ليال
06-03-2008, 05:43 PM
طرق الزميل أحمد العجلان الصحافي بجريدة الجزيرة والمذيع بالقناة الرياضية السعودية، عالم كرة القدم من زاوية الأدب، حيث طرح في الأسواق مؤخرا
رواية مثيرة عنوانها (فارس الكرة).
ويقدم العجلان من خلال روايته وصفا عاما لحياة لاعب كرة قدم سعودي،
محاولا الكشف عن بعض المواقف المؤلمة التي تعترض لاعبي الكرة، لكنه
تطرق أيضا إلى مواقف مضحكة وحكايات غريبة.
وتتمحور الرواية حول لاعب كرة( اسماه العجلان فارس ) بدأ ملتزما وسرعان
ما سلك طريقا منحرفا من خلال علاقات سلبية ومواقف غريبة مع أعضاء نادية
وسفر متكرر إلى خارج الوطن.. وتأخذ الرواية الكثير من المنعطفات الهامة مثل
تراجع مستوى فارس ولجوئه للشعوذة وكذلك قصة سوار وعقد لبسهما في معصمه
وعنقه في أحد المباريات الهامة بحثا عن الحظ السعيد.
الرواية لا تتوقف عند حد معين من الإثارة حيث يشير المؤلف إلى التسهيلات التي
يحظى بها اللاعبون على حساب أعضاء الشرف وكذلك تأزم جائزة آسيوية تنافس
عليها أكثر من لاعب سعودي.
وتواصل الرواية إثارتها عندما يتم الكشف عن فشل حفل زفاف فارس بسبب مقطع
(بلوتوث) ، وبالمثل تعرض الفصول الأخيرة لأفول نجم فارس بعد تألق لاعب شاب
انضم للتشكيل الأساسي للفريق وخطف الأضواء من الجميع بما في ذلك فارس الذي
قتلته الغيرة واضطر لهجر الكرة ، خارجا بمكتسبات كبيرة و معها هزائم نفسيه كثيرة .
كما تتحدث الرواية عن الشذوذ لدى بعض أعضاء الشرف في الأندية السعودية..
الرواية كما يقول الزميل أحمد العجلان تجعل قرائها يعيش بين واقع الخيال وخيال
الواقع ناسجة خيوطا حريرية يختلط فيها البرد الجميل بالدفء الجذاب .
رواية مثيرة عنوانها (فارس الكرة).
ويقدم العجلان من خلال روايته وصفا عاما لحياة لاعب كرة قدم سعودي،
محاولا الكشف عن بعض المواقف المؤلمة التي تعترض لاعبي الكرة، لكنه
تطرق أيضا إلى مواقف مضحكة وحكايات غريبة.
وتتمحور الرواية حول لاعب كرة( اسماه العجلان فارس ) بدأ ملتزما وسرعان
ما سلك طريقا منحرفا من خلال علاقات سلبية ومواقف غريبة مع أعضاء نادية
وسفر متكرر إلى خارج الوطن.. وتأخذ الرواية الكثير من المنعطفات الهامة مثل
تراجع مستوى فارس ولجوئه للشعوذة وكذلك قصة سوار وعقد لبسهما في معصمه
وعنقه في أحد المباريات الهامة بحثا عن الحظ السعيد.
الرواية لا تتوقف عند حد معين من الإثارة حيث يشير المؤلف إلى التسهيلات التي
يحظى بها اللاعبون على حساب أعضاء الشرف وكذلك تأزم جائزة آسيوية تنافس
عليها أكثر من لاعب سعودي.
وتواصل الرواية إثارتها عندما يتم الكشف عن فشل حفل زفاف فارس بسبب مقطع
(بلوتوث) ، وبالمثل تعرض الفصول الأخيرة لأفول نجم فارس بعد تألق لاعب شاب
انضم للتشكيل الأساسي للفريق وخطف الأضواء من الجميع بما في ذلك فارس الذي
قتلته الغيرة واضطر لهجر الكرة ، خارجا بمكتسبات كبيرة و معها هزائم نفسيه كثيرة .
كما تتحدث الرواية عن الشذوذ لدى بعض أعضاء الشرف في الأندية السعودية..
الرواية كما يقول الزميل أحمد العجلان تجعل قرائها يعيش بين واقع الخيال وخيال
الواقع ناسجة خيوطا حريرية يختلط فيها البرد الجميل بالدفء الجذاب .