتها ومجالاتها، وإرشاد المتطوعين، ومراقبة أدائهم، ومتابعتهم، وتلقي الملحوظات، وتسهيل عمل المتطوع الميداني والمكتبي.

ولابد من تقديم حزمة من الجوائز والمكافآت للمتطوعين عبر عدد من الوسائل مثل: صرف مكافآت شهرية مقطوعة في حدود ( 500- 1000) ريال لكل متطوع، وتضمين نسبة من المتطوعين مع مكافآتهم ضمن عقود الشركات العاملة في مجالات الكهرباء والمياه والصرف والطرق، أو أن يكون التطوع في خدمة المجتمع أحد بدائل السجون، وكذلك احتساب خدمة المجتمع في تقديرات النجاح في جميع المراحل الدراسية للمتطوع والمتطوعة، ومنح الأولوية للمتطوعين والمتطوعات في القبول في الجامعات والمعاهد المدنية والعسكرية، ودفع رسوم دورات في مجال الحاسب واللغة الإنجليزية للمتطوع والمتطوعة، وتقديم تذاكر سفر مجانية للمتطوع والمتطوعة لغرض تأدية الخدمة التطوعية، وتوفير الإقامة المجانية للمتطوع خلال مدة التطوع.

أما تمويل الرابطة فيتم عبر ما تقرره الدولة من إعانات، فضلاً عن الهبات والتبرعات من المؤسسات المالية الكبيرة ورجال الأعمال..

إن فكرة إيجاد حسم أهلي يعنى بالتطوع، بشكل مؤسسي، على مستوى المملكة، فكرة واعدة وجذّابة وناجحة ومجرّبة في عدد من الدول، وهناك أمثلة وتجارب رائدة في عدد من دول العالم، وفي مجتمعات مختلفة ذات خلفيات متباينة في الأديان والثقافات والأعراق والمستويات الاقتصادية ودرجات التحضر، ومن أبرز تلك الأمثلة تجريه "مجموعات السلام" Peace Corp، في عصرها الذهبي، في الستينيات الميلادية، خلال عهد الرئيس الأمريكي جون كنيدي، ومن التجارب المعاصرة منظمة "أطباء بلا حدود"، ومنظمة الرعاية Care ومنظمة الطريق المتحد United Way ومشروع Orangi Slum في "باكستان" الذي نجح عبر تكوين مجموعات من المتطوعين سُميت ب"لجان الشوارع".. وهناك تجارب أخرى في أمريكا اللاتينية وجنوب شرقي آسيا، وفي ماليزيا على وجه الخصوص عبر لجان أهلية دعمتها الدولة وسُميت "Gngos".

الأمر أصعب لدينا في المجتمع السعودي، وفرص نجاح المشروع قد تكون أقل، ولكنها ليست مستحيلة، فالتاريخ الاجتماعي للمجتمع السعودي، ومخياله الشعبي، حافل بأروع القصص والأمثلة لملاحم نكران الذات، والتكافل الاجتماعي على مستوى الفرد والأسرة والجماعة، وكانت هناك شبكة "أمان اجتماعي" تقليدية قائمة على مبدأ التطوع والمشاركة و"الفزعة"، يسندها ويعززها ويعيد انتاجها قيم المجتمع التقليدي وروابطه ومؤسساته.. ثم حصلت النقلة النوعية والكمية التي مر بها المجتمع السعودي خلال فترة ما سميت ب"الطفرة".. والتي أحدثت ندوباً عميقة في النسيج الاجتماعي القائم، وقضت إلى حد بعيد، على الشبكة الاجتماعية التقليدية التي حفظت على المجتمع توازنه المعهود، كما خفت النشاط التطوعي بسبب انهيار الأنماط التقليدية في المساعدة والعون، في حين لم ينشأ بديل لها، وحدثت هجرات داخلية واسعة حتى أصبح المجتمع الحضري في المدن الكبرى في المملكة يستوعب 75% من المواطنين.. وغفل المجتمع عن تشجيع قيام مؤسسات مجتمع مدني معاصر يقوم على (أنقاض) المجتمع التقليدي المنقرض، ومن هنا ظهرت مظاهر عدم الاكتراث، والاتكالية، ونشأت ثقافة "الحكومة ما قصّرت"، وتم الاحجام عن قبول بعض المبادرات الفردية والجماعية التطوعية من منطلق أن "الحكومة غنية"، لذا فإن نجاح هذا المشروع مرتبط ارتباطاً كبيراً بمدى وحجم التهيئة، والدعم الحكومي والمجتمعي الذي سوف يقدم للمشروع خاصة في البدايات، والجدية التي سيؤخذ بها المشروع من منطلقات إصلاحية وأمنية ضرورية لتجاوز هذا الوضع الراكد في العمل التطوعي.

