أنا سوف أبدى . صراحه مواقفي المُحرجه والمُظحكه والتي لايُحسد عليها كثيره جدآ جدآ.
هذي قصه ذكرها لي خالي قبل ثلاث ليالي لم أعرف بها الا حينما حكاها لي.
وهي مُعاناتي مع العصيده .>>> فيني عرق جنوبي والعرق دساس.:p
المهم كان يوجد لدى جدي مزرعه ولديه عامل وكان منزل جدي قريب من المزرعه . فكنت أستيقض كُل صباح وأذهب للعامل وكان يعد وجبة الأفطار وكانت عباره عن العصيده. وكُنت مولعآ بها > > حلوه مولعآ فكنت أذهب وأتناول العصيده معه وكان خالي يعلم بذالك . وكن طفلآ صغير وفي يوم من الأيام سافر العامل فستيقضت كعادتي وذهبت لمكان العصيده ولم أجد العصيده ولا العامل . فجلست أبكي بحرقه . وستمريت على هذا الوضع أربع أيام كُل صباح أستيقض مُهرولآ وأقف في المكان الذي كنت أتناول فيه العصيده وأبكي حتى يأتي خالي ويصتحبني معه ويشتري لي قنبري (فش فاش) وأذهب بلا عصيده >>> ياااحرااام محروم حتى أيام الطفوله.:(
هذا موقفي مع العصيده.
أنتظر تفاعلكم ولدي عوده في قصه طريفه أو غبيه لا أدري بس كنت من أعداد الموتا وأنجاني الله بعمر ثاني قصه غريييبه أنا الا الان مستغرب.
الجريح