المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ،،جار،، لايريد الخير،، لجاره،،



شمس المنتدى
07-25-2010, 02:59 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذه قصه عن جار هداه الله وشفاه
له جار وأبنائه يأمون الناس دائمآ في الصلاه لأن المسجد ماله إمام محدد بعد وفاة إمامه رحمه الله

و هذا الرجل وابنائه يشهد لهم بالخير والصلاح البعيد قبل القريب ،،،،

وجارهم حقود وحاسد عنده أكثر من 6 أبناء لايحضرون للمسجد أبدآ نسأل الله له ولابنائه الهدايه والصلاح
يقول ]والله ماودي فلان وعياله يصلون فينا[ يقصد جاره
بالله عليكم شفتم جار حقود قد هذا الرجل حتى الخير مايتمناه لجاره من المفترض إنه يشجعهم ويدعوا لهم بالثبات ويحث ابنائه على صلاة الجماعه
بدل مايقول هذا الكلام

ومع ذلك ماحقدوا عليه ولا راح يحقدوا لأنهم يعلموا جيدآ أن الحسد أعمى عيونه....
لدرجة إنه لما كان مريض كانوا على تواصل معه ومع اولاده يسألون عنه ويطمئنون عليه

إيمانآ بماجاء بالكتاب والسنه من الحث على الإحسان إلى الجار
قال تعالى)واعبدوا الله ولاتشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا وبذى القربى واليتامى والمساكين والجار ذى القربى والجار الجنب...( الآيه
عن أبي شريح الخزاعي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال )من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليحسن إلى جاره...(الحديث

أتمنى تتحفونا بارائكم حول الجار الذي يريد الخير له فقط دون غيره،،،،،،

سلطان مسعد القطيبان
07-25-2010, 03:52 PM
لاحول ولاقوة الا بالله

من المفروض إنه يخلي أبناء الرجل الصالح على علاقة قوية مع أبنائه اللذين لايصلون

ويدعوا لابناء جارة بالثبات وأن يهدي الله أبنائه ...


لكن للاسف الحقد والكراهية طاغية على هذا الرجل

فهم في بلادنا كثير من يحسد جارة وأقاربة وهناك فئه قد يحسد أخية والعياذ بالله


الكلام يطول ويطول عن هذة الفئة يحتاج إلى مدونات ..؟؟


ألف شكر لك أخت شمس على هذا الطرح المميز وبارك الله فيك

ابو غلا
07-25-2010, 04:18 PM
هذا الجار نسأل الله ان يشفيه يحتاج للنصح والتوجيه فربما قد يكون اعماه الحسد والكراهية للغير
عموما هذا دليل على انه جاهل جدا
والله يعين جاره عليه



شكرا على الطرح
تقبلوا مروري
ولكم تحياتي

شمس المنتدى
07-25-2010, 04:34 PM
لاحول ولاقوة الا بالله

من المفروض إنه يخلي أبناء الرجل الصالح على علاقة قوية مع أبنائه اللذين لايصلون

ويدعوا لابناء جارة بالثبات وأن يهدي الله أبنائه ...


لكن للاسف الحقد والكراهية طاغية على هذا الرجل

فهم في بلادنا كثير من يحسد جارة وأقاربة وهناك فئه قد يحسد أخية والعياذ بالله


الكلام يطول ويطول عن هذة الفئة يحتاج إلى مدونات ..؟؟


ألف شكر لك أخت شمس على هذا الطرح المميز وبارك الله فيك


كيف يخيليهم يختلطوا فيهم وهو نفسه إذا عرف إنهم هم الأئمه مايروح للمسجد!!!

شاكره لك مرورك العاطر وإضافتك التي أثرت موضوعي ‏

ابوبدر عبدالله السرحاني
07-25-2010, 04:41 PM
شمس المنتدي يعطكي العافيه علي هالموضوع
ولي عودة لموضوعكي

شمس المنتدى
07-25-2010, 04:43 PM
هذا الجار نسأل الله ان يشفيه يحتاج للنصح والتوجيه فربما قد يكون اعماه الحسد والكراهية للغير
عموما هذا دليل على انه جاهل جدا
والله يعين جاره عليه



