المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ماذا تعرف عن التربية بالحب



ابوبدر عبدالله السرحاني
07-06-2010, 01:54 PM
ماذا نعرف عن تربية الابناء



هل التربية بالحب افضل ام التربية بالعصا افضل



دعونا نحيب علي مجموعة اسئلة ليتم مقارنتها مع المفهم العلمي لاحقا



كيف ينبغي أن تكون هذه التربية ؟؟



هل نستطيع أن نربي بالحب ؟؟



وهو سؤال يترتب عليه جملة من الأسئلة أهمها



ماهو الحب ؟؟



وكيف يولد في نفوس الناس ؟؟



وما أنواعه ؟؟


وما معيار الحب الحقيقي ؟
وهل للحب لغة ؟؟


امل ان ينال اعجابكم وتتفاعلوا معي في هذا الموضوع لكي نستفيد ونفيد
وجزاكم الله كل خير

بندر السرحاني
07-06-2010, 03:13 PM
موضوعك رائع ويسعدني الاستفاده من موضوعك
وأنا أبحث عن إجاباتك أنت
فبداء بتفاصيل موضوعك
فهذا ميدانك ودع قلمك يخوض معركته
نكسب مغانم معلوماتك القيمه
كل الود لك

ابوبدر عبدالله السرحاني
07-07-2010, 04:46 AM
موضوعك رائع ويسعدني الاستفاده من وضوعك
وأنا أبحث عن إجاباتك أنت فبداء بتفاصيل موضوعك فهذا ميدانك ودع قلمك يخوض معركته
نكسب مغانم معلوماتك القيمه
كل الود لك

. التربية بالحب
نحن نعلم أن الناس جميعاً لديهم جملة من الحاجات العضوية كالحاجة إلىالطعام و الشراب و النوم و الراحة و الحاجة الجنسية ،، وليهم أيضاً جملة من الحاجاتالنفسية : منها .. الحاجة إلى الحبو كِلا النوعين من الحاجات لابد من إشباعهاحتى يشعر الفرد منا بالتوازن ، ذلك أن عدم إشباعها يجعلنا نحس بفقدان التوازن أواختلالها . ولكن ما الفرق بين الحاجات العضوية والحاجات النفسية ؟؟
الفرق في نقطة مهمة "إن عدم إشباع معظم الحاجات العضوية يؤدي إلى الموت ،،ولكن الحاجات النفسية ليست كالحاجات العضوية التي ذكرناها . فعدم إشباع الحاجاتالنفسية لا يؤدي إلى الموت ولكنه يترك أثراً خطيراً على الشخصية ،، يبدو هذا الأثرفي سلوك الفرد ومقدار سعادته ، كما يبدو أثناء تعامله مع غيره "


فالحبإذن ... عاطفة إنسانية تتمركز حول شخص أو شيء أو مكان أو فكرة.

دعونانقف عند حديث قدسي ،،، يقول الله عز وجل في الحديث القدسي { وما تقرب إلي عبدٌ بأحبإلي مما افترضته عليه و ما يزال عبدي يتقرب إليَّ بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنتسمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها } .

في هذا الحديث القدسي عدة قواعد لابد لنا من الوقوف عندها ...
أولاً " حب الله لأداء عبده للفرائض "ثانياً "النوافل طريقٌ لتقرب العبد إلى الله "ثالثاً " تقرب العبد إلى الله بالنوافل مدعاة لحب الله للعبد "من نتائجحب الله للعبد ،، أن العبد يملك عندئذ جملة من وسائل التمييز فلا يرى ولا يسمع إلاما يرضي الله ولا يمشي ولا يفعل إلا ما يرضي الله .
بمعنى آخر : أن حب الله وهو الغني عن العباد هو نتيجة لما يقوم به العبد من أداءٍ للنوافل .
ويمكن صياغة هذه القاعدة بالآتي [ إن العطاء طريق الحب ] .والعطاء يقدمهالعبد والحب من الرب .
مع أن الله تبارك وتعالى غنيٌ عن أداء كل العباد لفروضهمناهيكم عن نوافلهم . ولكنها قاعدة أراد الله وهو الأعلم أن يعلمنا إياها وهي ((أنمن يريد أن يكسب الحب فليبدأ هو بالعطاء)) ، أي فليقدم العطاء ،، عطاءٌ فوق المفروضعليه ،، عطاءٌ يتعدى الواجب أداءه لله ، والنافلة هنا وهي عمل فوق المفروض كانتسبباً لمحبة الله .
وفي موقع آخر يؤكد رب العالمين على لسان من اقتدروا على الحبالحقيقي أن عطاءهم لوجه الله وليس ابتغاء مردود يحصلون عليه من الناس { إنما نطعمكملوجه الله لا نريد منكم جزاءً ولا شكُوراً } .
وإذا عدنا إلى علاقة الحب بين الأموولدها ، لتبين لنا أن حب الأم وولدها ، لتَبيّن لنا أن حب الأم لولدها ، مثل النوعالأول من الحب (الحب الحقيقي) الحب الذي لا تبغي الأم من ورائه مردود أو نتيجة ،إنما هو حبٌ مغروس في أصل خلقتها ، إنه حبٌ فطري جُبلت عليه ولم تتعلمه وإن كان هذاالحب قد يفسد بسبب التربية غير السليمة للأم ، فيتحول إلى ما يمكن تسميته بحب كشفالحساب . ذلك الحب الذي يتمركز حول من يقدمه وليس حةل من يُقدم له وهو ما يمكنتسميته
بالحب النرجسي




