تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : هل أنت مجامل ؟



مشعل العصباني
11-25-2007, 02:13 AM
نسمع كثير من الناس يقول أنا لا أجامل أحد ، وقد تجده في بعض الماوقف فعلا يرد أحد الناس أو الأصدقاء بهذه الحجة ، ولكن في الجانب الآخر تجده يجامل شخصاً آخر 0
فما هو مفهوم المجاملة ؟
و هل هي لأناس معينيين ؟
و أنت هل انت مجامل ؟
وهل المجاملة فيها الحسن وفيها القبيح ؟

ننتظر أقلامكم المبدعة ؟

بدر البلوي
11-25-2007, 11:10 AM
المجاملة لا بد منها

حسب الموقف احيانا اجامل و احيانا لا

قيصر العالم
11-25-2007, 03:03 PM
المجامله مطلوبه بتقنين ولكن ليس على حساب الاخرين

مشعل العصباني
11-26-2007, 12:17 AM
يعطيكم العافية
و مازلنا بانتظار الآراء

أسيـــ الشرقيه ـــر
11-26-2007, 12:40 AM
كل شيء بوقته حلو
ولا مو

دمت بخير

حاتم بن منصور منقره
11-26-2007, 03:20 AM
يقول الأديب يوسف السباعي في رائعته ..
" أرض النفاق "

حيث كان يتحدث عن قصة خياليه
يقابل فيها رجلا ًمسنا يبيع " الاخلاق " في زجاجات وعلب
وقد حاول ذلك الرجل أن يبيعه مسحوقا ًللشجاعة أو للتواضع
أو .. أو ..
الا أن الكاتب أصرّ على أن يشتري مسحوق الصدق رغم معارضة البائع ورفضه التام !!!
مما جعله يخطف هذه الزجاجة من البائع المسن
الذي عجز عن منعه من سكب محتويات هذه الزجاجة في النهر .
وعندما دخل الكاتب المدينة ليرى آثار فعلته .. رأى إضطرابا ًشاملا ًوفوضى عارمه
بعد أن سقطت أقنعة النفاق والرياء والمجاملات الكاذبة
وظهرت المشاعر والعواطف على حقيقتها وبدأ كل إنسان يعامل من حوله بصدق وصراحة
مما أوقع البلد في دوامة عاصفة ..
وقد جعله ذلك يندم على إلقائه مسحوق الصدق في النهر الذي يشرب منه جميع الناس ..
و يعود إلى البائع معتذرا ًنادما ًيلتمس منه الحل لهذه المصيبة الكبرى … مصيبة الصدق .


وكان سبب توقفي عند هذه الأسطر هو سؤال حيرني كثيرا ً ..
تخرج منه عدة أسئله لا تقل في حيرتها عن أساسها

هل هذا صحيح ؟
هل نحن لا نستطيع أن نتعايش الا بأقنعة كثيفه من الأكاذيب والمجاملات والنفاق
تغطي مشاعرنا الحقيقية تجاه هذا أو ذاك من الناس ؟
وما قيمة هكذا حياة نقضيها في خداع بعضنا ؟
وما المانع من مصارحة الاخرين بأرائنا فيهم ؟

إننا نقدم أعذارا ًواهيه وتبريرات ضعيفة لأكاذيبنا وخداعنا ..
نحن لا نريد أن نكسر قلب فلان .. ولا نريد أن نجرح علان ..
وكأننا أناس صالحون لا نريد أن نسئ إلى أحد ..
وكأن الصدق هو فقط أن نقول للأعمى أنت أعمى وللفقير أنت فقير وللأبله أنت أبله ..
وإن كان ذلك في الحقيقة هو الصدق الوحيد الذي نمارسه ولا نخاف من عواقبه
ما دام الشخص الذي نصارحه شخصا مسكينا لا يستطيع إيذائنا أو محاسبتنا

