تزايدت وبشكل ملفت ظاهرت قتل او وفاة الطلبة السعوديين المتواجدين خارج المملكة وتحديد في امريكا واستراليا وبقية الدول الاوربية وتعددت انواع الوفيات بين قتل ودهس ووفاة يقال انها طبيعية ايضا كثرت الجرائم الاخلاقية للطلبة السعوديين خاص بأمريكا ومنها ماهو ملفق وأخر حقيقي وهنا يحضر الاستفهام و بقوة لماذ الطلبة السعوديين فقط دون جميع طلبة الجنسيات الاخرى هم من يتم استقصادهم وهل هي جرائم مدبرة ام مجرد صدفة بحته حيث ان اغلب من تعرضو لجرائم القتل يتميزون بالتفوق العلمي كل في تخصصه وهل يدخل ذلك ضمن حرب العقول حتى لاتستفيد المملكة من تلك العقول المتميزة والذي بدوره يؤدى الى الاستغناء عن تلك الدول في بعض التخصصات وبكل اسف ان اغلب تلك الجرائم تحدث بشكل غامض يدعو الي الشك والريبة ايضا كثرة استقصاد الطلبة السعوديين بجرائم اخلاقية جنسية ومحاولة اظهار تلك التصرفات انها بسبب محافظة المجتمع السعودي على خصوصيته وتمسكه بتعاليم دينة ولماذ تحديدا هذه الايام والذي بدت فيه المملكة بلم شمل العرب واستعادة الكرامة المسلوبة وهل هي حرب اعلامية تسير بعدة اتجاهات ومجالات فتارة حقوق الانسان وتارة حقوق المراءة وأخرى الحرية جميع ماذكر يعتبر من الركائز الرئيسية لتماسك المجتمع السعودى المميز بظل حكومة تطبق الشريعة الاسلامية في تعاملاتها نعم هي حرب اعلامية لتفكيك المجتمع السعودي وهنا علامة الاستفهام الكبيرة عن مدي جدوى الابتعاث الخارجي على الطالب السعودي من الجنسين ومدى تأثيره على اخلاقيات المجتمع وتماسكه وهل الفائدة من الابتعاث الخارجي تفوق النتائج السلبية منه ايضا لماذ التوسع به بشكل مبالغ فيه خاصة مع تزايد حالات الاعتداء على ابنائنا المبتعثين والذى يشكلون ثروة وطنية كبيرة ويجب المحافظة عليها ليكونو لبنة بناء للمملكة في قادم الايام في ظل متغيرات كبيرة سياسية واقتصادية