ضع إعلانك هنا



مشاهدة تغذيات RSS

نايف الحمري

موظفات بأنتظار الزواج

تقييم هذا المقال
اصبح الوقت الحالي محك رئيسي وقوي للمرأه في اللحق في ركب المتزوجات والهروب من قطار العوانس فتجد المرأة تنافس الرجل في الاعمال والوظائف وبذالك تكون ملكت المال والعمل والامان المستقبلي وبذالك تزيد فرصة الزواج لديها حتى وان لم تكن تحمل المواصفات التى يحبذها الرجل في شريكة حياتة لان المال من وجهة نظر الرجل في الظروف الحالية اهم من اشياء كثيرة تتعلق بالقبلية والعادات والتقاليد وحتى بدون عيش القصة الغرامية لأن المال الذي لاحظتم تكراري له في المقال والذي استشهد به كونه الشيء الجاذب والاساسي لدى بعض الرجال وللأسف بعض النساء تجد مركزها التعليمي او الوظيفي اعلى من الرجل بفارق كبير ومع ذالك تقبل بذالك الرجل للسبب الذي ذكرتة اعلى المقال وفي منتصف الزواج قد ينجح ذالك الزواج اما الاكثرية فنتهي بالطلاق والمفارقة بسبب جشع وطمع ذالك الرجل فتفضل المرأة الانفصال حفاظاً على كرامتها المسلوبه وعدم الوقوع في مصيدة الاستغلال
وحفاظاً على جهدها ووقتها وعملها فتكون في حرب طاحنة مع زوجها طالبه منه خلعا وهنا تكون في بداية جديدة مع حرب اخرى وهي الشرط من الزواج حيث لن يطلقها الا بملغ كبير تسحبة من صرافتها اضافة الى تسديد ذالك القرض الذي اشترت به سيارة لزوجها فزاد همها هماً وجهدها جهداً وظاع مالها في لحظة عدم تفكير بل في مغامرة انتهت بديون مالية وخوف من خوض تجارب اخرى في الزواج

فكان الله في عون اخواتنا الموظفات من شجع الرجال سواء كان الوالد او الزواج الغير كفؤ لها

أرسل "موظفات بأنتظار الزواج" إلى Google أرسل "موظفات بأنتظار الزواج" إلى Facebook أرسل "موظفات بأنتظار الزواج" إلى Live أرسل "موظفات بأنتظار الزواج" إلى Yahoo Myweb أرسل "موظفات بأنتظار الزواج" إلى del.icio.us

التصانيف
غير مصنف

التعليقات

  1. الصورة الرمزية لمسة حنان
    مقال يحاكي حال بعض فتياتنا
    والمرأه بطبيعتها تميل لتكوين الأسره
    وأن فاتها قطار الزواج تحاول وبشتى الطرق الزواج حتى وأن تنازلت عن بعض حقوقها

    ليس كل الرجال كهؤلاء ولكن الوقت الحالي بدؤ بالظهور والأسباب كثيره
    أهمها البطاله وقل المال لدى الشاب
    فلا ضير أن تساعده ولكن الضير
    أن يتزوجها لمصلحته

    قال المصطفى عليه السلام
    (تنكح المرأه لأربع ومنها مالها)
    ولكن هنا تفقد الحياه الزوجيه جمالها
    أن بنيت على المصالح


    جميل مقالك يحاكي واقع أمه
    بارك الله فيك

    دمت بخير
  2. الصورة الرمزية نايف الحمري
    اختي الفاضلة لمسة حنان اشكرك جزيل الشكر لتواضعكم وزيارتكم لمدونتي بارك الله فيك ونفع بك وسدد خطاكم
هذا الموقع برعاية
شبكة الوتين
تابعونا