كيف تستغني عن الشغالة

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الأنبياء والمرسلين
كيف تستغني عن العاملة المنزلية الخادمة
أغلبية الأسر في مجتمعنا ولديها شغالة لكن هل انت بحاجة لها هل عندك مريض او عاجز او ظرف ما مثل انشغال الزوجة في مجال العمل او غيرة من المجلات لكن تجد العكس
تجد في بعض المنازل ملي بالبنات البالغات وتجد الشغالة هي التي تقوم بخدمتهن وهم ليسى بحاجة لها وممكن من اجل المباهه والتفاخم لكن نقول يجب علينا ان نستغني عن الخادمة فهي من جلبت الأمراض وهي من سحرت الأسر وهي من أحضرت طقوسها الدينية وهي من قتلت الأطفال وهي من قُتلت ايضاً عندنا ولاسباب عدم تحمل الزوجه لسلوكها ومعاملتها 0
الاستغناء عن الخادمة يكون بعزم من رب الاسرة وبعيد عن ضغوط الزوجة
البعد عن الغيرة والحسد افلان عندة خادمة وانا ماعندي
التفاخر والمباهاه
الموضة
والكثير والكثير مثل ذلك ونرى مشاركاتكم والتعقيب على هذا الموضوع

موضوع جدير بالطرح و المناقشة ..

من وجهة نظري أصبح وجود الخادمة في كثير من البيوت نوع من المباهاة و المفاخرة و المظاهر .. لا يشك أحد في حاجة بعض الأسر لها ، لكن على هذا الوجه و بهذه الصورة في المجتمع فهذا للاسف ظاهرة خطيرة ... و أضف اليها ظاهرة وجود السائق أيضاً ..

القضاعي

الله يعطيك العافية على الموضوع الرائع

نعم اخي ان وجود الشغاله هو نوع من التباهي والمفاخرة

فتاه عمرها 20 سنة ولديها شغاله عمرها 40 سنة من وجه النظر ان البنت هي اللى تخدم الشغاله

وهذه الفتاه لا عمل ولا شغل نوم وتسدح >>>>> ليش الكسل

نستثني المراة الموظفة او الطالبة .

هذه قصة واقعية :

فاني اعرف شاب وكان عندهم شغاله والله ان هذا الشاب حب الشغاله حب جنوني

يعني خلني اكون صريح الشكل شكل شغاله لماذا هذا الحب يخرج من هذا الشاب؟

اكيد ان الوضع فية سحر .

ولله الحمد انكشف الوضع وتم تسفير الشغاله.

ودمت في خير وعافية

اخي القضاعي .

على كثر مانسمع من المشاكل التي تسببت بها الشغالات ..

مثل..

اقتباس:

---

إحدى الخادمات العزيزات تأتي من بلادها وهي محملة باعتقاد غريب يقول: "ضعي البول أو البراز في الماء الذي تقدمينه للأسرة التي تعملين معها أو في ثلاجتهم الباردة، بعدها تصبحين الحبيبة المقربة لكل أفراد ا لأسرة، خصوصا قائدها ". وقد نشرت جريدة البلاد في عددها 10700 بتاريخ 8/ 5/ 1414هـ هذا الخبر تحت عنوان "من غرائب الخادمات " ونشرت إلى جوار الخبر صورة خطية لاعتراف الخادمة بهذه الواقعة الخطيرة

---

وايضاً

اقتباس:

---

ونشرت جريدة المدينة في عددها 11308 بتاريخ 5/ 10/ 1414 هـ خبرا تحت عنوان "آخر ابتكارات الشغالات: تعذيب الأطفال بالمكنسة الكهربائية" وعندما كان طارق يبكي أو يطلب شيئا من الشغالة، كانت تحاول الخلاص من طلباته وصراخه بأي شكل حتى تستريح، فكانت تلجأ إلى وضع شفاطة المكنسة الكهربائية في أماكن حساسة من جسده وتشغل دورة الشفط إلى أن ينهار الطفل تماما من شدة الألم. وأثبت الفحص الطبي أن الطفل مصاب بتهتك في عروق الخصيتين، وضعف في انتصاب الذكر نتج من عملية الشفط.

---

.
وغيرها .

ومع هذا اصبحت الخادمة كالموظة او من المتطلبات .

واصبحوا يتباهون بعددهم .

.

والاستغناء عنها سهل ولكن اين الذي يعزم بذلك .

.

القضاعي .

سلمت يمينك على هذا لطرح ولك شكري وتقديري.

.

الاخ موسى ربيع الاخ سعود الهرفي الاخ محمود الجذلي
شكرا على تواجدكم ومروركم وتعليقكم ونتطلع المزيد من جميع الاعضاء

الله يعطيك العافيه

وبارك الله فيك على المعلومات المفيدة

ودمت في خير