لقد نجح شبابنا، أيما نجاح، في الانخراط في الأعمال التطوعية في الخارج، في أفغانستان والبوسنة وكوسوفا، والشيشان..، بل يمكن الادعاء بأن الشباب السعودي يمثل أعظم قصة نجاح معاصرة في العمل الاجتماعي التطوعي، ولكنها كانت موجهة للخارج، وجاء بعضها بنتائج مؤسفة.

لذا، فإنه لضمان أكبر قدر من توافر عناصر نجاح هذا المشروع التطوعي، فلعل من المناسب تنفيذه في احدى مناطق المملكة المحتاجة.. ويتم حشد الموارد، وتوجيه المتطوعين لتلك المنطقة المختارة، وتحت إشراف أمير المنطقة، وبزخم إعلامي، وتعبئة رسمية وشعبية مناسبة، ومن ثم تقوّم التجربة.. ومنطقتنا هي البداية واقصد مناطق بلي الطبيعية

فلتكن رابطة بلي التطوعية : التي تشمل بخيرها البلوي وكل مسلم وتكون عنوان اعلامي وخيري وتاريخي وقبل كل ذلك اسلامي وقدوة في العمل الاهلي للاخرين

الى اخواني من ابناء قبيلتنا دعونا نجرب .. الاقربون اولى بالمعروف

اني امد يدي الى كل مختص في مجاله لنشكل الفكرة ونحققها على الارض

من هنا نبدا .. وعلى الله التكلان


سلمت قبيلة بلي على مر الأزمان من كل شر ورفعها الله إلى مصاف الذين رضا عنهم

مــــــاســـه
11-11-2007, 09:40 AM
بصراحة فكرة رائعة جدا
وإذا تنفذت الفكرة فأنا أول المتطوعات وتحمست كثيرا للمشاركة
شكرا أخي على طرحك الرائع
تقبل تحياتي
مــــــاســـه

الجريح
11-11-2007, 11:07 AM
ياريت من بؤاك لباب السماء

والله الشباب طاقه ويحتاجون لتفريغ هذه الطاقه .
فيجب التوجيه الصحيه ليتم تفريغها في المكان المناسب.

ولا راحوا فيها.

وأنا معكم أنظم
دمت بخير.

الجريح

سليمان بن معتق القرعاني البلوي
11-11-2007, 12:28 PM
كفيت ووفيت يابو سالم

ويشرفني ان اكون عوداً في هذه الحزمة

ولك مني شكراً وتقديراً

يليق بفكرك ... وقلمك ... وهمتك العالية الرائعة .

دم لمن تحب

ودم لمن يحبك

محمد بن سالم البلوي
11-11-2007, 11:01 PM
بصراحة فكرة رائعة جدا
وإذا تنفذت الفكرة فأنا أول المتطوعات وتحمست كثيرا للمشاركة
شكرا أخي على طرحك الرائع
تقبل تحياتي
مــــــاســـه


الأروع هو هذا الحماس
الذي أراه في قلمك الهادف
دعائي لكِ هو دوام هطول فكرك الراقي

محمد بن سالم البلوي
11-11-2007, 11:06 PM
ياريت من بؤاك لباب السماء

والله الشباب طاقه ويحتاجون لتفريغ هذه الطاقه .
فيجب التوجيه الصحيه ليتم تفريغها في المكان المناسب.

ولا راحوا فيها.

وأنا معكم أنظم
دمت بخير.

الجريح



تسلم أيها الغالي
ويسلم لنا فكرك
وفعلاً هو ماتقول
وكن على ثقه بأننا متى ما بدأنا بأول خطوه
سنصل وسيتحقق لنا توجيه هذه الطاقات
فلنبدأ ولنجرب
ومن هنا

محمد بن سالم البلوي
11-11-2007, 11:17 PM
كفيت ووفيت يابو سالم

ويشرفني ان اكون عوداً في هذه الحزمة

ولك مني شكراً وتقديراً

يليق بفكرك ... وقلمك ... وهمتك العالية الرائعة .

دم لمن تحب

ودم لمن يحبك



بوجود هذه التعاون وهذا الحماس
سنبدأ بإذن الله
والله أنه ليتملكني الشعور بألأعتزاز بكم
وأشعر بأنه يجب علي أن أستمر مادام هناك
من يقدر العطاء ويثمن الجهد
سليمان بن معتق القرعاني
لك صادق التحايا ووافر الموده
فتقبلها من أخيك أبو سالم الهرفي

محمد بن سالم البلوي
11-11-2007, 11:25 PM
من هنا فلنبدأ فدعونا نجرب

كان هذا عنوان موضوعي
من هنا !!!
أصبح العنوان !!!
ياترى لماذا ؟ ؟؟؟؟
ومن قام بتغيير العنوان ؟؟؟
وماهو التفسير لذلك ؟؟؟
هل من مجيب ؟
هل من حقي أن أتسائل ؟
هل العنوان يخدش شيئاً ما أو لا يليق !!
أسئله .. أسئله
مجرد أسئله !!!
يامنتداي العزيز

محمد بن سالم البلوي
11-18-2007, 11:26 PM
هل من مجيب ؟؟