المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : دعوه أخويه



الكثير
05-26-2010, 06:49 AM
عندما يكون الحديث في مسائل طبيه نترك الحديث للأطباء و أهل الاختصاص دون تطفل منا او محاوله للاستعراض وكذلك المسائل
الهندسيه يكون الفصل فيها للمهندسين وذوي الخبره وقس على ذلك جميع
المجالات التي جهلنا فيها لا يوقعنا بالاثم والمواخذه,,,
الا الدين فكل منا يشرق ويغرب فيه وتجدنا سباقين في الخوض في مسائل حيرت
العلماء وتوقف فيها كثير من اهل العلم الجهابذه وحجتنا في ذلك قناعاتنا الشخصيه
في بعض المسائل واتباع الاقوال الشاذه وجهلنا مايترتب على تلك الجراءه التي قد تخرجنا من المله..
عوام تتحدث في مسائل محسومه بالدليل وتجتهد في نصوص ثابته باالكتاب والسنه
وكلاً يرى انه على حق ويملك الدليل ولو سألته عن نواقض الوضوء لاأتى بالغرائب والعجائب,,
وأنا لا أنفي عن نفسي الجهل ولاأدعي العلم وطرحي موجه
لنفسي اولاً ثم لمن هم على شاكلتي,,وهي دعوه اخويه للرجوع للعلماء الراسخين بالعلم
واخذ الدين من مصادره المعتبره وترك الجدال الذي لايأتي بخير,,وفق الله الجميع

حامد بن راشد الوابصي
05-26-2010, 09:34 AM
لقد أخبر بذلك النبي صلى الله عليه وسلم
بكذا حديث
وهذا ما هو حاصل اليوم
،،،،،
تجد أحدهم يتكلم عن الدين وأمور الدين ولا يتورع
عن اصدار الفتاوى
وهو أذا أذن المؤذن لا يصلي
وهو لا يحفظ من كتاب الله الا المعوذات
ولو سألته فعلا عن أي مسأله فقهيه بسيطه لا يجيبك
فأقول لمثل هذا لا تتشدق بما لا تعلم
فرب كلمة تهوي بك سبعين خريفا كما ورد

تحياتي لك يالكثير

عبدالله صياح السرحاني
05-26-2010, 09:49 AM
عط الخباز خبزه لو أكل نصفه,,, :|for you|:

نايف راشد الوابصي
05-26-2010, 10:17 AM
كل نفس بما كسبت رهينه


اليوم يأخذ راحته كل متفلسف بالكلام
ولكن
سوف يأتي يوم
يتمنى كل واحد منا الرجوع للدنيا ليكفر عن سيئاته


نواقض الاسلام للفائده

الأول: الشرك في عبادة الله تعالى، قال الله تعالى: إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاءُ [النساء:116]، وقال تعالى: إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللّهُ عَلَيهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ [المائدة:72]، ومن ذلك دعاء الأموات، والاستغاثة بهم، والنذر والذبح لهم كمن يذبح للجن أو للقبر.

الثاني: من جعل بينه وبين الله وسائط؛ يدعوهم، ويسألهم الشفاعة، ويتوكل عليهم، فقد كفر إجماعاً.

الثالث: من لم يُكَفِّر المشركين، أو شَكَّ في كفرهم، أو صحّح مذهبهم كفر.

الرابع: من اعتقد أن غير هدي النبي أكمل من هديه، أو أن حكم غيره أحسن من حكمه، كالذي يفضل حكم الطواغيت على حكمه فهو كافر.

الخامس: من أبغض شيئاً مما جاء به الرسول ولو عمل به فقد كفر، لقوله تعالى: ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ [محمد:9].

السادس: من استهزأ بشيء من دين الرسول أو ثوابه، أو عقابه كفر، والدليل قوله تعالى: قُلْ أَبِاللّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ ، لاَ تَعْتَذِرُواْ قَدْ كَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ [التوبة:65-66].

السابع: السحر، ومنه الصرف والعطف، فمن فعله أو رضي به كفر، والدليل قوله تعالى: وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولاَ إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلاَ تَكْفُرْ [البقرة:102].

الثامن: مظاهـرة المشـركين ومعاونتهـم على المسـلمين، والدليـل قولـه تعالى: وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ [المائدة:51].

التاسع: من اعتقد أن بعض الناس يسعه الخروج عن شريعة محمد كما وسع الخضر الخروج عن شريعة موسى عليه السلام فهو كافر؛ لقوله تعالى: وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ [آل عمران:85].

العاشر: الإعراض عن دين الله، لا يتعلمـه ولا يعمـل به؛ والدليل قوله تعالى: وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ ثُمَّ أَعْرَضَ عَنْهَا إِنَّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ مُنتَقِمُونَ [السجدة:22].

الكثير
05-27-2010, 05:44 PM
حامد راشد صحيح ماذكرت نسأل الله العافيه,,شرفني مرورك

سلطان خلف السرحاني
05-27-2010, 06:39 PM
جزااااك الله كل خير
عين الصواب
ما تفضلت به

مع كل الشكر والتقدير,,,

الكثير
05-28-2010, 05:30 PM
عط الخباز خبزه لو أكل نصفه,,, :|for you|:

صحيح ماذكرت ومشكور