إذاً الحب النرجسي هو حبٌ أناني ، حبٌ للذاتوليس للآخر ، حبٌ يعتمد على الأخذ فيحيل صاحبه إلى فردٍ ذو شخصية دوامية تبتلعما يحيط بها . إن من كانت شخصيته ذو حبٍ نرجسي فإنه يريد أن يبتلع كل ما حوله ليصب فيذاته .
شخصية من هذا القبيل تحب غيرها ..نعم ، ولكن طالما أن الغير يحقق لهاما تريد ويشبع حاجاتها ورغباتها ويعظمها ويبجلها ويعطيها وحين يتوقف الآخر عن العطاءولو كان توقفاً بسيطاً أو يقصر ولو قليلاً .. يتوقف الحب مباشرةً .


و كِلاالنوعين من الحب النرجسي والحقيقي فيهما عطاء ، ولكن الحب الحقيقي عطاءٌ دائمومستمر هدفه مصلحة المحبوب ،،، تماماً كما تفعل الأم مع طفلها .

وفي الثانيأيضاً عطاء ولكنه عطاٌ مشروط بجملة من الشروط ، حبٌ فيه يتوقف المحب عن العطاءبمجرد توقف المحبوب عن الرد ، حبٌ يدور حول ذاتالمحب وليس حول ذات المحبوب ، حبٌيجعل المحب يصدر كشف الحساب فوراً ودون تردد ، ويريه كم ضحى من أجله وكم أعطاه وكمحرم نفسه من النعيم من أجله . حبٌ يظهر كشفاً طويلاً من العطاء كما يُظهر كماًكبيراً من الجحود من قِبلِ المحبوب ، حيث يعتمد عل إظهار المن في العطاء من المحبوالجحود من المحبوب . ودعونا نقرأ الحديثين التاليين لنتعرف أكثر علىهذين النوعين ولنعرف هل حبنا لأبنائنا حبٌ حقيقي أم نرجسي .



سمع أبو هريرة رسولالله صلى الله عليه وسلم يقول [ كانت امرأتان معهما ابناهما ، جاء الذئب فذهب بابنإحداهما ، فقالت صاحبتها إنما ذهب بابنكِ وقالت الأخرى إنما ذهب بابنكِ أنتِفتحاكمتا إلى داوود فقضى به للكبرى ، فخرجتا على سليمان بن داوود فا خبرتاه فقال : ائتوني بالسكين أشقه بينهما . فقالت الصغرى : لا تفعل يرحمك الله هو ابنها ,, فقضىبه للصغرى ] .


لن نقف عند هذا الحديث كثيراً لأنه واضح وضوح الشمس و أوضح مافيهأن الأم الحقيقية وهي الصغرى رضيت أن يؤخذ ابنها منها طالما أنه سيبقى حيّاً سليماً، وذلك من شدة حبها لها وخوفها عليه ولو أدى ذلك الإبعاد إلى حزنها الشديد .

لقدضحت هذه الأم بوجود ابنها معها في سبيل مصلحته الكامنة في بقائه على قيد الحياة ،وهذا بالطبع ما تريده كل أم .

حب الأم في تسميته كالشجرة تغرس من عود ضعيفثم لاتزال به الفصول و آثارها و لاتزال تتمكن بجذورها وتمتد بفروعها حتى تكتمل شجرةبعد أن تفني عِداد أوراقها ليالي وأيام .
هذا عن الحب الحقيقي .




