شيهان بلي
01-18-2010, 05:00 PM
الدفاع المدني جهه حكومية وتعتبر من العيون الساهرة لحماية المواطن والممتلكات ولكن فيه ناس والحمد لله قله يتعاملوا مع الدفاع المدني مثل الشغالة في البيت
ضباط وأفراد الدفاع المدني الميدانيين ما يعرفوا يناموا
يدق جرس الإنذار ويطلع لحادث حريق في منتصف الليل ويقوم من نومه مفزوع ومفجوع ويركبوا السيارات ويقطعوا الإشارات ويغامروا بأرواحهم وينطلق ، وإذا بالحريق في برميل زبالة أكرمكم الله وهذا البرميل في أرض فضاء بعيد عن البيوت والسيارات ولا يشكل خطر ( وهذا يعتبر استجابة لنداء الواجب لهذا البرميل (
وطبعاً نفس سيناريو الفاجعة لما يدق الجرس ويطلع حادث إنقاذ وإذا وصل إلي البيت يجد أن طفل مقفل على نفسه باب الغرفة أو بدورة المياه أكرمكم الله لأنه زعلان من بابا أو ماما ، وأبوه يقول شاطر أفتح الباب والولد يقول لا غير تجيب لي حلاوة وأبوه يدلعه يا شطوري افتح يا ببا والولد يتغنوج ويقول لا جيب الحلاوة أول وبعدين يقول ترا أجيب لك الدفاع المدني مثل هذيك المرة ترى فتحوا عليك الباب 150 مره وانت تعرفهم والولد يقول طز اقفل على نفسي ثاني مره ، خلهم هم إلي يتبعوا وأخر شي يقوم الدفاع المدني في إنقاذ دلوع ماما وبابا .
الله يكفينا شر الحرائق ، لما واحد يشب حريق بيته تحصل كل ثانية يشوفها ساعة وهو منتظر الدفاع المدني بالرغم من وصول الدفاع المدني في أقصر وقت ولكن كل دقيقة تنقضي يحس كأنها ساعة لأن النار قامت تلتهم أثاث بيته وإذا جاء الدفاع المدني يقول ( ساعة وأنا انتظركم ايش التأخير هذا ) وبعد ما يطفو الدفاع المدني الحريق يقول لهم أنتم غرقتم البيت بالماء ليش أترش الماء في كل مكان ويشتكيهم , ولا يعلم صاحب البيت بأنه من الممكن تكون جمره صغير محد يلاحظها قد تعيد الاشتعال مره ثانية
من أعمال الدفاع المدني في الحج إذا أنصرع حاج أو معتمر يكون فيه مجموعة أفراد معاهم نقالة أو ما يطيح يحملوه بالنقالة وهي شغلتهم فيه من يقدر جهود هذا القطاع ومنهم ينطبق عليه ( إن أنت أكرمت الكريم ملكته وأن أكرمت اللئم تمردا (
ونفس السيناريو للفاجعة من صوت الجرس وينتقلون لعملية إنقاذ وإذا هي فتحة صرف صحي مفتوحة بالشارع والمتصل يقول هذي تشكل خطر على حياة المواطن ( يا خوي روح للشركة إلي فتحوها وتركوها أو أنت غطها بالغطاء إلى طايح جنب الحفرة)
ونفس السيناريو للفاجعة من صوت الجرس وإذا بعملية الإنقاذ خدامة تبغى تنتحر ويفاوضها سلامه غرم الله مصطفى الخبير في شؤون المفاوضات مع المنتحرين حيث قام في 45 محاولة لإقناع المنتحر بالعدول عن الانتحار ولكن انتحر 50 ومحد عطاه وجه .( الاسم غير حقيقي لأنه غير مركب ما يجي كذا(
ونفس السيناريو للفاجعة من صوت الجرس تنتقل فرقة إنقاذ للبحث عن شخص خرج من بيته ونيته أنه طالع الطبيق ولم يعد وتقوم فرق الإنقاذ بالبحث 4 أيام وبالأخير تضيع هذه الفرقة وغير تطلع لهم فرقة إنقاذ ثانية للبحث عن الفرقة إلي ضاعت رقم 1 وتجيبهم بعد معرفة أن هذا الضائع طالع سوريا وضاحك على أهله يقول لهم طالع الطبيق
ونفس السيناريو للفاجعة من صوت الجرس وإذا أحدهم يركب سيارة الحريق وزملائه يركبون السيارة إلي جنبه ويذهبون من غيره وبالأخير يتحاكم لأنه لم ينتقل معهم لنداء الواجب
ونفس السيناريو للفاجعة من صوت الجرس ولكن هذه المرة جرس المدرسة عندما ذهب لأخذ أبنه من المدرسة
?????????????
