المغزلجي....2008

الله أكبريا فعايل
هالشباب
فوضويه في زمان
الفوضويه
تلقى فكره في سميه
أورحاب
وفي طموحه يابنات
أو بنيه
ما درو إن البنات أشبه
سراب
ومادرو إن كيدهن خبث
وأذيه
من يشوف الزول أسود جن
وذاب
و راح يهوي في حماقات
غبيه
ثم رمى رقمه عليها لين
أصاب
كيسيها المخفي وياكبر
الخطيه
والخطيه إنها ردت
جواب
ثم سمع صوت تزيده
إنثويه
وراح ذا المجنون في عينه
ظباب
يحسب إنه عيشته حب
وهنيه
واستمر الحال لين أعطت
عتاب
قالت إنته ماتحبني صاح إلا
ياغبيه
و قالت بصوت يزيد
الإنجذاب
ليه ياعمري ماتهديني
هديه
قال هيا إطلبي مالذ
وطاب
قالت يقولو الذهب سعره
شويه
ثم ركض سوق الذهب قظى وجاب
من خواتم مع أسوار
زخرفيه
ولو هي أمه مادفع ربع
الحساب
ولو هي أخته ماعطاها لو
بليه
لاكن الله هو قوي و منه
عقاب
حاسبه ربك على على كبر
الجنيه
أرسلتله ياحبيبي إنسى إنك رح
تجاب
لوتدق ألفين دقه ما أرد لني
أبيه
وصاح خبلك ياحبيبه مابني شي
يعاب
قالت أدري بس لاكن هذه الدنيا
رديه
قال أعطيني سبب مقنع يهدي
الإكتئاب
ولا أعطي كلام يزيد فيني
المعنويه
قالت إسمع يامغفل وإنقلع روح
بغياب
عندي واحد أغنى منك مايقصر هو
عليه
شعر:عصام عبدالله الرموثي.