أماالحب النرجسي فنرى مثلاً جليّاً له بسلوك فرعون مع موسى { قال ألم نربك فينا وليداًولبثت من عمرك سنين . وفعلت فعلتك التي فعلت وأنت من الكافرين . قال فعلتها إذاًوأنا من الضالين . ففرتُ منكم لما خفتكم فوهب لي ربي حكماً وجعلني من المرسلين . وتلك نعمةٌ تمنها عليّ أن عبدّتَ بني إسرائيل }
والملاحظ أن فرعون استخدم أسلوبكشف الحساب حين قال لموسى { قال ألم نربك فينا وليداً ولبثت من عمرك سنين . وفعلتفعلتك التي فعلت وأنت من الكافرين . }


إن الحب الفرعوني حب نرجسي واضح المعالم، حبٌ يعتمد على المن و الأذى وما أراد أن يقوله فرعون لابنه هو بالضبط ما يقولهالكثير من الآباء و الأمهات لأبنائهم حين يتوقف الأبناء عن السير في أطراف الدوامة . عندها نسمع كلاماً من قبيل ... ألا تذكر ما علته لك ؟ ألا تذكر أني حرمتُ نفسي منكثير من المزايا في سبيل تأمين ما تريده ؟ ألم أعطك من وقتي وعمري ؟ يا حسرتى علىعمري وتربتي لك لو ربيتُ قطةً لكانت خيراً منك .

ولنقرأ هذه الحادثة التي سطرتها لنا كتب التاريخ .. اشترى حكيم بن حزام زيد بن حارثة لعمته خديجة بنت خويلد فلما تزوج رسول الله بخديجةوهبته له فتبناه الرسول . فخرج أبو زيد وعمه لفدائه فلما وصلا لمكة سألا عن النبيصلى الله عليه وسلم وذهبا إليه وخاطباه بلغة راقية جداً ، قالا : يا ابن عبد المطلبيا ابن سيد قومه أنتم أهل حرم الله وجيرانه تفكون الأسير و تطعمون الجائع و تغيثونالملهوف وقد جئناك في ابن لنا عندك فامنن علينا بفدائه فإنا سندفع لك في الفداء ماتشاء . قال رسول الله ومن هو ؟؟ فقالا : زيد بن حارثة . فقال عليه الصلاة والسلامفهلاّ غير ذلك . قالا: وماهو ؟؟ قال : أدعوه فأخيره فإن اختاركم فهو لكم وإناختارني فما أنا بالذي اختار على من يختارني أحداً . فقالا : قد زدتنا على النصف وأحسنت .

فدعاه و قال له هل تعرف هؤلاء ؟؟ قال : نعم . قال : من هذا ؟؟ قال : هذاأبي ومن هذا ؟؟ قال : هذا عمي .فقال لزيد : فأنا من قد علمتَ فاخترني أواخترهما . " ولم يقدم كشف حساب طويل. "
هذا الكلام مهم أيها الإخوة و الأخوات ،مهم جداً . لأنه يمثل مفتاح التربية بالحب.
قال زيد : ما أنا بالذي يختار عليكأحداً ، أنت مني مكان الأب والعم




الحب الصحيح ليس له فوق ، و لا يشبه من هذهالناحية إلا الإرادة الصحيحة فليس لها وراءٌ ولا يمين ولا شِمال ، وما هي إلا أمام أمام . تبع

ابوبدر عبدالله السرحاني
07-07-2010, 04:55 AM
لقد عرفنا الآن أيها الأحبة أنواع الحب وأهمية الحب و معيار الحب ،، ويبقى شيءٌ واحد لابد من معرفته وهو لغة الحب . فهل للحب لغة ؟؟


يقول الدكتور ميسرة وسائل التربية بالحب أو لغة الحب أو أبجدياتالحب هي ثمانية



1-كلمة الحب ،،،، 2- نظرة الحب ،،،،، 3- لقمة الحب
4 لمسة الحب ،،،، 5- دثار الحب ،،،،،، 6- ضمة الحب
7 قبلة الحب ,,,,,,, 8- بسمة الحب
الأولى : كلمة الحب .
كم كلمة حب نقولها لأبنائنا ( في دراسة تقول أن الفرد إلى أن يصل إلى عمر المراهقة يكون قد سمع مالا يقل عن ستة عشر ألف كلمة سيئة ولكنه لا يسمع إلاّ بضع مئات كلمة حسنة (.إن الصور التي يرسمها الطفل في ذهنه عن نفسه هي أحد نتائج الكلام الذي يسمعه ، وكأن الكلمة هي ريشة رسّام إمّا أن يرسمها بالأسود أو يرسمها بألوان جميلة . فالكلمات التي نريد أن نقولها لأطفالنا إمّا أن تكون خيّرة وإلاّ فلا .

