عظم الله أجرك رُزقت ببنت.
الــــــــــــــــــسلام علـــــيكم ورحــمة الله وبركــاتة.
موضوع جال في خاطري كثيرآ
الكـــل يعــلم بأن الرزق بالأبناء والفــتيات هو من الله سبـحانة مُقدر الأقدار وهو أمر لايُعترض علــية.
ولــكن توجد مسئــلة أجــدها واقـــعـــآ ملــموسآ في مجتمعنا ولدى شريحـــة ليست بالهينــة.
لمــاذا يتمعر وجــة بعض الأباء والأجــداد بل كأنما أنت تُعزية حينـما تــأتي الطبيبـة بالبُشرى وتُخبرة بأن المولود بنــت ولم تكُن ولــد؟
سؤالي الأخــر ماهو شعورك حيــنما يكون المولود الأول بنت والثاني بنت والثالث بنت؟
هـل صحيح أن البعض يتمنى لولى أن لم يتزوج لكان أفضل.
وهل للزوجـة شأن بذالــك وهــل الحل هو الزوااااج من اُخــرى؟؟
أنتظر ردودكـم المُثــريــة.
رد: عظم الله أجرك رُزقت ببنت.
اخي وفي هذه الأزمان عادت الجاهلية الأولى التي يتمعر فيها وجه الأبِ ويتضايق من البشرى بالأنثى
وإليك سببًا من الأسباب / كثرة الفتن وإنزلاق كثيرٍ من النساء فيها فلا أعتقد أنه يخفى عليكم استقصاد المرأة ومحاولة جرها إلى مهاوي الردى .
فتعليقي انه الأب يتضايق من إحساسه واستشعاره بالمسؤلية وخوفًا من خفايا الأيام
وليس إعتراضًا لأمر الله .
أما من رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط / فالرازق هو الله فالأهم هو تربيتهم وعزلهم عن قرناء السوء أيًا كانوا .
شكرًا لك .
رد: عظم الله أجرك رُزقت ببنت.
/
\
قال تعالى ( يهب لمن يشاء إناثاً ويهب لمن يشاء الذكور )
هنا في هذه الأية الكريمة قدم الله عز وجل ذكر الإناث على الذكور
لبيان فضلهن وأنهن قدر يجب الرضاء به ..
وسواء رزق المرء بانثى أو ذكر فهذا بمشية الله عز وجل
لا دخل لا لزوجة أو لزوج بذلك..
فالزواج بثانية لا يحل له عقدته الجاهلية...
فالبنت إذا أحسن الاب تربيتها كانت له حجاب من نار ..كما اخبرنا بذلك رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم..
ففي الحديث الصحيح عنه أنه قال : (( من أبتلى بشيء من هذه البنات فرباهن فأحسن تربيتهن وأدبهن فأحسن تأديبهن إلا كن له ستراً أو حجاباً من النار ))
اضف الى ذلك اخي الكريم أن العلم الحديث اثبت أن الرجل هو المتحكم بتحديد
جنس المولود...وذلك لانه يحمل كروموسوم مختلف هو x y
وتبقى المسألة بإرادة الله عز وجل..
أما مسألة الخوف عليها من مستجدات العصر....فلابد للخوف أن يشمل الولد أيضاً
/
اخي الاشينق
يعطيك العافية
تقديري لك.
رد: عظم الله أجرك رُزقت ببنت.
هذا شيء من الله سبحانه يهب لمن يشاء الاناث ويهب لمن يشاء الذكور
لكن من المفترض ان يرضى الانسان بما قسم الله له ويصبر ويشكر الله على ما اعطاه
ولكن يجب ان لانغفل جانب اهم شيء ان نربيهم التربيه الحسنه وننشئهن منذ النشيء على التمسك بالصلاة والادب والحشمه في اللباس
رد: عظم الله أجرك رُزقت ببنت.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذكريات الأمس
/
\
قال تعالى ( يهب لمن يشاء إناثاً ويهب لمن يشاء الذكور )
هنا في هذه الأية الكريمة قدم الله عز وجل ذكر الإناث على الذكور
لبيان فضلهن وأنهن قدر يجب الرضاء به ..
وسواء رزق المرء بانثى أو ذكر فهذا بمشية الله عز وجل
لا دخل لا لزوجة أو لزوج بذلك..
فالزواج بثانية لا يحل له عقدته الجاهلية...
فالبنت إذا أحسن الاب تربيتها كانت له حجاب من نار ..كما اخبرنا بذلك رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم..
ففي الحديث الصحيح عنه أنه قال : (( من أبتلى بشيء من هذه البنات فرباهن فأحسن تربيتهن وأدبهن فأحسن تأديبهن إلا كن له ستراً أو حجاباً من النار ))
اضف الى ذلك اخي الكريم أن العلم الحديث اثبت أن الرجل هو المتحكم بتحديد
جنس المولود...وذلك لانه يحمل كروموسوم مختلف هو x y
وتبقى المسألة بإرادة الله عز وجل..
أما مسألة الخوف عليها من مستجدات العصر....فلابد للخوف أن يشمل الولد أيضاً
/
اخي الاشينق
يعطيك العافية
تقديري لك.
موضوع جميل جدا جدا شكرا اخي /الاشينق
وانا مؤيد ذكريات الامس
رد: عظم الله أجرك رُزقت ببنت.
اشكر جميع من تفاعل مع هذا الموضوع
ويعطيكم العافيه