عرض للطباعة
س1
الاسعار نار
و كلما اقترب شهر الخير زاد السعر أكثر فأكثر
الرز أصبح لا يطاق سعره
و المواد الغذائية الأخرى
و جشع التجار في ازدياد
و وزارة التجارة في نوم عميق
و للأسف الدولة تاركه الحبل على الغارب
زيوت السيارات نار
و مواد البناء أكثر غلاء
و كل شيء حولنا اسعاره خيالية
ما الحل ؟
هل المقاطعة ممكن تأتي لنا بالحل ؟
و هذا موقع جديد لهم
http://mqataa. com/vb/index. php
ما رأيكم ؟
الموضوع مطروع لإيجاد الحلول
اخي بدر ..
لا مقاطعه .. تفيد .. لاننا لو قاطعنا نحن هناك من هو يشتريها بكميات ..
ولا مواقع للتصويت .. ولا غيرة
فقط تريد موقف حازم من ولاة الامر ..وايقاظ وزراة التجارة من سباتها .لن اقول الشتوي بل الدائم
ليس فقط للاغذية بل لجميع الامور العقارية والمكتبية وغيرها ..
:
::
:
حسنة هذا الارتفاع .. ان الشعب السعودي بدا يحسب حساب مشترايتة ..:D
لانني اشاهد اصحاب العوائل والمتاهلين بالسابق ينزل للسوق ويلم ويخم كل ماتقع على العين ..
دون مراعاة السعر .. واذا وصل للمحاسب اخرج الفلوس دون معرفه صحتها
/
اخي بدر
موضوع جميل فشكراً لك وسلمت يمينك
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
( مشكلة الجشع ) مشكلة مزمنه و في تصاعد مستمر
اشارك أخي محمود الجذلي رأيه ...
المقاطعة لن تفيد لأن كثير من الأسعار إن لم يكن أغلبها قد أرتفع سعره .. فإذا تمت مقاطعة هذه البضائع فلن نجد ما نأكل .
الحل هو في يد الدولة فلا بد أن تنشط في مكافحة هذا الجشع و الاستغلال من التجار و غيرهم ..
الاسعار متفاوته بين محل و آخر ..
و الخوف غداً أن يرتفع سعر الخبز فهو يبدو لي أنه السلعه الوحيدة التي لم يرتفع سعرها
الموقع ناجح جدا بكل المقاييس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أضم صوتي لصوت الإخوان الأعزاء
محمود وموسى
فالمقاطعة ليست حلاً وقد لاتبتعد كثيراً عن جلد الذات
ولكن الحل يكمن في
أولاً : تحديد أسعار السلع (ولتكن أبرز السلع المستهلكة بشكل يومي ) من قبل المعنيين في أجهزة الدولة المختلفة .
ثانياً : توعية المواطن بهذه الاسعار وإبرازها له بشكل يومي سواء من خلال قائمة خاصة بالصحف المحلية كما في قائمة الأسهم . أو من خلال الشريط الخاص بالقنوات التلفزيونية أو من خلال نشرة خاصة تصدر من الغرفة التجارية في كل منطقة أو محافظة . ( أسوة في كثير من الدول العربية )
فعندما يكون عامة الناس على علم بالأسعار فإن ذلك يحد بشكل كبير من التلاعب من قبل التجار
ثالثاً : تفعيل دور الرقابة وليكن ذلك من خلال لجان فرعية يشرف عليها المجلس البلدي في كل منطقة أو محافظة . دون أن يكون للغرفة التجارية أو ما شابهها علاقة مباشرة بذلك ( لسبب يعلمه الجميع ) .
رابعاً : سن قوانين رادعة وواضحة وملزمة لمن يتجاوز هامش الربح المسموح به من قبل التجار مع الأخذ في الاعتبار اختلاف المناطق ومايترتب على ذلك من اختلاف في الأسعار .
خامساً : يأتي الدور على المستهلك لكي يقنن عملية الاستهلاك ولا تكن بشكل عشوائي كما هو حاصل الآن ويرتب الأولويات حسب الحاجة الماسة والاستغناء عن بعض الكماليات التي غالباً ما تكون ذات قيمة باهضة ومهدرة .
سادساً : الصدقة .
شكراً لك أخي بدر على طرح هذا الموضوع
ودمت بخير وصحة وعافية
أخوي محمود الجذلي
أخوي موسى ربيع
أخوي إبراهيم عواد التلفيه
و أنا أيضاً أؤيد رأيكم لأن المواطن عاجز بمعنى الكلمة
أخوي المكعب الحائر انا اتكلم عن المقاطعة
شكر خاص للاستاذ ابراهيم عواد التلفيه .. ما قصرت