الثانية : نظرة الحب .
اجعل عينيك في عين طفلك مع ابتسامة خفيفة وتمتم بصوت غير مسموع بكلمة (أحبك يفلان ) 3 أو 5 أو 10 مرات ، فإذا وجدت استهجان واستغراب من ابنك وقال ماذا تفعل يا أبي فليكن جوابك { اشتقت لك يافلان } فالنظرة وهذه الطريقة لها أثر ونتائج غير عادية .

الثالثة : لقمة الحب .

لا تتم هذه الوسيلة إلاّ والأسرة مجتمعون على سفرة واحدة [ نصيحة .. على الأسرة ألاّ يضعوا وجبات الطعام في غرفة التلفاز ] حتى يحصل بين أفراد الأسرة نوع من التفاعل وتبادل وجهات النظر . وأثناء تناول الطعام ليحرص الآباء على وضع بعض اللقيمات في أفواه أطفالهم . [ مع ملاحظة أن المراهقين ومن هم في سن الخامس والسادس الابتدائي فما فوق سيشعرون أن هذا الأمر غير مقبول]

الرابعة : لمسة الحب .
يقول د. ميسرة : أنصح الآباء و الأمهات أن يكثروا من قضايا اللمس . ليس من الحكمة إذا أتى الأب ليحدث ابنه أن يكون وهو على كرسيين متقابلين ، يُفضل أن يكون بجانبه وأن تكون يد الأب على كتف ابنه (اليد اليمنى على الكتف الأيمن) . ثم ذكر الدكتور طريقة استقبال النبي لمحدثه فيقول : { كان النبي صلى الله عليه وسلم يلصق ركبتيه بركبة محدثه وكان يضع يديه على فخذيْ محدثه ويقبل عليه بكله } . وقد ثبت الآن أن مجرد اللمس يجعل الإحساس بالود وبدفء العلاقة يرتفع إلى أعلى الدرجات . فإذا أردتُ أن أحدث ابني أو أنصحه فلا نجلس في مكانين متباعدين .. لأنه إذا جلستُ في مكان بعيد عنه فإني سأضطر لرفع صوتي [ ورفعة الصوت ستنفره مني ]
الخامسة : دثار الحب .
ليفعل هذا الأب أو الأم كل ليلة ... إذا نام الابن فتعال إليه أيها الأب وقبله وسيحس هو بك بسبب لحيتك التي داعبت وجهه فإذا فتح عين وأبقى الأخرى مغمضة وقال مثلاً : ( أنت جيت يا بابا ) ؟؟
فقل له ( إيه حيت ياحبيبي ) وغطيه بلحافه .
في هذا المشهد سيكون الابن في مرحلة اللاوعي أي بين اليقظة والمنام ، وسيترسخ هذا المشهد في عقله وعندما يصحو من الغد سيتذكر أن أباه أتاه بالأمس وفعل .
بهذا الفعل ستقرب المسافة بين الآباء و الأبناء .. يجب أن نكون قريبين منهم بأجسادنا وقلوبنا .
السادسة : ضمة الحب .
لا تبخلوا على أولادكم بهذه الضمة ، فالحاجة إلى الضمة كالحاجة إلى الطعام والشراب والهواء كلما أخذتَ منه فستظلُ محتاجاً له .
السابعة : قبلة الحب .
قبّل الرسول عليه الصلاة والسلام أحد سبطيه إمّا الحسن أو الحسين فرآه الأقرع بن حابس فقال : أتقبلون صبيانكم ؟!! والله إن لي عشرة من الولد ما قبلتُ واحداً منهم !! فقال له رسول الله أوَ أملك أن نزع الله الرحمة من قلبك .
أيها الآباء إن القبلة للابن هي واحد من تعابير الرحمة ، نعم الرحمة التي ركّز عليها القرآن وقال الله عنها سرٌ لجذب الناس إلى المعتقد ،، وحينما تُفقد هذه الرحمة من سلوكنا مع أبنائنا فنحن أبعدنا أبناءنا عنا سواءً أكنا أفراداً أو دعاة لمعتقد وهو الإسلام .
ثامنا بسمة حب

ان ابتسامك في وجه اخية صدقه فماباك اذاكنت في وجه صغيرك فاهو احق بها ان صغير اذا راك تبسم يكون مراح في تحدثه معك وحينما يراك تبتسم بوجه والده يزيد ارتياح لكم

هذه وسائل الحب من يمارسها يكسب محبة من يتعامل معهم وبعض الآباء و الأمهات إذا نُصحوا بذلك قالوا ( إحنا مات عودنا ) سبحان الله وهل ما أعتدنا عليه هو قرآن منزل لا نغيره .
وهذه الوسائل هي ماء تنمو به نبتة الحب من داخل القلوب ، فإذا أردنا أن يبرنا أبناءنا فلنبرهم ولنحين إليهم ، مع العلم أن الحب ليس التغاضي عن الأخطاء .


