هاه أنا أعود لقلمي ودفتري وذكرياتي ...
أعود لأدون أخر الألمي وجراحي
أعود لذلك الصديق الذي لم أعد أستطيع
البعد عنه
قد تكون بعض من كتاباتي من نسج الخيال
لكن في هذه المره هي من واقعي الألم
وهاه أنا أعود لك أيها الدفتر فلم أستطيع
أن أجد من يستطيع أن يكون الأقرب لي ولي قلبي
لكن قد كان في فتره من الزمن من أستانس بالحديث أليه لكنه وجد من يشغله عني ويتحدث
أليه
أما أنا فقد عدت لدفتر الذكريات والألم لادون أخر جروحي ولألمي
فهل سوف تخذلني أيها الدفتر وتمتنع عن أستقبال الكثير والكثير
من ألألم وأصبح في تلك اللحظة قد خلوت ممن أشتكي له مأسي
هذا الزمان
بقلم ،/ وليد البلوي
