أوربا بلدُ الحضارهِ والعلمِ والأدب
بلدُ الحريةِ والإحترام
بلدُ العدلِ والمساواة
بلدُ الحبِ والإخاء
بلدٌ تحترمُ الزي والسمت
بلادٌ لكلِ شخصٍ فيهاالحرية بلبس وارتداء مايحلو له
أوربا بلد كل ماقلته عنها صحيح ويؤكد صحةُ ذلك الجميع
ولكنه لا يشمل ولا ينطبق على من تربت على الإسلامِ بتطبيقِ تعاليمهِ ومنها الستر والتستر والعفاف
فهاهي المرأةُ الإسلاميهُ تهانُ في عقر دار الحريةِ والعدالةِ والمساواة المزعومةِ (أوربا)
تهانُ ليس بسب خطأٍ اقترفته
ولاقانوناً اخترقته
ولاخطاً سياسياً أحمراً تجاوزتة
أنما أهينت بمجردِ دينناً صحيحاً
أعتنقتة وطبقت تعاليمة
فوضح السمت الإسلامي على المرأةِ المسلمةِِِ فأغاض أوربا والأوربيين المنتسبين َ للحريةِ والعدالهِ المزيفة
فلله در المتمسكات بسمتهن الإسلامي في عقد دارِ الحقدِ والظلمِ والجورِ الأوربي
حفظكن الله أخواتي المسلماتِ المتحجبات
ولتسير قافلتكن في ظلِ وجود الكثير من كلاب الداخل والخارج
فتذكرن دائماً
(أن قافلة الطهرُ والعفاف تسير غيرَ مباليةٍ بنباحِ التغريبيينَ والتخريبيينَ من خونةِِ الداخلِ وأعداءَ الخارج)
http://m.youtube.com/watch?v=ybAfnGILU6A#