شكرا على الطرح
تقبلوا مروري
ولكم تحياتي


آمييييين
من من يتقبل النصح ؟

الحسد هو تمني زوال نعمة الغير وهذا مايتصف به هذا الشخص

شاكره لك مروووورك الذي عطر متصفحي

ابوبدر عبدالله السرحاني
07-25-2010, 04:52 PM
شمس المنتدي هذا ماقراءت عن حقوق الجار
حق الجار
عن عبد اللَّه بن مسعود قال: قال رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم " والذي نفسي بيده لا يسلم عبد حتى يسلم الناس من قلبه ولسانه ويده، ولا يؤمن عبد حتى يأمن جاره بواثقه. قلنا يا رسول اللَّه وما بواثقه؟ قال غشه وظلمه "

وعن سعيد بن المسيب أن النبي صلى اللَّه عليه وسلم قال "حرمة الجار على الجار كحرمة أمه"
قال رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم "سبعة لا ينظر اللَّه إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ويقول لهم ادخلوا النار مع الداخلين: الفاعل والمفعول يعني اللواطة، والناكح يده، وناكح البهيمة،وناكح المرأة في دبرها، وجامع المرأة وابنتها، والزاني بحليلة جاره، والسابع المؤذي جاره حتى يلعنه الناس إلاّ أن يتوب بشروطها".

وعن مجاهد قال: قال عبد اللَّه بن عمرو بن العاص لغلامه: اذبح الشاة وأطعم جارنا اليهودي،
ثم تحدث ساعة فقال يا غلام:إذا ذبحت الشاة فأطعم جارنا اليهودي
فقال الغلام: قد آذيتنا بجارك هذا اليهودي،
فقال عبد اللَّه بن عمر: ويحك إن النبي صلى اللَّه عليه وسلم لم يزل يوصينا بالجار حتى ظننا أنه سيورثه.

وعن أبي شريح الكعبي أن النبي صلى اللَّه عليه وسلم قال "من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه جائزته يوم وليلة، والضيافة ثلاثة أيام وما كان بعد ذلك فهو صدقة"
و بإسناد عن الحسن البصري قال:قيل يا رسول اللَّه ما حق الجار على الجار؟

قال إن استقرضك أقرضته، وإن دعاك أجبته، وإن مرض عدته، وإن استعان بك أعنته، وإن أصابته مصيبة عزيته، وإن أصابه خير هنيته، وإن مات شهدته، وإن غاب حفظته: يعني منزله وعياله، ولا تؤذه بقتار قدرك إلاّ أن تهدي إليه".
وروي في خبر آخر زيادة على هذه التسعة "والعاشر أن لا تطيل بنائك عليه إلاّ بطيبة من نفسه".
وروى أبو هريرة رضي اللَّه تعالى عنه عن النبي صلى اللَّه عليه وسلم "لا يزال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه"
وروى أبو هريرة رضي اللَّه تعالى عنه عن رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم أنه قال "يا أبا هريرة كن ورعاً تكن أعبد الناس، وكن قنعاً تكن أشكر الناس، وأحب للناس ما تحب لنفسك تكن مؤمناً، وأحسن مجاورة من جاورك تكن مسلماً، وأقل الضحك فإن كثرة الضحك تميت القلب"

قال اللَّه تعالى {وَاعْبُدُوا اللَّه وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَبِالوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَبِذِي القُرْبَى وَاليَتَامَى وَالمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَالجَارِ ذِي القُرْبَى وَالجَارِ الجُنُبِ}
وروي عن رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم أنه قال "الجيران ثلاثة: فمنهم من له ثلاثة حقوق، ومنه من له حقان، ومنهم من له حق واحد،

فأما الجار الذي له ثلاثة حقوق فجارك القريب المسلم، وأما الجار الذي له حقان، فجارك المسلم،
وأما الذي له حق واحدفجارك الذمّي" يعني إذا كان الجار قريبه وهو مسلم فله حق القرابة وحق الإسلام وحق الجوار، وأما الذي له حقان فالجار المسلم فله حق الإسلام وحق الجوار، وأما الذي له حق واحد فجارك الذمّي فله حق الجوار، فينبغي أن يعرف حق الجار وإن كان ذمياً.

