المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تكفون سؤال و ابغى الجواب



سلطان عوض الخولي
11-08-2008, 11:27 PM
بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم و رحمه الله و بركاته

بالله عليكوا ضاروري تكفون أبغى الجواب قبل الساعه 6 الفجر صباح الأحد 11/11/1429هـ

////
///
//
/

السؤال هو

س : - هل يأخذ أهل الجنه مقاعد غيرهم ؟ و وضح الأجابه ؟



في أمان الله

مشعل العصباني
11-09-2008, 12:09 AM
سلطان يا اخي هالمدرس اللي مجننكم بهالسؤال لكن سنبحث لك بس قبل الفجر صعبة

سلطان عوض الخولي
11-09-2008, 12:17 AM
المدرس الي مجننا تراه ( خويك ) انت يعني كلمه خله يرحمنا لانه يعطينا اسئلة أجوبتها برا الكتاب

سعود الهرفي
11-09-2008, 12:24 AM
اخي سلطان


اعتقد هذا هو الجواب //


نعم ياخذون مقاعد غيرهم //



غبن أهل الجنة أهل النار في الآخرة

http://audio.islamweb.net/audio/parbotton.gif

لو قال قائل: إن الله سبحانه وتعالى ذكر التغابن في كتابه، فدل ذكره للتغابن في كتابه على جواز الغبن؟ فالإجابة: هذا الفهم بعيد عن الصواب؛ لأن الله سبحانه وتعالى اختص يوم القيامة بأنه يوم التغابن، أي: الذي يغبن فيه أهل الجنة أهل النار. فكيف يغبن أهل الجنة أهل النار في هذا اليوم؟ قال فريق من المفسرين -وهذا أيضاً مأخوذ من قول الله سبحانه وتعالى: http://audio.islamweb.net/audio/sQoos.gifوَتِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ http://audio.islamweb.net/audio/eQoos.gif[الزخرف:72]- قالوا: إن للكافر مقعدين: مقعداً في الجنة ومقعداً في النار، وإن للمؤمن كذلك مقعدين: مقعداً في الجنة ومقعداً في النار، فإذا دخل المؤمن الجنة أخذ مقعده من الجنة، وبقي مقعد الكافر شاغراً فيأخذه المؤمن، ويأخذ الكافر مقعد المؤمن من النار، فهنا يحدث التغابن، أهل الجنة غبنوا أهل النار بأخذهم مقاعدهم من الجنة، واستيلائهم على مقاعدهم من الجنة، وأهل النار غُبنوا بأخذهم مقاعد أهل الإيمان في النار، فهذا أحد الأقوال.

سعود الهرفي
11-09-2008, 12:26 AM
المفيد من الموضوع ان اهل الجنة ياخذون مقاعد الكفار التي لهم بالجنة لانهم دخلو النار وصارت مقاعدهم خالية

فيخذها اهل الجنة ..



واريد الجواب الكافي اذا المدرس قال لكم الجواب

سلطان عوض الخولي
11-09-2008, 12:32 AM
تسلم الله يوفقك دنيا و اخره

أصلاً من يوم شفتك جاي من اول الشارع الأسلامي قلت بس هذا الي بيفزع تسلم

سعود الهرفي
11-09-2008, 12:34 AM
تسلم الله يوفقك دنيا و اخره

أصلاً من يوم شفتك جاي من اول الشارع الأسلامي قلت بس هذا الي بيفزع تسلم


اللهم امين

وشكراً لك على هذه الدعوة ..

والله يوفقك اخي سلطان ..

أحمد علي
11-13-2008, 02:59 AM
للعلم والفائدة لك أخي هذا الحديث وأن كان متأخر
ما منكم من أحد إلا وله منزلان منزل في الجنة ومنزل في النار ، فإذا مات فدخل النار ورث أهل الجنة منزله ، فذلك قوله تعالى : { أولئك هم الوارثون الذين يرثون الفردوس }
الراوي: أبو هريرة المحدث: السيوطي - المصدر: البدور السافرة 469
خلاصة الدرجة: إسناده صحيح
وقال أبن حجر العسقلاني - المصدر: فتح الباري لابن حجر 11/451: إسناده صحيح
وقال الشوكاني في فتح القدير -3/673
[له شاهد] في مسلم

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : [ ما منكم من أحد إلا وله منزلان : منزل في الجنة ومنزل في النار فإن مات ودخل النار ورث أهل الجنة منزله فذلك قوله : { أولئك هم الوارثون } ] وقال ابن جريج عن ليث عن مجاهد { أولئك هم الوارثون } قال : ما من عبد إلا وله منزلان : منزل في الجنة ومنزل في النار فأما المؤمن فيبني بيته الذي في الجنة ويهدم بيته الذي في النار وأما الكافر فيهدم بيته الذي في الجنة ويبني بيته الذي في النار وروي عن سعيد بن جبير نحو ذلك فالمؤمنون يرثون منازل الكفار لأنهم خلقوا لعبادة الله تعالى وحده لا شريك له فلما قام هؤلاء المؤمنون بما وجب عليهم من العبادة وترك أولئك ما أمروا به مما خلقوا له أحرز هؤلاء نصيب أولئك لو كانوا أطاعوا ربهم عز وجل بل أبلغ من هذا أيضا وهو ما ثبت في صحيح مسلم عن أبي بردة عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : [ يجيء ناس يوم القيامة من المسلمين بذنوب أمثال الجبال فيغفرها الله لهم ويضعها على اليهود والنصارى ] وفي لفظ له : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : [ إذا كان يوم القيامة دفع الله لكل مسلم يهوديا أو نصرانيا فيقال : هذا فكاكك من النار ] فاستحلف عمر بن عبد العزيز أبا بردة بالله الذي لا إله إلا هو ثلاث مرات أن أباه حدثه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بذلك قال : فحلف له قلت : وهذه الاية كقوله تعالى : { تلك الجنة التي نورث من عبادنا من كان تقيا } وكقوله : { وتلك الجنة التي أورثتموها بما كنتم تعملون } وقد قال مجاهد وسعيد بن جبير الجنة بالرومية هي الفردوس وقال بعض السلف : لا يسمى البستان الفردوس إلا إذا كان فيه عنب فا لله أعلم
تفسير أبن كثير 3/ 319