ياهجـــوسي ,,,جـــاوبينــــي ....
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ياهجوسي جاوبيني زان لي نظم القصيد ,,,,,,,, والمعاني في بحـــرها شــاقني طاروقها
ياحروف الشعر فزي وانجبي قافً جديـد ,,,,,,,,, هيضي هجس المعاني وفتحي صندوقها
وشــرد القيفان تاتي يــوم ادوه من بعيـد ,,,,,,,,, تنثني من كل صـــوبً خيــلها مع نوقها
ودي اظهر مابقلبي وارفع الصوت ابأكيـد ,,,,,,,,, لاجل اخفف من همومً ماش وصف يفوقها
واتبـع الونه ابونه ثانيـه وارجــع واعــيد ,,,,,,,,, كالصويب اللي اجـروحه نازفات اعـروقها
طعنـةً صابت افوادي للاسف بيـد العضيد ,,,,,,,,, شـــلت اعظايا وكــوت مـــهجتي بـحروقها
ماهقيت ان الشقيق ابثانيه يصبح ضديـد ,,,,,,,,, ولا هــقيت ان المــوده يختــلف مـنطـــوقها
كــن له عنــدي حقوقً مالها مـن يستعيـد ,,,,,,,,, يحسب انـــه زي ناسً غـاديات احقــــوقها
واللــه انــه كان عنـدي قدره ابقلبي يزيـد ,,,,,,,,, والموده طـــول عمــري حــالفً ما ابـوقــها
حشــمتي له لاجل واحـد الله يبيحه فـقيــد ,,,,,,,,, واشــــهد انه حــر وافـي والعيــوب يعوقها
لاجــل هـذا صابر له والصـبر مـر وعنيــد ,,,,,,,,, كالذي يمســك ابكفــه جمـــرةً وايـــذوقـــها
اتحمل واتغاضا واحسب ان صبري يفيــد ,,,,,,,,, واثــرها نشبــه ولفــت حــول عنـقي طـوقها
وانا فلا اذكر لهذا زلــةً واللـــه شـــهيد ,,,,,,,,, ولا ارخص بــحقي ونفسي حقها معشـــوقها
ومن يعاندني فانا له بالزمن خصمً شديد ,,,,,,,,, ولا ارتعبت مــن الافـاعي او فحيـح اشــدوقها
ولا يــروعني اعصـارً يتــحد معه الرعيد ,,,,,,,,, مـؤمن وواثـق ابنـفسي يـوم اشـوف ابـروقها
ما اختلف دايـم مساري لو يشبون الوقيـد ,,,,,,,,, واحســـن لأهـــل النمايم لو تســـد احلـــوقها
(( محمـد بـــن ســــوعان الربيٌــع ))
