المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : في الشارقة .... الإعدام لـ 17 هندياً قتلوا باكستانياً ..؟؟



ماجد سليمان البلوي
04-23-2010, 10:51 PM
http://www.up.x2x3.com/uploads/a2a5fff654.gif
في الشارقة .... الإعدام لـ 17 هندياً قتلوا باكستانياً ‏








الامارات اليوم




حكـمت محكــمة الشــارقة الشــرعية الابتدائية، أمس، بالإعدام على 17 هندياً في قضية قتل باكستاني، وإصابة ثلاثة آخرين في مشاجرة نشبت بينهم بسبب تجارة الخمور في منطقة الصجعة بالشارقة، في يناير العام الماضي. وتراوح أعمار المحكومين ما بين 22 و32 عاماً.


وأصدرت المحكمة حكمها بالإعدام على المدانين الـ 17 بعد أن ثبت أنهم شاركوا جميعاً في الاعتداء على المقتول، من خلال استخدام آلات حادة أحدثت إصابات جسيمة ومتعدّدة في أماكن متفرقة من جسمه، وكسوراً متعدّدة في عظام الجمجمـة، وتهتكاً ونزفاً شديداً في جوهر المخ، وصدمة أدت إلى توقف القلب والتنفس، وكذلك الشروع في قتل ثلاثة أشخاص آخرين من زملاء القتيل، بعدما ضربوهم بآلات حـادة، قاصدين قتلهم، إذ نقلوا جميعاً إلى مستشفى الكويت في الشارقـة للعلاج في حينها.


وبحسب تقرير الطب الشرعي الخاص بفحص جثة المتوفى، فإن الإصابات حيوية وحديثة، نشأت عن استخدام جسم صلب حاد ثقيل، صاحبها قطـع في الأنسجة، وكسر في عظام الجمجمـة والساق اليسرى ونزف شديد، وهـي تتفق مع ما ورد في الأوراق من استخدام أدوات، مثل السيف في الاعتداء على المتوفى، والكدمات المثبتـة في ظهر المتوفى هي إصابات حيويـة وحديثـة ورضيـة بطبيعتها، نشأت عن الاصطدام بجسم أو أجسام صلبة، مثل استخدام العصي أو أجسام معدنية.


وصدر الحكم في دائرة الجنايات في محكمة الشارقة الشرعية، برئاسة القاضي يعقوب يوسف الحمـادي وعضويـة القاضيين أحمد العوض، وأبوالمجد الشرقاوي، وحضور وكيل النيابة غانم المنصوري، وأمين السر أحمد نبيل.

سعود السحيمي
04-23-2010, 10:59 PM
يعني كلهم قتلوه قد يكون القاتل واحد ,,


لك الشكر على التغطية

نايف الحمري
04-23-2010, 11:26 PM
حكم غريب جداً للقاضي

ننتظر رأي المستشار القانوني بشير العصباني للنظر في القضية

اشكرك اخي ماجد وبارك الله فيك

بشير العصباني
04-24-2010, 01:23 AM
حكم غريب جداً للقاضي




ننتظر رأي المستشار القانوني بشير العصباني للنظر في القضية



اشكرك اخي ماجد وبارك الله فيك







الأخ ماجد شكرا لك


الأخ نايف


لكل قضية ملابساتها وظروفها ومن خلال تصفح أوراقها
يمكن أن يحصل التصور التام عنها والحكم ليس غريبا

