النظره الشرعيه بين مؤيد ومعارض

النظره الشرعيه بين مؤيد ومعارض
كما تعلمون حينما يود الشاب بأن يودع العزوبيه .وينطلق الى عالم جديد.وتدخل حياته فتاه جديده .
فماعليه الا أن يخبر أهله بما يود القدوم عليه .ثم يتنحى جانبآ وتبداء امه وأخواته بالبحث له عن العروس المناسبه له في نظرهم .
فهو لا يتزوج بمحض اختياره .بل الأم والمستشارات من الأخوات يخترن على أمزجتهن.
ولا أمانع في ذالك لأأنهم يبحثون عن الأفضل .
ولكن المصيبه أن الشاب الوديع لا يعلم شي عن الفتاه التي سوف تشاطره حياته حلوها مع مرها .
ولن يراها الأ بعد أن يعقد الشيخ قرانهما .
حينها سوف يشاهد زوجته .ان كانت قد أعجبته فبها والحمد لله على السلامه .
واذا لم تعجبه فياحسرتاه .ماعليه الا الصبر والله يعوضه خير . أو الطلاق بعد فتره وجيزه
كأن الموضوع ضربة حظ.
والاعجاب سوا في الجمال أو الأخلاق .
والشاب هنا أقصد من هذه القبيله الأصيله .
ولي أصحاب تزوجوا عن طريق النظره الشرعيه .
ولا أعتقد بأنه يوجد من يذهب للعب والنظر فقط.
الكل له رائ يختلف عن الأخر والأم لها نظرتها الخاصه والشاب له نظرته الخاصه.
والكل له مقياس للجمال واختيار الأفضل.

اخوي الجريح انا من مؤيدي النظره الشرعيه ولكن بظوابط اهمها جديه الشخص الطالب للزواج,

واعتقد من حق الشاب ان يرىآ المراءه التي يريد ان يتزوجها نظره شرعيه اذا كان جاد ويرغب

بالزواج.

النظرة الشرعية حق من حقوق الخاطب ..

أشكركم على ابداء الرائ.يعطيكم العافيه

النظره الشرعيه على اسمها شرعيه

وهي من اسباب نجاح الحياة الزوجيه خاصه اذا البنت من خارج العائله او القبيله ...

اما اذا البنت فرضنا بنت العم فهي اكيد معروفه لديه منذ الصغر فأذا طلب النظر ماعليه واذا شافها في الملكه فهو ليس عيب ....

وشكر لكم .

س2
النظرة الشرعية حق من حقوق الخاطب ..كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم للخاطب إذهب فانظر إليها وهو حق أيضا من حقوق الفتاة .
والجمال ليس شرط من شروط حدوث القبول .والقبول هو احساس بالتآلف مع ذلك الشخص وممكن تكون جميلة والشاب وسيم ويحدث نفور .
ولكن ...ولابد أن تسبق النظرة الشرعية بعض الترتيبات وهى سؤال الأهل عن هذا الشاب وممكن أن يجلس مع ولى الفتاة ثم بعد ذلك يسمح له برؤية الفتاة
وأنا أفضل رؤيته هو لها وليس رؤية أمه أو أخته كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم لأن هو الذى سيتزوجها
ويمكن تكرار الرؤية إذا رغب الشاب لأنه ممكن فى أول مرة لا يمكنه من رؤية الفتاة بوضوح ممكن يكون مرتبك أو خجلان وعندنا له ثلاثة مرات
إن حدث قبول من الطرفين ممكن أن تجلس معه فى وجود المحارم وهى بزيها الشرعى وبغطاء الوجه بحيث يكون فيه نوع من الحوار فى حدود الشرع حتى تتضح الشخصيات
وأنا عن نفسى ضد التعجل فى خطوة عقد القران وأفضل يكون قبل الزفاف بفترة بسيطة
فترة الخطوبة بتعطى للطرفين فرصة للتفكير قبل ما يتم الزواج

وهذا هو المعمول به عندنا فى مجتمع الملتزمين