والحقيقة يا ساده هي غير ذلك مع الاسف ….
الحقيقة هي أن مصالحنا الصغيرة وأنانيتنا الضيقه
هي التي تجعلنا نجامل هذا وننافق ذاك
خوفا من أثارة عدائهم ولفت أنتباههم إلى عيوبنا وسلبياتنا ونقائصنا
التي بنينا عليها حياة الاكاذيب التي نعيش عليها ونموت فيها
متجاهلين أننا ندفع ثمنا فادحا ًلا يعوض بكل كنوز الارض ..
الا وهو
إحترامنا لأنفسنا
/
/
/
الفتى العصباني

أنت تفوقت بهذا الطرح لك مني كل التقدير

سعود الهرفي
11-26-2007, 03:24 AM
بالنسبة للمجاملة الحسنة //

اذا ودك الصدق انا شخص مجامل بقوة .. ولكن هل هذه المجاملة تحسب لي او ضدي ( الله أعلم ) ..


الفتي العصباني


الله يعطيك العافية .. ودمت بخير

المتفاني
11-26-2007, 05:46 AM
والحقيقة يا ساده هي غير ذلك مع الاسف ….
الحقيقة هي أن مصالحنا الصغيرة وأنانيتنا الضيقه
هي التي تجعلنا نجامل هذا وننافق ذاك
خوفا من أثارة عدائهم ولفت أنتباههم إلى عيوبنا وسلبياتنا ونقائصنا
التي بنينا عليها حياة الاكاذيب التي نعيش عليها ونموت فيها
متجاهلين أننا ندفع ثمنا فادحا ًلا يعوض بكل كنوز الارض ..
الا وهو
إحترامنا لأنفسنا









الشكرللأخ العصباني


كفيت وفيت أخي عوده

مشعل العصباني
11-26-2007, 06:42 AM
اخوي عودة
اشكر لك كلامك و مداخلتك الرائعة
و لكن
هل فعلا كل حياتنا اصبحت مزيجا من النفاق و التودد الغير مقبول أو التودد و التزلف المكشوف حيث يعرف من يقابلك انك تنافقه او تتودد له ظاهرا فقط
اذا وصلنا لهذا في علاقاتنا الشخصية فهذه مصيبة

الراوي
11-26-2007, 07:22 AM
من الطراز الأول

وبشكل مخيف للغاية

مــــــاســـه
11-26-2007, 01:23 PM
تتطلب أحيانا بعض المواقف المجاملة
ولكن مع الناس القريبين مني أنا لا أجامل أبدا حتى لو غضبوا مني اكون صريحة معهم
لأبعد الحدود..
الفتى العصباني
شكرا لك على طرحك المميز
تقبل تحياتي
مــــــاســـه

عذرا على الخطأ غير المقصود " منك " واقصد" مني "

مشعل العصباني
11-26-2007, 08:51 PM
اشكر الجميع

حاتم بن منصور منقره
11-27-2007, 03:12 AM
اخوي عودة
اشكر لك كلامك و مداخلتك الرائعة
و لكن
هل فعلا كل حياتنا اصبحت مزيجا من النفاق و التودد الغير مقبول أو التودد و التزلف المكشوف حيث يعرف من يقابلك انك تنافقه او تتودد له ظاهرا فقط
اذا وصلنا لهذا في علاقاتنا الشخصية فهذه مصيبة


أخي مداخلتي أنا ذكرت بها قول الأديب
يوسف السباعي
وعليها اقمت تعليقي على أرض الواقع الذي نعيشه
صحيح أن هنالك العديد منا يجامل لكي يكسب ود الأخرين
ولكن لا يكون في المقابل لكسب مصلحتنا الشخصيه بأهداف نرمي لها ومن بعد الحصول عليها ننسى هذا الشخص وكأننا لا نعرفه
أو أن نبطن الحق لأجل مجاملة الشخص المقابل كي لا يغضب
منا ومن ثم تحل الكوارث والمصائب في خسارتنا له
فإن النبي صلى الله عليه وسلم يقول :
((الصدق منجاة))

