لافي السرحاني
06-24-2009, 02:36 PM
سجلت محطات الشبكة الوطنية للرصد الزلزالي التابعة الى هيئة المساحة الجيولوجية السعودية هزتان أرضيتان بلغت قوتهما /4.55/ و/3.2/ درجة على مقياس ريختر وعمقهما /9.8 كم/ /10.8 كم/ على التوالي منذ الساعة الثانية عشرة ظهر يوم الاثنين 29/6/1430ه وحتى الساعة الثانية عشرة من ظهر يوم الثلاثاء 3/6/1430ه بالاضافة الى عدد قليل من الهزات ضعيفة القوى تصل قوتها أقل من 3 درجات على مقياس ريختر.
وأكدت هيئة المساحة الجيولوجية السعودية أن كافة المتغيرات من حيث القياسات الحرارية وتركيزات غاز الرادون وثاني أكسيد الكربون واتساع الشقوق الارضية في معدلات مطمئنة ولله الحمد.
وأضافت أنها ما زالت تراقب النشاط الزلزالي والمتغيرات المصاحبة له من حيث التغير في الاشكال الموجية للهزات الارضية المسجلة على مدار الساعة وكذلك القياسات الحرارية وقياسات غاز الرادون ومدلولاته العلمية.
من جانبه نفى قائد مهمة العيص العقيد زهير سبيه (للرياض) بأن هيئة المساحة الجيولوجية السعودية ما زالت تطمئن بأن كافة المتغيرات من حيث القياسات الحرارية وتركيزات غاز الرادون وثاني أكسيد الكربون واتساع الشقوق الأرضية في معدلات مطمئنة قرب عودة أهالي العيص إلى مساكنهم مؤكدا أنه لم يتلقَ من جهات الاختصاص أي توجيه حول ذلك، مشيرا إلى أن مرابطة الإسناد البشري والآلي دخلت شهرها الثالث دون بوادر انفراج للأزمة الطبيعية التي ما زالت بالمنطقة، داعيا الله عز وجل أن تعود الأوضاع إلى حالة الاستقرار.
وأكدت هيئة المساحة الجيولوجية السعودية أن كافة المتغيرات من حيث القياسات الحرارية وتركيزات غاز الرادون وثاني أكسيد الكربون واتساع الشقوق الارضية في معدلات مطمئنة ولله الحمد.
وأضافت أنها ما زالت تراقب النشاط الزلزالي والمتغيرات المصاحبة له من حيث التغير في الاشكال الموجية للهزات الارضية المسجلة على مدار الساعة وكذلك القياسات الحرارية وقياسات غاز الرادون ومدلولاته العلمية.
من جانبه نفى قائد مهمة العيص العقيد زهير سبيه (للرياض) بأن هيئة المساحة الجيولوجية السعودية ما زالت تطمئن بأن كافة المتغيرات من حيث القياسات الحرارية وتركيزات غاز الرادون وثاني أكسيد الكربون واتساع الشقوق الأرضية في معدلات مطمئنة قرب عودة أهالي العيص إلى مساكنهم مؤكدا أنه لم يتلقَ من جهات الاختصاص أي توجيه حول ذلك، مشيرا إلى أن مرابطة الإسناد البشري والآلي دخلت شهرها الثالث دون بوادر انفراج للأزمة الطبيعية التي ما زالت بالمنطقة، داعيا الله عز وجل أن تعود الأوضاع إلى حالة الاستقرار.