قال أبو ذر الغفاري رضي اللَّه تعالى عنه أوصاني خليلي محمد صلى اللَّه عليه وسلم بثلاث قال: "اسمع وأطع ولو لعبد مجدوع الأنف، فإذا صنعت مرقة فأكثر ماءها ثم انظر إلى أهل بيت جيرانك فأصبهم منها بمرقتك وصلّ الصلاة لوقتها"
ويقال: من مات وله جيران ثلاثة كلهم راضون عنه غفر له.
وروي عن رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم أن رجلاً جاء إليه يشكو جاره فقال رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم "كف أذاك عنه واصبر على أذاه وكفى بالموت فرّاقا"
وقال الحسن البصري: ليس حسن الجوار كف الأذى عن الجار ولكن حسن الجوار الصبر على الأذى من الجار.
وقال عمر بن العاص: ليس الواصل الذي يصل من وصله ويقطع من قطعه إنما ذلك المنصف، وإنما الواصل الذي يصل من قطعه ويعطف على من جفا. وليس الحليم
وينبغي للمسلم أن يصبر على أذى الجار ولا يؤذي جاره ويكون بحال يكون جاره آمناً منه، وأمانه لجاره يكون بثلاثة أشياء: باليد وباللسان وبالعورة
فأما أمانه بلسانه: فهو أن لا يتكلم بكلام لو دخل عليه جاره لسكت أو لو بلغ إلى جاره لاستحيى منه
وأما أمانه بيده: فهو أن جاره لو كان بالسوق وتذكر أن كيسه نسيه في منزله فإنه لا يخاف عليه ويقول منزله ومنزلي سواء
وأما أمانه بالعورة: فهو أنه لو كان في السفر فبلغه أن جاره دخل منزله لسكن قلبه وفرح.
وروى أنس بن مالك رضي اللَّه تعالى عنه عن رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم أنه قال "إن الجار يتعلق بجاره يوم القيامة فيقول: يا رب وسعت على أخي هذا وقترت عليّ أمسى جائعاً يمسي هذا شبعان فسله لما أغلق بابه دوني وحرمني ما قد وسعت عليه".
وتمام حسن الجوار في أربعة أشياء.
أولها أن يواسيه بما عنده. والثاني أن لا يطمع فيما عنده. والثالث أن يمنع أذاه عنه. والرابع أن يصبر على أذاه.

شمس المنتدى
07-25-2010, 05:29 PM
شمس المنتدي هذا ماقراءت عن حقوق الجار
حق الجار
عن عبد اللَّه بن مسعود قال: قال رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم " والذي نفسي بيده لا يسلم عبد حتى يسلم الناس من قلبه ولسانه ويده، ولا يؤمن عبد حتى يأمن جاره بواثقه. قلنا يا رسول اللَّه وما بواثقه؟ قال غشه وظلمه "

وعن سعيد بن المسيب أن النبي صلى اللَّه عليه وسلم قال "حرمة الجار على الجار كحرمة أمه"
قال رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم "سبعة لا ينظر اللَّه إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ويقول لهم ادخلوا النار مع الداخلين: الفاعل والمفعول يعني اللواطة، والناكح يده، وناكح البهيمة،وناكح المرأة في دبرها، وجامع المرأة وابنتها، والزاني بحليلة جاره، والسابع المؤذي جاره حتى يلعنه الناس إلاّ أن يتوب بشروطها".

وعن مجاهد قال: قال عبد اللَّه بن عمرو بن العاص لغلامه: اذبح الشاة وأطعم جارنا اليهودي،
ثم تحدث ساعة فقال يا غلام:إذا ذبحت الشاة فأطعم جارنا اليهودي
فقال الغلام: قد آذيتنا بجارك هذا اليهودي،
فقال عبد اللَّه بن عمر: ويحك إن النبي صلى اللَّه عليه وسلم لم يزل يوصينا بالجار حتى ظننا أنه سيورثه.

وعن أبي شريح الكعبي أن النبي صلى اللَّه عليه وسلم قال "من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه جائزته يوم وليلة، والضيافة ثلاثة أيام وما كان بعد ذلك فهو صدقة"
و بإسناد عن الحسن البصري قال:قيل يا رسول اللَّه ما حق الجار على الجار؟

قال إن استقرضك أقرضته، وإن دعاك أجبته، وإن مرض عدته، وإن استعان بك أعنته، وإن أصابته مصيبة عزيته، وإن أصابه خير هنيته، وإن مات شهدته، وإن غاب حفظته: يعني منزله وعياله، ولا تؤذه بقتار قدرك إلاّ أن تهدي إليه".
وروي في خبر آخر زيادة على هذه التسعة "والعاشر أن لا تطيل بنائك عليه إلاّ بطيبة من نفسه".
وروى أبو هريرة رضي اللَّه تعالى عنه عن النبي صلى اللَّه عليه وسلم "لا يزال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه"
وروى أبو هريرة رضي اللَّه تعالى عنه عن رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم أنه قال "يا أبا هريرة كن ورعاً تكن أعبد الناس، وكن قنعاً تكن أشكر الناس، وأحب للناس ما تحب لنفسك تكن مؤمناً، وأحسن مجاورة من جاورك تكن مسلماً، وأقل الضحك فإن كثرة الضحك تميت القلب"