أشكرك على إطروحاتك الرائعه
وأشكر الأستاذ
ماهر الهريم
على حسن ظنه بنا

مشعل العصباني
11-27-2007, 06:43 AM
أخي عودة مداخلتك و نقلك الرائع لكلام السباعي أثرى الموضوع اثراء كبير اشكرك

قيصر العالم
11-27-2007, 06:55 PM
حبيب قلبي
بعد الاطلا ع على الموضوع مره اخرى وجدت بان هناك خلط في الردود
موضوعك عن المجامله وليس النفاق
ارجو من الاخوه التركيز في الموضوع
دمتم بخير

مشعل العصباني
11-27-2007, 09:02 PM
قيصر احسنت
فالخلط بينهما خطا
و لكن ملاحظتك جميلة هل المجاملة نوع من النفاق ام انها قد تطور لتصبح نفاقا

حاتم بن منصور منقره
11-28-2007, 06:08 PM
حبيب قلبي

بعد الاطلا ع على الموضوع مره اخرى وجدت بان هناك خلط في الردود
موضوعك عن المجامله وليس النفاق
ارجو من الاخوه التركيز في الموضوع


دمتم بخير



أخي الكبير
قيصر العالم
أشكرك على مداخلتك
ولكن أود أن أعرف ماهو الخلط بكلامي ؟
وهل النفاق عرف بوجه واحد فقط ؟
أم له أوجه عده ؟؟
أخي إن مابين
المجاملات و النفاق الاجتماعي
خيط رفيع
ولك المجامله التي أنا تكلمت عنها كان تعليقا ً على رائعة
الأديب /يوسف السباعي

" أرض النفاق "