ضباط وأفراد الدفاع المدني الميدانيين ما يعرفوا يناموا
يدق جرس الإنذار ويطلع لحادث حريق في منتصف الليل ويقوم من نومه مفزوع ومفجوع ويركبوا السيارات ويقطعوا الإشارات ويغامروا بأرواحهم وينطلق ، وإذا بالحريق في برميل زبالة أكرمكم الله وهذا البرميل في أرض فضاء بعيد عن البيوت والسيارات ولا يشكل خطر ( وهذا يعتبر استجابة لنداء الواجب لهذا البرميل (
وطبعاً نفس سيناريو الفاجعة لما يدق الجرس ويطلع حادث إنقاذ وإذا وصل إلي البيت يجد أن طفل مقفل على نفسه باب الغرفة أو بدورة المياه أكرمكم الله لأنه زعلان من بابا أو ماما ، وأبوه يقول شاطر أفتح الباب والولد يقول لا غير تجيب لي حلاوة وأبوه يدلعه يا شطوري افتح يا ببا والولد يتغنوج ويقول لا جيب الحلاوة أول وبعدين يقول ترا أجيب لك الدفاع المدني مثل هذيك المرة ترى فتحوا عليك الباب 150 مره وانت تعرفهم والولد يقول طز اقفل على نفسي ثاني مره ، خلهم هم إلي يتبعوا وأخر شي يقوم الدفاع المدني في إنقاذ دلوع ماما وبابا .
الله يكفينا شر الحرائق ، لما واحد يشب حريق بيته تحصل كل ثانية يشوفها ساعة وهو منتظر الدفاع المدني بالرغم من وصول الدفاع المدني في أقصر وقت ولكن كل دقيقة تنقضي يحس كأنها ساعة لأن النار قامت تلتهم أثاث بيته وإذا جاء الدفاع المدني يقول ( ساعة وأنا انتظركم ايش التأخير هذا ) وبعد ما يطفو الدفاع المدني الحريق يقول لهم أنتم غرقتم البيت بالماء ليش أترش الماء في كل مكان ويشتكيهم , ولا يعلم صاحب البيت بأنه من الممكن تكون جمره صغير محد يلاحظها قد تعيد الاشتعال مره ثانية
من أعمال الدفاع المدني في الحج إذا أنصرع حاج أو معتمر يكون فيه مجموعة أفراد معاهم نقالة أو ما يطيح يحملوه بالنقالة وهي شغلتهم فيه من يقدر جهود هذا القطاع ومنهم ينطبق عليه ( إن أنت أكرمت الكريم ملكته وأن أكرمت اللئم تمردا (
ونفس السيناريو للفاجعة من صوت الجرس وينتقلون لعملية إنقاذ وإذا هي فتحة صرف صحي مفتوحة بالشارع والمتصل يقول هذي تشكل خطر على حياة المواطن ( يا خوي روح للشركة إلي فتحوها وتركوها أو أنت غطها بالغطاء إلى طايح جنب الحفرة)
ونفس السيناريو للفاجعة من صوت الجرس وإذا بعملية الإنقاذ خدامة تبغى تنتحر ويفاوضها سلامه غرم الله مصطفى الخبير في شؤون المفاوضات مع المنتحرين حيث قام في 45 محاولة لإقناع المنتحر بالعدول عن الانتحار ولكن انتحر 50 ومحد عطاه وجه .( الاسم غير حقيقي لأنه غير مركب ما يجي كذا(
ونفس السيناريو للفاجعة من صوت الجرس تنتقل فرقة إنقاذ للبحث عن شخص خرج من بيته ونيته أنه طالع الطبيق ولم يعد وتقوم فرق الإنقاذ بالبحث 4 أيام وبالأخير تضيع هذه الفرقة وغير تطلع لهم فرقة إنقاذ ثانية للبحث عن الفرقة إلي ضاعت رقم 1 وتجيبهم بعد معرفة أن هذا الضائع طالع سوريا وضاحك على أهله يقول لهم طالع الطبيق
ونفس السيناريو للفاجعة من صوت الجرس وإذا أحدهم يركب سيارة الحريق وزملائه يركبون السيارة إلي جنبه ويذهبون من غيره وبالأخير يتحاكم لأنه لم ينتقل معهم لنداء الواجب
ونفس السيناريو للفاجعة من صوت الجرس ولكن هذه المرة جرس المدرسة عندما ذهب لأخذ أبنه من المدرسة
?????????????