قال اللَّه تعالى {وَاعْبُدُوا اللَّه وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَبِالوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَبِذِي القُرْبَى وَاليَتَامَى وَالمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَالجَارِ ذِي القُرْبَى وَالجَارِ الجُنُبِ}
وروي عن رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم أنه قال "الجيران ثلاثة: فمنهم من له ثلاثة حقوق، ومنه من له حقان، ومنهم من له حق واحد،

فأما الجار الذي له ثلاثة حقوق فجارك القريب المسلم، وأما الجار الذي له حقان، فجارك المسلم،
وأما الذي له حق واحدفجارك الذمّي" يعني إذا كان الجار قريبه وهو مسلم فله حق القرابة وحق الإسلام وحق الجوار، وأما الذي له حقان فالجار المسلم فله حق الإسلام وحق الجوار، وأما الذي له حق واحد فجارك الذمّي فله حق الجوار، فينبغي أن يعرف حق الجار وإن كان ذمياً.

قال أبو ذر الغفاري رضي اللَّه تعالى عنه أوصاني خليلي محمد صلى اللَّه عليه وسلم بثلاث قال: "اسمع وأطع ولو لعبد مجدوع الأنف، فإذا صنعت مرقة فأكثر ماءها ثم انظر إلى أهل بيت جيرانك فأصبهم منها بمرقتك وصلّ الصلاة لوقتها"
ويقال: من مات وله جيران ثلاثة كلهم راضون عنه غفر له.
وروي عن رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم أن رجلاً جاء إليه يشكو جاره فقال رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم "كف أذاك عنه واصبر على أذاه وكفى بالموت فرّاقا"
وقال الحسن البصري: ليس حسن الجوار كف الأذى عن الجار ولكن حسن الجوار الصبر على الأذى من الجار.
وقال عمر بن العاص: ليس الواصل الذي يصل من وصله ويقطع من قطعه إنما ذلك المنصف، وإنما الواصل الذي يصل من قطعه ويعطف على من جفا. وليس الحليم
وينبغي للمسلم أن يصبر على أذى الجار ولا يؤذي جاره ويكون بحال يكون جاره آمناً منه، وأمانه لجاره يكون بثلاثة أشياء: باليد وباللسان وبالعورة
فأما أمانه بلسانه: فهو أن لا يتكلم بكلام لو دخل عليه جاره لسكت أو لو بلغ إلى جاره لاستحيى منه
وأما أمانه بيده: فهو أن جاره لو كان بالسوق وتذكر أن كيسه نسيه في منزله فإنه لا يخاف عليه ويقول منزله ومنزلي سواء
وأما أمانه بالعورة: فهو أنه لو كان في السفر فبلغه أن جاره دخل منزله لسكن قلبه وفرح.
وروى أنس بن مالك رضي اللَّه تعالى عنه عن رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم أنه قال "إن الجار يتعلق بجاره يوم القيامة فيقول: يا رب وسعت على أخي هذا وقترت عليّ أمسى جائعاً يمسي هذا شبعان فسله لما أغلق بابه دوني وحرمني ما قد وسعت عليه".
وتمام حسن الجوار في أربعة أشياء.
أولها أن يواسيه بما عنده. والثاني أن لا يطمع فيما عنده. والثالث أن يمنع أذاه عنه. والرابع أن يصبر على أذاه.



جزاك الله كل خير

لكن يبدو أن الحديث الأول فيه خطأ إملائي )بوائقه( وليس بواثقه

أشكرك أخي أبو بدر تعطيرك متصفحي بأحاديث المصطفى علية الصلاة والسلام
مرورك أسعدني

قاسم الرموثي
07-25-2010, 08:23 PM
لاحول ولاقوه الا بالله العلي العظيم
يعطيك العافيه شمس المنتدى

شمس المنتدى
07-25-2010, 08:39 PM
لاحول ولاقوه الا بالله العلي العظيم
يعطيك العافيه شمس المنتدى


الله يعافيك أخوي ثامر
أسعدني مرووووووك