الــــسلام علـيكـم أحبـتي أحببت أن أظـع هـذة المـادة بيـن يـديكـم والله ليـسى لشـيء سـواء أنـي اُحـبكـم فـي الله .
حيـنـما أتأمـل مسـيرة ذالـك الأنـسان وأرى واقـعـه أشـعـر بالأسـى علـية بـل يتفـطر القـلب كمـدآ علـى مصيرة.
رُحـماك ربي رُحـمااااك