عرض للطباعة
كـِــلي لها جيت ، ممـدود اليــديــن ......... أبتســم وآنا مـِـن قلبــي بكيــتَ !!
شعــورها بارد ، صــخر ما يليــن .......... آهـٍ من قلبٍ يصـرخ لا هــَديتَ
:
:
الغالي إبن بطيحان الجذلي..
بقراءةِ منثــورتـَـك ، أو آهتـَـك..
حـَـضـَــرتْ في ذهنــي معــزوفةُ نــزار ، التي تغنــّـى بهـا ‘‘كاظم‘‘..
(( قاتـِـلتي.. تـَـرقــُـصُ حافيةَ القـَــدميــن..
في مـَـدخـَـلِ شـريانــي..!! ))
الرقَــَـصُ = دليلُ إستهتار..
حافية القدمين = لا يـَـحفى الإنسانُ إلا في بيتـِـه..!! فكأنهُ يقولُ أن بيتها هو قلبـُـه..
في مدخلِ شرياني = أي أنها تـَـقتـُـلُه بإستهتارها بحُــبه الصادق لها ، لأنها تمنـَــعُ وُرودَ الدمِ إلى قلبِــه..
فكانت بذلك = قاتِــلتـُـه..!!
:
:
غالينا إبن بطيحان..
لك أجزل الشكر
ودمت بالود
حلم الفجر
يسلموو يالغالي على المرور
والاضاافه الجميله والرائعه
بــــــــــوح رائع قرأتك حرفا حــرف...نزفا عــزف
تحياتي لك يامظلوم تحياتي لشفافيتك وأناقة بوحك
عـــــــــاايد البـــــــلوي
المبدع والرائع في كل كلمه سطرتهاا على هذا المووضوع
المطروح
عـــــــــاايد البـــــــلوي
لك الشكر والتقدير