المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : زوال العارض الصحي لخادم الحرمين الشريفين



بدر الالبد
07-29-2005, 08:27 AM
http://www.bbc.co.uk/arabic/specials/images/2151_fahd/5211619_fmalaga.jpg


الحمد الله على منه وكرمه بشفاء خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز آل سعود , حيث تجاوز العارض الصحي , فشكراً لله على إنعامه؛

بمناسبة شفاء خادم الحرمين * * العفو عن سجناء في السعودية
صرح مصدر مسؤول في وزارة الداخلية أنه بمناسبة ما من الله به على خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز آل سعود من تجاوز العارض الصحي وشكراً لله على إنعامه؛ فقد صدر أمر صاحب السمو الملكي الأمير عبد الله بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس الحرس الوطني البرقي رق-م 8013 / م / ب وتاريخ 15 / 6 / 1426هـ- بالعفو عن بعض سجناء الحق العام الذين لا يشكلون خطراً على الأمن العام أو النظام ويمثلون الغالبية العظمى من النزلاء وقد استثنى الأمر الكريم من العفو:

1 / السجناء الموقوفين والمحكومين في جرائم كبيرة .

2 / من كان محكوماً عليه بحد شرعي أو يتوقع أن يحكم عليه بحد شرعي .

3 / من يترتب على الجريمة التي أوقف من أجلها حق خاص.

4 / ولا يشمل هذا العفو المتهرب سواء قبل الحكم أو بعده.

مع أخذ التعهد على من يستفيد من هذا العفو بعدم العودة لأي جرم، وأن من عاد تعاد عليه المدة التي أعفي منها، بالإضافة إلى ما يحكم به عليه عن جرمه الجديد. هذا وقد وجه صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز وزير الداخلية أمراء المناطق وكافة الجهات المعنية بسرعة إنفاذ الأمر السامي الكريم.

وإن وزارة الداخلية إذ تعلن هذا العفو الكريم لترجو الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، ويديم عليهما نعمة الصحة والعافية وطول العمر، وتأمل ممن استفاد من هذا العفو أن يأخذ على نفسه العهد بالتوبة والاستقامة وعدم العودة لما بدر منه؛ تحقيقا لما ورد في محكم التنزيل{ والذين عملوا السيئات ثم تابوا من بعدها وآمنوا إن ربك من بعدها لغفور رحيم } ..

رشيد البلوي
07-29-2005, 02:43 PM
الاخ الالبد شكرآ لك على نقل هذا الخبر المفرح للشعب السعودي

بعد ان من الله علينا بشفاء قائد هذه الامه خادم الحرمين الشريفين

اطال الله بعمره وفي مكرمة سمو ولي العهد حفظه الله بالعفو عن

سجناء الحق العام . حفظ الله ولاة أمرنا وحفظ الله وطننا وشعبنا الكريم

واتم علينا نعمة الاسلام