كان بودي مشاركة الاخوان لاكن ممكن كان الموضوع ممل واطلب من الله ان لبيت طلبك وعند حسن ضنك يابندر


منقول

موسى بن ربيع البلوي
07-07-2010, 01:27 PM
التربية بالقدوة هي الطريق الصحيح في التربية الفعالة و المؤثرة

و لا شك أن التربية بالحب كما تفضلت في موضوعك أجدى من التربية بالعصا .

على أن لا يكون الحب مفرطاً ليصل لحد الدلال .

هذا رد سريع

و لعل لي عودة للإجابة على استفساراتك

مشعل بن مشحن السرحاني
07-07-2010, 01:53 PM
الحب كلمه يصعب التعبير عنها ................

بندر السرحاني
07-07-2010, 06:12 PM
كان بودي مشاركة الاخوان لاكن ممكن كان الموضوع ممل واطلب من الله ان لبيت طلبك وعند حسن ضنك يابندر

للطبيعه سحرها الرائع وللحديث سحره الفاتن
وأحرفك أو بالأصح كلامك في موضوعك شيق أجدت وفصلت وأقنعت ومثلت
باأنواع الحب الرائع فكونت في نفسي صوره رائعه عن موضوعك
أستفدت من ممعلوماتك القيمه وكم تجاهلنا ماينفعنا لأبنائنا جعل الله ماكتبت
في موازين حسناتك وبالعكس موضوعك شيق يحل قضيه في المجتمع
ويساعدنا في تربية أبنائنا بالحب كل الشكر لك

ابوبدر عبدالله السرحاني
07-07-2010, 06:23 PM
موسى بن ربيع ا[/size]لبلوي;653793]التربية بالقدوة هي الطريق الصحيح في التربية الفعالة و المؤثرة

و لا شك أن التربية بالحب كما تفضلت في موضوعك أجدى من التربية بالعصا .

على أن لا يكون الحب مفرطاً ليصل لحد الدلال .

هذا رد سريع
و لعل لي عودة للإجابة على استفساراتك

مثلك يابونادر ننتظر رده بكل شوق ويهمنا كثير
وشكر علي مرورك

ابوبدر عبدالله السرحاني
07-07-2010, 06:27 PM
الحب كلمه يصعب التعبير عنها ................

ابوفيصل عزيز وغالي والحب ليس بالصعب اذا اقتيدنا برسولنا صلي عليه وسلم
شكرا لمرورك واحبك بالله يابوفيصل

ابوبدر عبدالله السرحاني
07-07-2010, 06:30 PM
للطبيعه سحرها الرائع وللحديث سحره الفاتن
وأحرفك أو بالأصح كلامك في موضوعك شيق أجدت وفصلت وأقنعت ومثلت
باأنواع الحب الرائع فكونت في نفسي صوره رائعه عن موضوعك
أستفدت من ممعلوماتك القيمه وكم تجاهلنا ماينفعنا لأبنائنا جعل الله ماكتبت
في موازين حسناتك وبالعكس موضوعك شيق يحل قضيه في المجتمع
ويساعدنا في تربية أبنائنا بالحب كل الشكر لك

هذا مأمله يابندر شكرا لك علي المرور وتقبل ودي

حمودعبدالله ابوشامه
07-07-2010, 06:48 PM
الحب كلمه يصعب التعبير عنها ................


فعلا واوكد على كلامك هذا انه يصعب التعبير عنه

المدينه مدينتي
07-10-2010, 06:59 AM
بصراحه موضوع جداً
مهم مع عصرنا الحالي
فالكل مشغول
الأباء مشغولين والابناء ايضا
فنحن اذا بحاجه لمن يذكراً
ومقوله سمعتها تقول
(حنو تحنو ابنائكم)
وشكرا

ابوبدر عبدالله السرحاني
07-11-2010, 09:37 AM
بصراحه موضوع جداً

مهم مع عصرنا الحالي
فالكل مشغول
الأباء مشغولين والابناء ايضا
فنحن اذا بحاجه لمن يذكراً
ومقوله سمعتها تقول
(حنو تحنو ابنائكم)

وشكرا


هل وغلا ويعطيك العافية