** الرقابة الذاتية ** بقلم محمد الثوعي

الدواء ينبعث من داخلنا من تمسكنا بإيماننا بالله
ومراقبة الذات في كل شئون حياتنا عندما تطرأ على الإنسان فكرة غير سليمة وتضر بالآخرين لو قام بتنفيذها ثم يتراجع عنها، يعني هناك رقابة ذاتية داخل النفس وتدل على خوفه من الله وقد قيل ( رأس الحكمة مخافة الله)، إن الأمراض هي نتيجة تراكم الذنوب داخل القلب فيصاب الإنسان بأمراض نفسية متعددة مثل انفصام الشخصية والوسواس القهري والأرق فيلجأ إلى العقاقير وإلى عيادات الطب النفسي ولو علم أن العلاج ينبعث من داخله هو فيعود إلى الله ويقوي ارتباطه بخالقه يقرأ القرآن يتصدق على الضعفاء والمساكين واليتاما يصلح بين الناس يقول كلمة الحق يفعل الخير ولا ينتظر مكافأة من أحـد، يميط الأذى عن الطريق سيجد حتماً الراحة النفسية مع إلتزامه بكامل العبادات المفروضة عليه من رب العالمين **

بقلم

محمد الثوعي

مقال جميل
شكراً اخوي محمد

يعطيك العافيه
وهذا هو المطلب الاساسي مراقبه الذات ومحاسبتها وجهاد النفس من اعظم العبادات
ووضعها على الطريق السليم بفعل الطاعات والتقرب الى الله واحتساب الاجر في كل عمل سواء صغير او كبير له أثر عميق في النفس

هلا وغلا /محمد الثوعي

كلام مختصر

سُئل شايب , ماهي الـ(تقوى) , قال : ياولدي , التقوى كيف حالك , لاصرت لحالك

الاخ العزيز / رشيد البلوي


ممتن لك من الاعماق لحضورك الجميل

حروفك قبس من نور

ودي والتحايا

الاخ محمد الثوعي
لوكل شخص عمل لنفسه كنترول معين وتوقف عنده سوف يصبح الانسان اكثر عطاء والابتعاد عن الله هو مشكلة المشاكل وسبب الامراض وقد اوضح ذلك نبينا محمد صلي الله عليه وسلم في القران والسنة
الاخ محمد
طرح هادف
تقبل تحياتي