بصراحة قريتها ودمعت عيني وحبيت انكم تقروها وياي فنقلتها لكم ارجو انها تعجبكم
قلت الوداع وجاوبت دمعة العين ,,,
تجرح بساتين الخدود النديه ,,,
وغضت وشفت بعينها الحزن حزنين ,,,
وصا ا ا ا حت على الفرقا أنا مو قويه ,,,
وجاوبتها (( أرجووووووك )) تكفين .. تكفين !! ,,,
والله دمعك يشعل النار فيه ,,,
وقالت تعاهدني عهاد المحبين ,,,
الله يخووون اللي يخووون خويه ,,,
قلت أبشري واللي خلق لاتظنين ,,,
حرا ا ا م ماغيرك "عشقت" ادميه ,,,
وقصت شعرها !!! قلت انا : وش تسوين ؟! ,,,
قالت أبي من غرتي لك هديه ,,,
ونادتني الغربه على الهم والبين ,,,
احسب الأيا ا ا ا م روحه وجيه ,,,
وفي كل ليله ترتسم لي بين رمشين ,,,
خيالها بين الرمو و و ش الشقيه ,,,
غربة سنه في ذمتي غربة سنين ,,,
متى على الله يلتقي الحي حيه ,,,
خلا ا ا ا ص هنا ا ا ا نت مابقى غير يومين ,,,
خلا ا ا ا ص قفت غربة جرهديه ,,,
ورجعت شوقي في خفوقي برا ا ا كين ,,,
ورجعت أنا كلي لها جاذبيه ,,,
وسألت ماردوا ؟! وأنا "اصيح" ((هي)) وين ؟! ,,,
وكل(ن) نثر من داخل العين ميه ,,,
وفي معمة حزني تلقيت رمحين ,,,
قالوا :
(( تو و و فت )) غافلتها المنيه ,,,
وفي غرغرتها ماذكرت غير حرفين ,,,
تشهدت "بأسمك" شفاة البنيه ,,,
وتزاحمت في داخلي ألف سكين ,,,
والحزن يطويني ثمانين طيه ,,,
صدمه ,,,
وجابتني على الأرض نصفين ,,,
وشلو و و ن راحت بلا ذنب وخطيه ,,,
تكفو و و ن دلوني على القبر هالحين ,,,
ماعاد فيني للصبر مقدريه ,,,
ووقفت أطالع قبرها بين نصبين ,,,
وجلست أضم أغلى النصايب عليه ,,,
وأصيح وش بك " ياغلا ا ا ي " ماتردين ,,,
اشتقت همس شفاك النرجسيه ,,,
وش فيك جيت من السفر ماتهلين ؟! ,,,
ماهي بلك عاده ولا أنتي رديه ,,,
وحاولت في لحظه أجرح الدين ,,,
وأزيح تربة (( قبرها )) في يديه ,,,
وبالغصب شالو و و ني حشا تقل مسكين ,,,
وأصرخ بهم والله والله حيه ,,,
وقفت وتا ا ا هت بي جميع العناوين ,,,
والحزن يلعب داخلي سامريه ,,,
ورجعت لدروب الشقا قبل عامين ,,,
مدري من اللي صار فينا "ضحيه" ,,,
