المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : موقع العربية و الاختراقات الشيعية



موسى بن ربيع البلوي
10-10-2008, 12:41 AM
س1


لازالت الحرب الالكترونية مستمرة بين الشيعة و السنة


آخر المواقع هو موقع قناة العربية /


http://www.alarabiya.net/ (http://www.alarabiya.net/)


http://albluwe.com/~uploaded/15/1223588380.gif


.


و لا نعلم الى أين تسير هذه الحرب الالكترونية

الرواسي
10-10-2008, 04:00 AM
لأ حول ولأ قوة إلا بالله العلي العظيم

سعودي اصل
10-10-2008, 05:26 AM
لأ حول ولأ قوة إلا بالله العلي العظيم

ابن سهيه
10-10-2008, 10:37 PM
لعنهم الله
وحسبنا الله ونعم الوكيل

موسى بن ربيع البلوي
10-11-2008, 12:01 AM
عاد الموقع لنشاطه /
http://www.alarabiya.tv/articles/2008/10/10/57975.html?PHPSESSID=ve4kvauoe98e3ig2kc4hfkft70

و هذا بعض ما جاء في بيان من إدارة الموقع /

ويتبنى موقع العربية.نت -بفريقه المنوع عرقيا ودينيا ومذهبيا ووطنيا- سياسة منفتحة على كل ألوان الطيف العربي والإسلامي حيث أجرى على صفحاته حوارات مع أبرز الرموز السياسة العربية من جميع الاتجاهات والدول إضافة إلى أبرز الوجوه الدينية والمذهبية سواء كانت سنية أو شيعية أو علوية أو درزية أو مسيحية.. الخ من ألوان الطيف العربي، وأدى ذلك الحرص على التوازن إلى اتهام كل طرف للعربية.نت بأنها تؤيد الطرف الآخر.

وكان أبرز ما قام الموقع بتغطيته صحفيا في الأسابيع الأخيرة التداعيات التي أعقبت تحذير الداعية الإسلامي السني يوسف القرضاوي من عمليات تبشير بالمذهب الشيعي في بلاد سنية خالصة، وهو ما أعقبه هجوم لاذع من مراجع شيعية عليه. وحرصت العربية.نت في تغطيتها للأزمة على استضافة أطراف الأزمة جميعا من شيعة وسنة ومن بلدان عربية مختلفة بمن فيهم من يخالف أو يؤيد وجهة نظر القرضاوي، وهو ما انعكس أيضا في مقالات الرأي ذات الاتجاهات المتباينة التي قام بنشرها حول القضية.

كما يتميز الموقع بأنه الأكثر تسامحا بين المواقع العربية مع تعليقات القراء مهما كانت خلفيتهم الدينية أو المذهبية إلى الحد الذي يستخدمه فيه بعضهم للتبشير بأفكاره التي يؤمن بها، ولا تسعى إدارة الموقع لممارسة رقابة على أي من تلك التعليقات إلا في حالة تطورها إلى دعوة للعنف أو لتكفير الآخر أو لاستخدام ألفاظ بذيئة، كما تبنى الموقع بصورة عامة سياسة منع التعليقات التي تدعو للعنف الطائفي منذ انطلاقته، وقد تحولت تعليقات قراء الموقع على وجه الخصوص إلى موضوع لأكثر من سبع دراسات علمية لجامعات كبرى في الولايات المتحدة واستراليا والدنمارك وغيرها باعتبارها الأصدق تمثيلا لتوجهات الشارع العربي.

وفي أوقات شديدة الخصوصية، تزايدت فيها حدة التوتر بين الفصائل والطوائف في الشارع العربي، لجأ فريق العربية.نت إلى حجب التعليقات من كافة الاتجاهات حرصا على عدم المساهمة في تزايد الصدع، كما جرى في أوقات حرب تموز 2006 عندما أغارت القوات الإسرائيلية على لبنان، والمرة الثانية عندما نزل مؤيدو حزب الله اللبناني إلى شوارع بيروت في وقت مبكر من هذا العام 2008 وسيطروا بصورة خاصة على المناطق الغربية من المدينة التي يتواجد فيها المسلمون السنة، احتجاجا على قرارين أصدرتهما الحكومة اللبنانية برئاسة فؤاد السنيورة وألغتهما فيما بعد، وهي الحادثة التي لا زالت أصداؤها تتردد في لبنان حتى الآن في شكل توترات ومواجهات طائفية مسلحة في أماكن عديدة ولا سيما في الشمال.

ياسر حمدان المقبلي
10-11-2008, 12:08 AM
الهكر الشيعة الدوله خلفهم .. وأغلبهم إيملات حكومية ترجع إلى مواقع رسميه لديهم..

نوراااا
10-11-2008, 02:41 PM
اختيار مميز ومفيد
الله يعطيك العافيه على الموضوع
إحترامي وتقديري لكِ