مجاراة خلف المشعان ورد على ابن فطيس

بسم الله الرحمن الرحيم

مجاراة للشاعر خلف المشعان ورد علي قصيدة الشاعر محمد بن فطيس بقوله الذيب كانه ذيب يدرع فالذياب

هيضني الشاعر خلف بالطرح والشعر الجميل
مثايلا تطرب مسامعنا ومنه جابها
وحبيت اجاري شاعر المليون وعطيه البديل
بديل تزهابه بيوت الشعر مايزهابها
فرايدا تزخر بفكري والاصيل من الاصيل
تزاحمت بالفكر تبغاء من يسوق اعذابها
واحترت مابين الفرايد ويش احط ويش اشيل
قمه ودك لابديت من القمم تبدابها
اكتب ياتاريخ الشعر علي الهجيني والطويل
عن سيرتا تبهر متا بعها ومن يقرابها
تاريخ مكتوب بذهب يبقى لجيلا بعد جيل
من شاعرا لذايقه تطرب له ويرقابها
يامحمد ابن افطيس هذا ذيب من نوعا ثقيل
ذيبا درع فاذيابتا تنهش بقو انيابها
شد الرحال لديرته في ليل والمزهب قليل
غير اربعينه والذلول وخنجره ونصابها
تنخاه نجد ولاتبي غيره يكون لها حليل
وتزينتله في جواهرها وزين اثيابها
وخل الشجاع بقوته والالذليل اصلا ذليل
يالين اسس دولتنا شرع الاله كتابها
وهذا دليل ان لشجاعه تغلب الكثره وهواكبردليل
عبدالعزيز الفيصلي ذيابته ماهابها
وقادو مسيرتنا عياله من جميل الياجميل
( والخيل من ركابها والنار من شبابها)