فقد ذكر د.صالح بن مقبل العصيمي التميمي
( أن امرأة في صنعاء سافر عنها زوجها وترك عندها أمانة ابناً له يُقال له أصيل من زوجة أخرى؛ فاتخذت المرأة بعد سفر زوجها خليلاً لها تمارس معه الزنا، فقالت لخليلها: إن هذا الغلام يفضحنا ويخبر والده بصنيعنا فاقتله؛ فأبى أن يقتله فامتنعت عن خليلها، ولم تعد تمكنه من نفسها، فطاوعها بعد ذلك على قتله؛ فاجتمعا على قتله هو وهي، ورجلٌ آخر، وخادمُها؛ فقتلوه، ثم قطعوا أعضاءه، وطرحوه في بئر في ناحية القرية ليس فيها ماء، ثم صاحت المرأة – أي بدأت تبكي على فقدان الغلام، تقتل القتيل وتمشي في جنازته - فاجتمع الناس بعد بكائها يبحثون عن الغلام، فمر رجل بالبئر التي فيها الغلام مقتول، فخرج منها ذباب، فقال: والله إن في هذه البئر جيفة، وكان معهم خليل المرأة - الذي قام بقتل الغلام - فتغير وجهه وشكوا فيه فحبسوه، وأخرجوا جثة الغلام، فاعترف الرجل بقتل الغلام وأن زوجة والد الغلام شاركته في القتل، فأُخذت المرأة فاعترفت ودلت على الرجل الآخر وخادمها فاعترفا، فكتب الأمير بشأنهم إلى عمر رضي الله عنه، يستفتيه ماذا يصنع بهم، فكتب عمر بقتلهم جميعاً؛ وقال: (والله لو أن أهل صنعاء اشتركوا في قتله لقتلتهم أجمعين)، الخبر رواه البيهقي وغيره وسنده ثابت فهذا العبقري الملهم -رضي الله عنه وأرضاه- قد علم أن الحكمُ المتقرر في أمر القصاص هو أن النفس بالنفس؛ لأن التماثل من شأنه أن يحقق مقاصد القصاص، وقد علم في الوقت نفسه أن هؤلاء لجأوا إلى الحيلة لكي ينجوا من القصاص، وسلكوا مسلك القتل الجماعي وخشي أن تتخذ عمليات القتل طابع جرائم العصابات الجماعية المنظمة، ويصبح تنفيذ الاغتيالات عملاً جماعياً فراراً من القصاص؛ ومن الظلم أن يعطل القصاص تمسكاً بانتفاء التماثل، احتجاجاً بعدم تعيّن القاتل في شخصٍ بعينه؛ وعلم أن هذا سيفضي إلى انتشار التعاون على الإثم والعدوان، فراراً من القصاص الذي يستوجبه قتل القاتل إذا كان فرداً. واجتناباً لهذا المآل؛ قضى -رضي الله عنه- بأن يقتص لمن قُتل ولو كان عدد قتلته كُثرا؛ سدّا لذريعة العدوان على الناس بالقتل الجماعي وأصدر -رضي الله عنه- أمره وفتواه الحاسمة والحازمة بأن يقتل هؤلاء الأربعة بسبب اتفاقهم على قتل هذا الغلام الصغير، فأغلق بابا كان سيتسع لولا أن الله ألهمه هذا الرأي الموفق الذي لم يخالفه عليه أحد من الصحابة، وسد على الأمة بابا كان سيصعب إغلاق ثلمه، وهكذا تبقى قيمة النفس البشرية في الإسلام، لها القيمة والمكانة نفسيهما بحيث يُقتل من قتلها ولو كانوا أهل بلد أجمع) ..

مرزوق خلف الربدي (رحمه الله)
04-24-2010, 08:18 AM
بسم الرحمن الرحيم

ماشاء الله/ يابشير العصباني

أدله وافيه وكافية *الله يعطيك العافية
دمتم بحفظ الله

نايف الحمري
04-24-2010, 09:01 AM
الأخ ماجد شكرا لك


الأخ نايف


لكل قضية ملابساتها وظروفها ومن خلال تصفح أوراقها
يمكن أن يحصل التصور التام عنها والحكم ليس غريبا

