-
هل لك أصدقاء ؟؟؟ من هم ؟؟؟
هل لك أصدقاء ؟ سؤال لو وجهته لمجموعة من الناس لكانت الإجابة بنعم
حتى الأطفال منهم ستكون إجابتهم (نعم) ، ولكن ...
من هو صديقك ؟ هل هو من ساعدك يوماً ما ؟ أم من استمع إليك في وقت
كنت فيه في أمسّ الحاجة إليه أم يا ترى هو من شاركك أفراحك وأحزانك……… ؟
من هو الصديق
سؤال، في انتظار الإجابة
ابن مساوي
-
س1
اخي العزيز ابن مساويلصديق من صدقَك القول والفعل ناصحا وفيا مخلصا متعاونا متفانيا أن اخطأت وجدته ناصحا معينا لك على الحق وان اصبت وجدته معينا لك على صوابك تجده بقربك في الملمات يسر لسرورك ومواسيا في احزانك كل من تتصف به هذه الصفات هو صديق حتى وان قصر في شيئا منها يظل صديق مالم يكون تقصيره متعمدا فيه ضرر عليك أو عليه تقصيرا لا تعالجه النصيحة
-
س1
نعم اخي الغالي ابن مساوي اشارك ابو رناد في تعريف الصديق ...
و كلمة الصديق مشتقه من الصدق ...
اذن هو من كان معك صادقا و لك ناصحا مخلصا محبا ...
-
السلام عليكم
الصديق هو الذي يصدقك القول والفعل وهو لك كالشقيق الشفوق عليك
وهو لك مرآة يخبر بعيوبك
وهو الذي يعينك على طاعة الله
-
[quote=23-08-04 1:39]
س1
نعم اخي الغالي ابن مساوي اشارك ابو رناد في تعريف الصديق ...
و كلمة الصديق مشتقه من الصدق ...
بالأصدقـاءِ تُزَيَّــنُ الأيَّـامُ == وتطـولُ فِي إخلاصهم أعوامُ
ويكونُ فيمـا تسـتزيدُ زيادةً == ويكون فيمنْ تشتكيه خصـامُ
وهمُ البسـاتينُ التي تصـفو بها == بهـمُ الجمالُ ومنهمُ الإلهـامُ
وهُمُ الثغورُ المُحصناتُ سـلامةًً == وهُمُ الحسامُ الصارمُ الصمصامُ
وهُمُ الذيـنَ إذا بُليتَ بعارضٍ == كانـوا كمِثلكَ فيهمُ الإيلامُ
يهدونَ للرأي السديد وإنْ يكنْ == في نُصحهمْ ما لا يُريدُ غـرامُ
فالنفسُ فيما تسـتريحُ شـقيَّةٌ == إنْ لمْ يصُنْها منطـقٌ وذمامُ
إنَّ الصـديقَ الحقَّ مرآةُ الفتى == يخشى عليـهِ و لا يَزالُ يُلامُ
العثمــــــــــــاني
-
الصديق ... نعم الصديق هو انت من الزاوية الاخرى التي لا تراها وهو الصدوق الحبيب ... يحب لك الخير ولا يبحث عن المصالح انما الحب في الله فقط ..
الصديق هو من تجدة في ((( الضراء ))) اما في السراء فالجميع اصدقائك ... من المفارقات العجيبة انك تجد نجوم تلمع واصدقاء لم تراهم في حياتك ظهروا فجأة واثبتوا معنى الصدق ... وتختفي الاغلبية ينتظرون انفراج الكرب ليعودوا اليك ... فهم ليسوا اصدقائك الآن ...
وبشكل عام .... اختفى الصدق في هذه الحياة ... الا من رحم ربي ...