ولكن ماهو قول الإسلام وعلم الإجتماع عن المجاملات ؟؟
يعتبر أسلوب المجاملة واحداً من الأساليب الاجتماعية المحببة التي امتدحها الإسلام وحض عليها وعلى كل أشكالها وخصوصاً بين الأزواج حفاظاً على ديمومة العلاقات الزوجية واستمرارها ونموها وإذا كنا لا ننكر بأن هناك أساليب ووسائل كثيرة تسهم في الحفاظ على الألفة والإدام بين الزوجين فإنه يمكن القول: إن أسلوب المجاملة يهدف بالأساس إلى تواد وتحبب كل طرف إلى الآخر والتقرب إليه وذلك عن طريق إفشاء عبارات الاستحسان والإطراء والتعبير بالكلام الطيب والجميل
ويبدو أن الإنسان إذا كان يضطر في حياته اليومية والعملية إلى مجاملة رئيسه في العمل وزميله في الشغل وجاره في الشارع، فإنه من باب أولى أن يجامل رفيق عمره في بعض المواطن التي يجمل أن يكون فيها ذلك، وخصوصاً في المناسبات الكثيرة التي تظهر فيها الحاجة إلى المجاملة والمداراة وتوظيف أساليب المعاملة بالتي هي أحسن
إن سلوك أسلوب المجاملة وتقديم الكلمات الطيبة والمواقف الإنسانية الجميلة كل ذلك يولد لدى الزوج أو الزوجة شعوراً بالتواد ورفع المعنويات وتحبيب الخاطر، بل إنه في كثير من الأحيان يكون نهج أسلوب المجاملة عاملاً من عوامل حسم الخلافات والنزاعات الزوجية إذ كم من معارك زوجية أنذرت بالانفصال أو القطيعة فتدخل أحد الطرفين بأسلوب المجاملة واللباقة لإيقافها وتلطيف الأجواء
إن أحد الزوجين يجامل الآخر في أمور كثيرة ومسائل اجتماعية متعددة قد يراها بعضهما عادية أو تافهة لكنها في واقع الأمر ذات أثر بالغ في تحسين العلاقة الزوجية وتمتينها وتقويتها
فالزوج قد يهنئ زوجته على الفستان الجديد ويبدي محاسنه ومميزاته ويشكرها على طبخها الجيد وأنه ألذ أنواع الطبخ التي تشتهيها نفسه والزوجة من جهتها تسعى إلى تغيير ترتيب أثاث البيت من حين لآخر وتفاجئ زوجها أحياناً بطبق من الطعام الشهي الذي يحبه ويتوق إليه، إن مثل هذه المجاملات الفعلية والعملية إذا صاحبتها مجاملات قولية عن طريق الكلمة الطيبة والمعاملة الحسنة وإفشاء عبارات الإطراء والمديح والاستحسان كل ذلك يسهم بقوة في نمو العلاقة الزوجية وحمايتها من عوامل الضعف والشقاق والخلاف
قد يقول قائل : إن المبالغة في المجاملة قد تؤدي إلى نوع من النفاق الاجتماعي والاصطناع الذي لا يعبر عن حقيقة المشاعر وطبيعتها
فيجاب عن ذلك إن هناك شعرة تفصل بين المجاملة والنفاق
وهذه الشعرة هي النية التي تدفع للإطراء أو المديح
وفضلاً عن ذلك
فإن النفاق خصلة ذميمة لا مكان لها في العلاقات الزوجية لأنه لا توجد بين الأزواج مصالح كما هي بين الناس فلا مجال إذاً للحديث عن النفاق بين الأزواج
ورسول الله صلى الله عليه وسلم
هو القدوة لنا في ذلك
حيث روت كتب السنَّة والسيرة كثيراً مما كان يعبر عنه عليه الصلاة والسلام لأزواجه من حسن المعاملة
<خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي>
وتقديم عبارات الإطراء والاستحسان والمزاح الحق وغير ذلك من أساليب إدخال السرور والحبور على نفوس أزواجه
إن أسلوب المجاملة بين الأزواج يسمح بالقضاء على الخلافات وتبديد حالات الشقاق وفض النزاعات
وهو كفيل بأن يحقق فرص التسامح المتبادل وتجاوز خلافات الماضي والقضاء على سلبيات وانعكاسات الرتابة الزوجية التي كثيراً ما أدت في وقتنا الحاضر إلى تفكك الأسر وانفصامها، هذا فضلاً عن تقوية روابط وأواصر العلاقة الزوجية بما يحقق نوعاً من الاستقرار والاستمرار والتعايش الاجتماعي
يعتبر أسلوب المجاملة واحداً من الأساليب الاجتماعية المحببة التي امتدحها الإسلام وحض عليها وعلى كل أشكالها وخصوصاً بين الأزواج حفاظاً على ديمومة العلاقات الزوجية واستمرارها ونموها