فقد ذكر د.صالح بن مقبل العصيمي التميمي
( أن امرأة في صنعاء سافر عنها زوجها وترك عندها أمانة ابناً له يُقال له أصيل من زوجة أخرى؛ فاتخذت المرأة بعد سفر زوجها خليلاً لها تمارس معه الزنا، فقالت لخليلها: إن هذا الغلام يفضحنا ويخبر والده بصنيعنا فاقتله؛ فأبى أن يقتله فامتنعت عن خليلها، ولم تعد تمكنه من نفسها، فطاوعها بعد ذلك على قتله؛ فاجتمعا على قتله هو وهي، ورجلٌ آخر، وخادمُها؛ فقتلوه، ثم قطعوا أعضاءه، وطرحوه في بئر في ناحية القرية ليس فيها ماء، ثم صاحت المرأة – أي بدأت تبكي على فقدان الغلام، تقتل القتيل وتمشي في جنازته - فاجتمع الناس بعد بكائها يبحثون عن الغلام، فمر رجل بالبئر التي فيها الغلام مقتول، فخرج منها ذباب، فقال: والله إن في هذه البئر جيفة، وكان معهم خليل المرأة - الذي قام بقتل الغلام - فتغير وجهه وشكوا فيه فحبسوه، وأخرجوا جثة الغلام، فاعترف الرجل بقتل الغلام وأن زوجة والد الغلام شاركته في القتل، فأُخذت المرأة فاعترفت ودلت على الرجل الآخر وخادمها فاعترفا، فكتب الأمير بشأنهم إلى عمر رضي الله عنه، يستفتيه ماذا يصنع بهم، فكتب عمر بقتلهم جميعاً؛ وقال: (والله لو أن أهل صنعاء اشتركوا في قتله لقتلتهم أجمعين)، الخبر رواه البيهقي وغيره وسنده ثابت فهذا العبقري الملهم -رضي الله عنه وأرضاه- قد علم أن الحكمُ المتقرر في أمر القصاص هو أن النفس بالنفس؛ لأن التماثل من شأنه أن يحقق مقاصد القصاص، وقد علم في الوقت نفسه أن هؤلاء لجأوا إلى الحيلة لكي ينجوا من القصاص، وسلكوا مسلك القتل الجماعي وخشي أن تتخذ عمليات القتل طابع جرائم العصابات الجماعية المنظمة، ويصبح تنفيذ الاغتيالات عملاً جماعياً فراراً من القصاص؛ ومن الظلم أن يعطل القصاص تمسكاً بانتفاء التماثل، احتجاجاً بعدم تعيّن القاتل في شخصٍ بعينه؛ وعلم أن هذا سيفضي إلى انتشار التعاون على الإثم والعدوان، فراراً من القصاص الذي يستوجبه قتل القاتل إذا كان فرداً. واجتناباً لهذا المآل؛ قضى -رضي الله عنه- بأن يقتص لمن قُتل ولو كان عدد قتلته كُثرا؛ سدّا لذريعة العدوان على الناس بالقتل الجماعي وأصدر -رضي الله عنه- أمره وفتواه الحاسمة والحازمة بأن يقتل هؤلاء الأربعة بسبب اتفاقهم على قتل هذا الغلام الصغير، فأغلق بابا كان سيتسع لولا أن الله ألهمه هذا الرأي الموفق الذي لم يخالفه عليه أحد من الصحابة، وسد على الأمة بابا كان سيصعب إغلاق ثلمه، وهكذا تبقى قيمة النفس البشرية في الإسلام، لها القيمة والمكانة نفسيهما بحيث يُقتل من قتلها ولو كانوا أهل بلد أجمع) ..



ماشاء الله تبارك الله اخي ابو انس كفيت ووفيت وأزلت الشبهه التى كانت تدور في

مخيلتي ودرس لن ننساه من استاذ بحجمك الكريم

اشكرك وبارك الله فيك

ماجد سليمان البلوي
04-24-2010, 11:09 AM
يعني كلهم قتلوه قد يكون القاتل واحد ,,





لك الشكر على التغطية


هذا حكم الشرع يا سعود
وكلهم ضربوه
الجميع اعترفوا

ماجد سليمان البلوي
04-24-2010, 11:11 AM
حكم غريب جداً للقاضي



ننتظر رأي المستشار القانوني بشير العصباني للنظر في القضية



اشكرك اخي ماجد وبارك الله فيك


الهنود من الهندوس
والمقتول الباكستاني
من المسلمين
وكلهم اعترفوا
انهم قتلوه
الف شكر اخي نايف

ماجد سليمان البلوي
04-24-2010, 11:19 AM
الأخ ماجد شكرا لك


الأخ نايف

لكل قضية ملابساتها وظروفها ومن خلال تصفح أوراقها
يمكن أن يحصل التصور التام عنها والحكم ليس غريبا


