المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : االعبيكان: الصلاة خلف المجتهد في الآراء الفقهية «جائزة» .. حتى ولو أخطأ



عواد الجويبري البلوي
07-16-2010, 04:06 PM
عاجل - (متابعات)
أوضح الشيخ عبدالمحسن العبيكان أن من يعتقد رأياً من الآراء الفقهية باجتهاد منه وقد يكون مخطئاً في هذا الرأي وقد يكون مصيباً، «لا يجوز أن يتهم في دينه ولا أن يقدح في عدالته».

وقال :«الفاسق وهو الذي يعمل عملاً فسقياً واضحاً مجمعاً على أنه عمل محرم، مثل الذي يشرب الخمر والذي يزني أو يسرق، فالقول الراجح من أقوال أهل العلم وهو اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية وغيره من المحققين أن الصلاة خلفه جائزة».

مستدلاً في حديثه بأن الصحابة رضي الله عنهم أقاموا الصلاة خلف الوليد بن عقبة وقد شرب الخمر، كما أقاموا الصلاة خلف الحجاج بن يوسف وهو يقتل العلماء. واستطرد في اتصال هاتفي لـ صحيفة «الحياة» : «هناك فرق بين الفاسق الذي يعمل عملاً من الأعمال المحرمة الواضحة وبين من يرى رأياً فقهياً قد يكون مصيباً فيه وقد يكون مخطئاً، فلا يجوز حتى مع قولنا بخطئه أن نقدح في دينه ولا عدالته، وهو يختلف تماماً عن الفاسق الذي يعمل عملاً محرماً كالسرقة وشرب الخمر، ومع أن هذا الفاسق أباح العلماء على الصحيح الصلاة خلفه، فإذاً لا وجه لتحريم الصلاة خلف من اجتهد حتى ولو أخطأ».

شمس المنتدى
07-16-2010, 04:25 PM
أشكرك أخي عواد على النقل

رحم الله علماءنا الألباني وابن باز وابن عثيمين وابن جبرين لم نسمع في وقتهم فتاوى مثل فتاوى اليوم 'كلن يفتي على هواه'

سلطان مسعد القطيبان
07-16-2010, 04:28 PM
لاحول ولاقوة الا بالله الله المستعان على فتاوى آخر الزمان


يجب إيقافهم عن المهازل اللتي تحدث لاندري هل أغروهم بالاموال ام غيرها من الفتن .؟

ألف شكر لك أخوي عواد على النقل تقبل مروري

عبدالرحمن العثماني
07-16-2010, 08:05 PM
مابقى غير ناخذ فتوى العبيكان

كل يوم طالع لنا بفتوى الله المستعان

حامد بن راشد الوابصي
07-16-2010, 08:13 PM
والله احترنا

من الان ورايح فتوى ماهي من هيئة كبار العلماء ما راح اخذ فيها

عاشق ابوراكه
07-17-2010, 04:14 AM
ومنهو العبيكان عشان يفتي ؟؟

الله يرحم ابن بااز بس ..

العبيكان كل يوم طالع لنا بفتوهـ ..

والله راح تكبر هالمشاكل دام مافيه رادع للناس هذي ..

عبدالله الخولي
07-17-2010, 07:28 AM
لا العبيكان ولاغيره
جاء بالأثر
من كان منكم مستناً فليستن بمن مات , فإنَّ الحيَّ لا تؤمن عليه الفتنة .

ولكن
يقول النبي عليه الصلاة والسلام : ( إن الحلال بَين وإن الحـرام بَين وبينهما أمور مشتبهات لا يعـلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات فـقـد استبرأ لديـنه وعـرضه ومن وقع في الشبهات وقـع في الحرام كـالراعي يـرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ألا وإن لكل ملك حمى ألا وإن حمى الله محارمه ألا وإن في الجـسد مضغة إذا صلحـت صلح الجسد كله وإذا فـسـدت فـسـد الجسـد كـلـه ألا وهي الـقـلب ) اوكما قال عليه السلام .

يعطيك العافيه أخوي عواد