وإذا كنا لا ننكر بأن هناك أساليب ووسائل كثيرة تسهم في الحفاظ على الألفة والإدام بين الزوجين
فإنه يمكن القول: إن أسلوب المجاملة يهدف بالأساس إلى تواد وتحبب كل طرف إلى الآخر والتقرب إليه، وذلك عن طريق إفشاء عبارات الاستحسان والإطراء والتعبير بالكلام الطيب والجميل
ويبدو أن الإنسان إذا كان يضطر في حياته اليومية والعملية إلى مجاملة رئيسه في العمل وزميله في الشغل وجاره في الشارع
فإنه من باب أولى أن يجامل رفيق عمره في بعض المواطن التي يجمل أن يكون فيها ذلك
وخصوصاً في المناسبات الكثيرة التي تظهر فيها الحاجة إلى المجاملة والمداراة وتوظيف أساليب المعاملة بالتي هي أحسن
إن سلوك أسلوب المجاملة وتقديم الكلمات الطيبة والمواقف الإنسانية الجميلة كل ذلك يولد لدى الزوج أو الزوجة شعوراً بالتواد ورفع المعنويات وتحبيب الخاطر
بل إنه في كثير من الأحيان يكون نهج أسلوب المجاملة عاملاً من عوامل حسم الخلافات والنزاعات الزوجية
إذ كم من معارك زوجية أنذرت بالانفصال أو القطيعة فتدخل أحد الطرفين بأسلوب المجاملة واللباقة لإيقافها وتلطيف الأجواء
إن أحد الزوجين يجامل الآخر في أمور كثيرة ومسائل اجتماعية متعددة قد يراها بعضهما عادية أو تافهة لكنها في واقع الأمر ذات أثر بالغ في تحسين العلاقة الزوجية وتمتينها وتقويتها، فالزوج قد يهنئ زوجته على الفستان الجديد ويبدي محاسنه ومميزاته ويشكرها على طبخها الجيد وأنه ألذ أنواع الطبخ التي تشتهيها نفسه
والزوجة من جهتها تسعى إلى تغيير ترتيب أثاث البيت من حين لآخر وتفاجئ زوجها أحياناً بطبق من الطعام الشهي الذي يحبه ويتوق إليه، إن مثل هذه المجاملات الفعلية والعملية إذا صاحبتها مجاملات قولية عن طريق الكلمة الطيبة والمعاملة الحسنة وإفشاء عبارات الإطراء والمديح والاستحسان كل ذلك يسهم بقوة في نمو العلاقة الزوجية وحمايتها من عوامل الضعف والشقاق والخلاف· قد يقول قائل
إن المبالغة في المجاملة قد تؤدي إلى نوع من النفاق الاجتماعي والاصطناع الذي لا يعبر عن حقيقة المشاعر وطبيعتها، فيجاب عن ذلك إن هناك شعرة تفصل بين المجاملة والنفاق
وهذه الشعرة هي النية التي تدفع للإطراء أو المديح
وفضلاً عن ذلك
فإن النفاق خصلة ذميمة لا مكان لها في العلاقات الزوجية لأنه لا توجد بين الأزواج مصالح كما هي بين الناس فلا مجال إذاً للحديث عن النفاق بين الأزواج
ورسول الله صلى الله عليه وسلم
هو القدوة لنا في ذلك
حيث روت كتب السنَّة والسيرة كثيراً مما كان يعبر عنه عليه الصلاة والسلام لأزواجه من حسن المعاملة
<خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي>
وتقديم عبارات الإطراء والاستحسان والمزاح الحق وغير ذلك من أساليب إدخال السرور والحبور على نفوس أزواجه
إن أسلوب المجاملة بين الأزواج يسمح بالقضاء على الخلافات وتبديد حالات الشقاق وفض النزاعات
وهو كفيل بأن يحقق فرص التسامح المتبادل وتجاوز خلافات الماضي والقضاء على سلبيات وانعكاسات الرتابة الزوجية التي كثيراً ما أدت في وقتنا الحاضر إلى تفكك الأسر وانفصامها، هذا فضلاً عن تقوية روابط وأواصر العلاقة الزوجية بما يحقق نوعاً من الاستقرار والاستمرار والتعايش الاجتماعي
وهذا الطرح للتوضيح بهذا المثال
وأعتذر عن الإطاله
وأعيد وأكرر
لقيصر العالم
نعتذر عن سوء التفاهم الذي بدر مني سابقا ً
المرجع :منتديات الحصن

علي بن عايش الرقيقيص
11-29-2007, 12:30 AM
انا الرى ان المجامله تكون واره ولكن على حسب الموقف
الذي تستخدم له بشرط ان تكون بعيده كل البعد عن توابع لها
من امور ماليه وخلافه يعني بالاصح مجامله في حدود الحدث
مربوطه بعدة عوامل توضف بحسب اختيار الشخص لها

الفتى العصباني وفقك الله

مشعل العصباني
11-29-2007, 04:59 PM
اشكرك الجميع على النقاش المفيد