فقد ذكر د.صالح بن مقبل العصيمي التميمي

( أن امرأة في صنعاء سافر عنها زوجها وترك عندها أمانة ابناً له يُقال له أصيل من زوجة أخرى؛ فاتخذت المرأة بعد سفر زوجها خليلاً لها تمارس معه الزنا، فقالت لخليلها: إن هذا الغلام يفضحنا ويخبر والده بصنيعنا فاقتله؛ فأبى أن يقتله فامتنعت عن خليلها، ولم تعد تمكنه من نفسها، فطاوعها بعد ذلك على قتله؛ فاجتمعا على قتله هو وهي، ورجلٌ آخر، وخادمُها؛ فقتلوه، ثم قطعوا أعضاءه، وطرحوه في بئر في ناحية القرية ليس فيها ماء، ثم صاحت المرأة – أي بدأت تبكي على فقدان الغلام، تقتل القتيل وتمشي في جنازته - فاجتمع الناس بعد بكائها يبحثون عن الغلام، فمر رجل بالبئر التي فيها الغلام مقتول، فخرج منها ذباب، فقال: والله إن في هذه البئر جيفة، وكان معهم خليل المرأة - الذي قام بقتل الغلام - فتغير وجهه وشكوا فيه فحبسوه، وأخرجوا جثة الغلام، فاعترف الرجل بقتل الغلام وأن زوجة والد الغلام شاركته في القتل، فأُخذت المرأة فاعترفت ودلت على الرجل الآخر وخادمها فاعترفا، فكتب الأمير بشأنهم إلى عمر رضي الله عنه، يستفتيه ماذا يصنع بهم، فكتب عمر بقتلهم جميعاً؛ وقال: (والله لو أن أهل صنعاء اشتركوا في قتله لقتلتهم أجمعين)، الخبر رواه البيهقي وغيره وسنده ثابت فهذا العبقري الملهم -رضي الله عنه وأرضاه- قد علم أن الحكمُ المتقرر في أمر القصاص هو أن النفس بالنفس؛ لأن التماثل من شأنه أن يحقق مقاصد القصاص، وقد علم في الوقت نفسه أن هؤلاء لجأوا إلى الحيلة لكي ينجوا من القصاص، وسلكوا مسلك القتل الجماعي وخشي أن تتخذ عمليات القتل طابع جرائم العصابات الجماعية المنظمة، ويصبح تنفيذ الاغتيالات عملاً جماعياً فراراً من القصاص؛ ومن الظلم أن يعطل القصاص تمسكاً بانتفاء التماثل، احتجاجاً بعدم تعيّن القاتل في شخصٍ بعينه؛ وعلم أن هذا سيفضي إلى انتشار التعاون على الإثم والعدوان، فراراً من القصاص الذي يستوجبه قتل القاتل إذا كان فرداً. واجتناباً لهذا المآل؛ قضى -رضي الله عنه- بأن يقتص لمن قُتل ولو كان عدد قتلته كُثرا؛ سدّا لذريعة العدوان على الناس بالقتل الجماعي وأصدر -رضي الله عنه- أمره وفتواه الحاسمة والحازمة بأن يقتل هؤلاء الأربعة بسبب اتفاقهم على قتل هذا الغلام الصغير، فأغلق بابا كان سيتسع لولا أن الله ألهمه هذا الرأي الموفق الذي لم يخالفه عليه أحد من الصحابة، وسد على الأمة بابا كان سيصعب إغلاق ثلمه، وهكذا تبقى قيمة النفس البشرية في الإسلام، لها القيمة والمكانة نفسيهما بحيث يُقتل من قتلها ولو كانوا أهل بلد أجمع) ..


الله يزاك الخير اخي بشير
على هذة المداخلة القيمة
وبارك الله فيك
لما فيه الخير للجميع
الف شكر يا عزيزي
مع اجمل التحيات والسلام

ماجد سليمان البلوي
04-24-2010, 11:21 AM
بسم الرحمن الرحيم


ماشاء الله/ يابشير العصباني


أدله وافيه وكافية *الله يعطيك العافية

دمتم بحفظ الله


الف شكر لكم جميعآ
وبارك الله فيكم

ماجد سليمان البلوي
04-24-2010, 11:24 AM
ماشاء الله تبارك الله اخي ابو انس كفيت ووفيت وأزلت الشبهه التى كانت تدور في



مخيلتي ودرس لن ننساه من استاذ بحجمك الكريم



اشكرك وبارك الله فيك


بارك الله فيك اخي نايف
وبارك الله في اخي بشير العصباني
الذي اراحنا جميعآ بما قاله
وشكري لكل من ابدى رأيه
وفي حفظ الله الجميع

عبدالعزيزسالم الوابصي
04-24-2010, 11:48 AM
ياما نشووووف
عجااااااايب

ماجد
سلمت

ماجد سليمان البلوي
04-24-2010, 04:49 PM
ياما نشووووف

عجااااااايب


ماجد

سلمت


الف شكر اخي عبد العزيز
بارك الله فيك